الخارجية السعودية تدين حادثة الدهس في ماجديبورج وتعرب عن تضامنها مع الشعب الألماني
تاريخ النشر: 21st, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعربت وزارة الخارجية السعودية عن إدانة المملكة لحادث الدهس في ماجديبورج، وعن تضامنها مع الشعب الألماني وأسر الضحايا، كما أكدت المملكة العربية السعودية على موقفها في نبذ العنف.
وأعلنت السلطات الألمانية سقوط قتيلين و68 مصابين جراء حادث الدهس بالسيارة لمجموعة من الأشخاص في سوق لعيد الميلاد في مدينة ماجديبورج وسط ألمانيا، فيما أعرب المستشار أولاف شولتس عن صدمته من الحادث.
وقال عمدة المدينة إن من المصابين 15 شخصا جروحهم خطيرة"، والآخرون أصيبوا بجروح وصفت بالمتوسطة والخفيفة، موضحة أن "سيارة اصطدمت بسرعة عالية بحشد في سوق عيد الميلاد".
ونشر المستشار الألماني تغريدة على منصة (إكس) تفيد بأن المعلومات الواردة من ماجديبورج تثير أسوأ المخاوف.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الخارجية السعودية حادثة الدهس الهجوم في ماجديبورج ألمانيا
إقرأ أيضاً:
الخارجية السعودية: نشعر بالقلق إزاء التوتر المتصاعد بين الهند وباكستان
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن الخارجية السعودية، قالت نشعر بالقلق إزاء التوتر المتصاعد بين الهند وباكستان واستمرار تبادل إطلاق النار في المناطق الحدودية.
وأوضحت الخارجية السعودية، ندعو الهند وباكستان إلى خفض التوتر وتجنب التصعيد وحل الخلافات بالطرق الدبلوماسية واحترام مبادئ حسن الجوار.
أكد وزير الإعلام الباكستاني عطا الله تارار، أنه لدى باكستان معلومات استخباراتية موثوقة تفيد بأن الهند تنوي شن هجوم عسكري خلال الساعات الـ24 إلى 36 القادمة.
وأضاف وزير الإعلام الباكستاني عطا الله تارار، أن أي عمل عدواني سيُقابل برد حاسم، وستتحمل الهند المسؤولية الكاملة عن أي عواقب وخيمة في المنطقة.
الأزمة بين الهند وباكستان
وتصاعدات الأزمة بين الهند وباكستان يأتي هذا في ظلّ تصاعد التوترات بين القوتين النوويتين، حيث أعلنت الهند عن تورط عناصر باكستانية في الهجوم الذي أودى بحياة 26 رجلاً في منطقة سياحية في كشمير الهندية الأسبوع الماضي.
التوغل العسكري الهندي
صرح وزير الدفاع الباكستاني خواجة محمد آصف لوكالة رويترز بأن توغلًا عسكريًا هنديًا وشيك وأضاف آصف في مقابلة بمكتبه بإسلام آباد أن باكستان في حالة تأهب قصوى، لكنها لن تستخدم أسلحتها النووية إلا إذا "كان هناك تهديد مباشر لوجودنا".
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا