مشاهد مذهلة.. صاروخ فرط صوتي يتحدى الدفاعات الجوية الإسرائيلية والأخيرة تكتفي بالتحية والترحيب
تاريخ النشر: 21st, December 2024 GMT
مقالات مشابهة بيع حبة القات بـ4 ملايين ريال تهز عدن والجدل يتصاعد حول أغلى بيع في التاريخ!
يوم واحد مضت
يومين مضت
يومين مضت
يومين مضت
يومين مضت
. مشهد يوثق لحظة سقوط الصاروخ اليمني على مبنى في “رمات جان” وسط فلسطين المحتلة
يومين مضت
وثّق مستوطنون اليوم مشهداً مذهلاً لصاروخ فرط صوتي يمني، حيث أظهر التسجيل المصور لحظة تجاوز الصاروخ اليمني لصواريخ الدفاع الجوي الإسرائيلي بطريقة غير مسبوقة.
المقطع، الذي انتشر على نطاق واسع، يُبرز القدرة الفائقة للصاروخ على تفادي أنظمة الدفاع الجوي المعروفة بدقتها، وأثار هذا التطور حالة من الدهشة والجدل حول تطور التقنيات الصاروخية اليمنية والقدرات الدفاعية في المنطقة.
مشاهد مذهلة من قرية بدرس غرب رام الله لحظة فشل صواريخ الاحتلال الدفاعية من اعتراض الصاروخ اليمني، فرط صوتي واستمرار عبوره إلى "تل أبيب" وسط فلسطين المحتلة. pic.twitter.com/vxeZu4OF76
— اخبار اليمن العاجلة (@newsyemeny) December 21, 2024وأصدرت القوات المسلحة اليمنية في صنعاء بيانا بشأن استهداف هدف عسكري في منطقة يافا المحتلة المسماة “تل أبيب” بصاروخ باليستي فرط صوتي “فلسطين 2” فجر اليوم السبت 20-06-1446هـ 21-12-2024م.
مشاهد جديدة من زوايا متعددة
مشاهد جديد من زوايا متعددة للحظة وصول الصاروخ الباليستي اليمني الفرط صوتي وتغلبه الصارخ على الدفاعات الجوية الاسرائيلية
مشاهد غير مسبوقة على للاطلاق pic.twitter.com/RCfHFD6ah5
مشاهد مذهلة ومن زوايا واضحة اكثر للحظة انقضاض الصاروخ اليمني على الهدف وعجر الصواريخ الاعتراضية عن مجاراته
لسان حال الدفاعات الجوية يقول عندما رأت الصاروخ اليمني: #السلام_تحية pic.twitter.com/cxCyv9fXJi
ولم تُصدر الجهات الرسمية في الاحتلال الإسرائيلي حتى الآن تعليقاً حول الحادثة، إلا أن الخبر يضيف بُعداً جديداً للصراع في المنطقة ويثير تساؤلات حول مستقبل المواجهات العسكرية وتوازن القوى.
ذات صلةيجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.
آخر الأخبارالمصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: الدفاعات الجویة الصاروخ الیمنی صاروخ فرط صوتی مشاهد مذهلة یومین مضت
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يشن موجتين من الغارات الجوية ضد لبنان.. 6 شهداء وعشرات الجرحى
تسببت غارات الاحتلال الإسرائيلي على لبنان السبت، ، باستشهاد وإصابة 31 مصابا، وذلك بالتزامن مع تصعيد "إسرائيل" هجماتها ضد البلاد على خلفية تعرض إحدى مستوطناتها بالشمال صاروخي، وهي الذي نفى حزب الله مسؤوليته عنه.
وبتوجيه من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، ووزير الحرب يسرائيل كاتس، نفذ جيش الاحتلال الإسرائيلي موجتين واسعيتن من هذه الغارات على لبنان صباحا ومساءً، بحسب ما أفادت وكالة "الأناضول".
ووفق وكالة الأنباء اللبنانية، شملت الموجة المسائية غارات شنها الطيران الحربي الإسرائيلي على بلدات السكسكية ووادي الزهراني وخيزران، في قضاء صيدا، بمحافظة الجنوب.
وفي قضاء صور بالمحافظة ذاتها، استهدفت مسيرة إسرائيلية مرآب بمنطقة حي الرمل في مدينة صور مركز القضاء.
وشن الاحتلال أيضا غارات أخرى على منزل وسط بلدة القليلة، وبلدات طيردبا وصريفا وزبقين، ووادي سنيا، والوادي الواقع بين بلدتي ديرقانون النهر والحلوسية، ومجرى نهر صريفا.
وفي قضاء جزين، شن الطيران الحربي الإسرائيلي غارات بين بلداتي سنيا وبصليا وفي محيط بلدة كفرحونة.
أما في قضاء بنت جبيل بمحافظة النبطية (جنوب)، شن الطيران الحربي الإسرائيلي غارة على الوادي الواقع بين بلدتي فرون والغندورية، وفي قضاء النبطية بالمحافظة ذاتها، فنفذ الطيران الحربي الإسرائيلي غارتين على منطقة بصليا، والوادي الواقع بين بلدتي دير الزهراني وكفروة.
وشن طيران الاحتلال غارة على معبر حدودي بين بلدتي القصر وحوش السيد علي، بقضاء الهرمل، في محافظة بعلبك الهرمل، إضافة إلى غارة على سهل النبي شيث بقضاء بعلبك، في ذات المحافظة.
وسبق الغارات المسائية غارات صباحية واسعة طالت بلدتي يحمر الشقيف وعين قانا في قضاء النبطية، ومرتفعات جبل صافي وجبل الرفيع ومحيط بلدتي مليتا وكفر ملكي في منطقة إقليم التفاح، ومنطقة الصالحاني في قضاء بنت جبيل (جنوب).
إضافة إلى الوادي الواقع عند أطراف بلدة طيرحرفا ووادي زبقين بقضاء صور، وبلدات الريحان والمحمودية وسجد وبصليا وكفرحونة وخراج بلدة كفرحونة بقضاء جزين.
وبشأن حصيلة هذه الغارات، قالت وزارة الصحة اللبنانية إن الغارة على بلدة تولين، أدت في حصيلة نهائية إلى استشهاد 5 أشخاص من بينهم طفلة وإصابة 11 آخرين بجروح من بينهم طفلان.
وأضافت أن الغارة على بلدة يحمر الشقيف "أدت إلى إصابة شخص بجروح، فيما أصيب شخصان في الغارة على بلدة كفركلا".
وفي وقت سابق من نهار السبت، أعلن جيش الاحتلال اعتراض 3 صواريخ قال إنها أُطلقت من لبنان تجاه مستوطنة المطلة، وسارع في أعقاب ذلك بشن غارات جوية مكثفة على أنحاء عدة في لبنان ما أوقع قتلى وجرحى.
ونفى حزب الله، عبر بيان، أي علاقة له بإطلاق هذه الصواريخ، فيما حذر مسؤولون لبنانيون في مقدمتهم الرئيس جوزاف عون ورئيس الوزراء نواف سلام ورئيس البرلمان نبيه بري، من محاولات جر البلاد لدائرة جديدة من العنف.