لهذا السبب.. إيهاب توفيق يتصدر التريند
تاريخ النشر: 21st, December 2024 GMT
تصدر اسم الفنان إيهاب توفيق تريند مؤشر البحث الشهير "جوجل" ومواقع التواصل الاجتماعي، بأكثر من ألف عملية بحث، خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعدما حل ضيفًا على الإعلامية منى الشاذلي في برنامجها "معكم منى الشاذلي"، المذاع عبر شاشة قناة "ON"، وتحدث عن كثير من الأسرار المتعلقة بحياته الخاصة ومشواره الفني.
وكشف إيهاب توفيق أن دخوله عالم الغناء جاء لاحقًا وبالصدفة، عندما طُلب منه خلال حفل نهاية السنة الدراسية أداء أغنية "يا ناس أنا مت في حبي" لفنان الشعب سيد درويش، وأوضح أن الحفل كان مناسبة لإبراز مواهب الطلاب المتميزين في العزف والغناء، مما ساهم في انطلاق مسيرته كمطرب.
وأضاف توفيق أن مشواره الفني لم يكن مدفوعًا بالسعي وراء الشهرة، بل انطلق من شغفه بالموسيقى وحرصه على الالتزام الأكاديمي، وهو ما شكّل أساس تميزه في مسيرته لاحقًا.
كما كشف إيهاب توفيق عن الخلفية الحقيقية لأغنيته الشهيرة "تترجى فيا"، مشيرًا إلى أنها مستوحاة من قصة حب واقعية عاشها شخصيًا.
وأوضح أن الأغنية جاءت كنتيجة لتجربة عاطفية مليئة بالمشاكل انتهت بشكل مؤلم.
وقال "توفيق" إنه كانت هناك قصة حب مرت بالكثير من الصعوبات، وانتهت بشكل غير متوقع وسيء جدًا، والأغنية تُعبّر عن تلك المرحلة.
وأضاف أن كلمات الأغنية، مثل "جاي بعد إيه"، كانت تعبيرًا مباشرًا عن إحساسه وقتها بعد انتهاء العلاقة. مشيرا إلى أنه لم يكن يهمه أن يعلم الشخص المعني بالقصة أنه هو المقصود بالأغنية لأن الموضوع كان قد انتهى تماما بالنسبة له. مردفا أنه أحيانًا تكون القصة قد وصلت لنهايتها بلا رجعة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإعلامية منى الشاذلي الفنان ايهاب توفيق إيهاب توفيق معكم منى الشاذلى إیهاب توفیق
إقرأ أيضاً:
وحشني أوي .. عايدة رياض تنهار وتدخل في نوبة بكاء على الهواء لهذا السبب
لم تتمالك الفنانة عايدة رياض نفسها ودخلت في نوبة بكاء على الهواء أثناء حديثها عن شقيقها الراحل، مؤكدة أنه كان أغلى شخص في حياتها. وقالت بتأثر: "طبعًا دموعي قريبة، لكن أخويا ده كان غالي عليَّ جدًا، كلهم غاليين، لكنه كان منفصل عن زوجته، وعاش معي لمدة سبع سنوات كاملة.. أنا ما قضيتش السبع سنين دي مع حد غيره، حتى بعد زواجي، كان هو أقرب شخص لي."
وأشارت خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، إلى أنه خلال هذه الفترة، كانت معه ابنته مايا، التي لم تكن قد أتمّت عامها الأول بعد، وعاشت معها أيضًا.
وأضافت: "تخيّل إننا كنا بنضحك حالًا، لكن مجرد ما جت سيرة وفاته، الدموع نزلت لوحدها.. والله بيتي ظَلِم من غيره، وحشتني أوي."
وتوجهت بالدعاء له قائلة: "يا رب يغفر له ويرحمه.. وإن شاء الله ابنته مايا تكبر ونقدر نكون سندًا ليها.. وربنا يخلي لها والدتها."