مواعيد العمل في وحدة الطب الرياضي باستاد أسيوط.. 3 أيام أسبوعيا
تاريخ النشر: 21st, December 2024 GMT
أعلن اللواء دكتور هشام أبوالنصر محافظ أسيوط، بدء تشغيل وحدة الطب الرياضي داخل استاد أسيوط الرياضي، اعتبارًا من غدًا الأحد، لتقديم العديد من الخدمات الطبية وجلسات العلاج الطبيعي بأسعار رمزية، في إطار جهود الدولة للارتقاء بالخدمات الطبية المقدمة للمواطنين، تنفيذًا لتوجيهات القيادة السياسية ورؤية مصر 2030.
وأوضح محافظ أسيوط أن مديرية الشباب والرياضة بالمحافظة بقيادة أحمد سويفي مدير المديرية، بالتعاون مع الإدارة المركزية للطب الرياضي بوزارة الشباب والرياضة، ستبدأ تشغيل وحدة الطب الرياضي بالاستاد، وستقدم خدماتها بأسعار رمزية لتكون في متناول جميع الفئات، مع التركيز على تقديم خدمات علاجية وتأهيلية متميزة للرياضيين وغيرهم من المرضى، خاصة في مجال العلاج الطبيعي وإصابات الملاعب والباطنة والتأهيل البدني والتخسيس.
وأشار إلى أن هذا المشروع يأتي في إطار إستراتيجية التنمية المستدامة، وتحسين جودة الخدمات الصحية، موضحًا أهمية تعزيز الأنشطة الرياضية والصحية بالمحافظة.
مواعيد العمل في وحدة الطب الرياضي بأسيوطوأكد المحافظ أن الوحدة جرى تجهيزها بأحدث الأجهزة الطبية والكفاءات المتخصصة لضمان تقديم أعلى مستوى من الرعاية الصحية، ومواعيد عملها أيام الأحد والثلاثاء والخميس من كل أسبوع، من الساعة التاسعة صباحًا وحتى الثالثة مساءً بصورة مبدئية، على أن يتم التشغيل فيما بعد طوال أيام الأسبوع على فترتي عمل يوميًا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محافظ أسيوط محافظة أسيوط وحدة الطب الرياضي خدمات طبية وحدة الطب الریاضی
إقرأ أيضاً:
وفاة المعلق الرياضي ميمي الشربيني بعد تدهور حالته الصحية بالدقهلية
.
فقدت الرياضة المصرية قامة رياضية كبيرة، المعلق وشيخ من شيوخ التعليق الرياضي القدير محمد عبد اللطيف الشربيني، المعروف بـ “ميمي الشربيني”، عن عمر يناهز 86 عامًا، والذي بدأ مسيرته كلاعب كرة قدم في العديد من الاندية أبرزها النادي الاهالي والمنتخب الوطني وبعد اعتزاله اللعب، اتجه الشربيني إلى مجال التدريب، وبعدها بدأ دخوله عالم التعليق الرياضي عام 1976، بعد اجتيازه اختبار الإذاعة، ليصبح أحد أشهر وألمع معلقي كرة القدم في مصر، بصوته المميز وأسلوبه الجذاب. كان الكابتن ميمي الشربيني قد تعرض لوعكة صحية من سنوات مكث علي اثرها بمنزله بمدينة جمصة، وتدهورت حالته الصحية منذ 10 ايام ليتم نقله إلى مستشفي الطوارئ الجامعي بالمنصورة،ونقل بعدها إلى أحد المستشفيات الخاصة في المنصورة « مستشفي السلاب » ليودع الحياة تاركًا بصماته الفنية الواضحة في تعليقاته ومصطلحاته الفريدة التي أثري بها التعليق العربي لكرة القدم.