لبنان ٢٤:
2025-04-30@20:59:49 GMT

هذا ما قد يعلنه جنبلاط من سوريا

تاريخ النشر: 21st, December 2024 GMT

من المُقرَّر أن يزور الرئيس السابق للحزب "التقدمي الإشتراكي" وليد جنبلاط سوريا غدا الأحد، حيث يلتقي قائد العمليات العسكرية أحمد الشرع، وذلك في زيارة هي الأولى من نوعها لدمشق منذ أكثر من 13 عاماً.
وتقول مصادر مقربة من "الإشتراكي" إنَّ الوفد سيضمّ نواباً ومسؤولين كباراً من الحزب، موضحة أنه من المتوقع أن يُدلي جنبلاط بكلمةٍ من هناك يوجه فيها رسالة الى دروز سوريا أولاً مع رسالة أخرى ضد الإحتلال الإسرائيلي.


ولم تستبعد المصادر أن يقوم جنبلاط بجولة في دمشق خلال زيارته التي قد تدوم لساعات فقط.


المصدر: لبنان 24

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

محتجزون سابقون في غزة يوجهون رسالة إلى ترامب

ناشد محتجزون إسرائيليون سابقون في غزة أُفرج عنهم خلال وقف إطلاق النار الأخير قبل أن ينهار، الرئيس الأميركي دونالد ترامب العمل على ضمان إطلاق سراح بقية الرهائن.

وشكر المحتجزون السابقون ترامب على دوره في التوصل إلى هدنة مع حماس دخلت حيز التنفيذ قبل يوم واحد من عودته إلى البيت الأبيض في يناير، وشهدت إطلاق سراحهم إلى جانب عشرات غيرهم من الذين خطفوا في 7 أكتوبر 2023.

واستمرت الهدنة قرابة شهرين قبل أن تستأنف إسرائيل حملتها العسكرية في قطاع غزة في 18 مارس. وقال كبار المسؤولين الإسرائيليين إن الهجوم يهدف إلى الضغط على حماس لإطلاق سراح باقي الرهائن.

وقالت نعمة ليفي خلال مؤتمر صحفي لأربعة رهائن سابقين عقد في تل أبيب بمناسبة مرور 100 يوم على تولي ترامب منصبه: "بعد أسابيع عدة من عودتي إلى الوطن، في 6 مارس، كان لي شرف لقاء الرئيس ترامب في البيت الأبيض".

وأضافت: "رحب بي بحرارة صادقة ووعدني بأنه لن يهدأ له بال حتى يتم تحرير آخر رهينة".

وذكرت: "سيدي الرئيس، لقد حققت ما ظنه كثيرون مستحيلا. أشرفت على الاتفاق الذي أعاد 38 رهينة، بمن فيهم أنا، إلى الوطن".

وتابعت: "نحن، الناجون، نعلم أنك قوة حاسمة لا يمكن الاستغناء عنها في إنقاذ حياة الناس (...) ولكن العمل لم ينته بعد".

أما كيث سيغيل، الإسرائيلي المولود في الولايات المتحدة والذي خطف من منزله في كفار عزة قرب الحدود مع غزة، فقد شكر ترامب، مضيفا أن على واشنطن "ممارسة الضغط واستئناف المفاوضات فورا والتوصل إلى اتفاق الآن قبل فوات الأوان".

واندلعت الحرب في غزة بعد هجوم مباغت شنته حركة حماس في جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر 2023، أسفر عن مقتل 1218 شخصا، معظمهم مدنيون، وفق حصيلة لفرانس برس تستند إلى أرقام إسرائيلية رسمية.

وخطف خلال الهجوم 251 شخصا، من بينهم 58 لا يزالون في غزة، وتقول إسرائيل إن 34 منهم توفوا أو قتلوا.

وأُطلق سراح خمسة رهائن تايلانديين من خارج اتفاق الهدنة. ومنذ انهيار اتفاق وقف إطلاق النار في منتصف مارس، فشلت جولات عدة من المفاوضات مع وسطاء قطريين ومصريين وأميركيين في تحقيق أي تقدم.

وفي بيان منفصل صدر الإثنين أيضا، قالت عائلة الرهينة ألون أوهيل البالغ 24 عاما إنه في حاجة ماسة إلى رعاية طبية.

وقال كوبي، والد الرهينة: "ألون مصاب. فقد البصر في إحدى عينيه، واليوم نعلم أن هناك إمكانا لإنقاذ عينه الأخرى"، مقترحا إطلاق سراح جميع الرهائن المصابين مقابل السماح بدخول المساعدات التي منعتها إسرائيل في أوائل مارس، إلى غزة.

واعتبر السفير الأميركي لدى إسرائيل مايك هاكابي خلال مشاركته في مؤتمر في القدس الإثنين، أن الأولوية القصوى هي "إعادة الرهائن إلى ديارهم، الآن، كل منهم".

مقالات مشابهة

  • أردوغان يتهم إسرائيل بنقل نيرانها لسوريا وجنبلاط يوجه نداء للدروز
  • عاجل. جنبلاط: إسرائيل تسعى لاستغلال الدروز لإحداث فتنة في سوريا
  • رئيس الجمهورية يُوجّه رسالة بمناسبة اليوم العالمي للشغل
  • جنبلاط يدخل على خط أحداث جرمانا.. ويجري اتصالات واسعة
  • توحدوا واتجهوا للصدر.. قادة الإطار يستلمون رسالة من طهران بشأن الانتخابات
  • الصادق: لأسباب طارئة تم تأجيل لقائي مع جنبلاط
  • بيان للإشتراكي عن الإنتخابات: جنبلاط لم يتدخل!
  • محتجزون سابقون في غزة يوجهون رسالة إلى ترامب
  • جنبلاط التقى المطران كفوري ونائبه... وهذا ما تمّ بحثه
  • تصريح صحفي من الحزب الإشتراكي الديمقراطي الوحدوي