نجح رجال أمن الدقهلية في احباط  محاولة إقدام شاب علي الانتحار بسكب بنزين علي نفسه ولوح باضرام النيران  اعلي برج مراقبة سجن المنصورة القديم،والذي تسلمته الإدارة المحلية بعد هدمه.


وكشف الكشف الاولي علي الشاب عقب نقله بسيارة الاسعاف ان الشاب مريض نفسي ويتعاطي مواد مخدرة، وتبين إنه يدعي" عمرو م ع ال ع خ " وله كشك ويرغب في تقنن وضعه ومسجل سوابق.

 

وكانت حصلت “الفجر ”علي اول صور لشاب يدلوح بإشعال النيران في نفسه أعلى برج مراقبة سجن المنصورة القديم.

 

وكان شهد شارع الجيش بمدينة المنصورة وتحديدا منطقة السجن امام استاد المنصورة القديم والذي تسلمته الإدارة المحلية بعد هدمه  قيام  شاب في العقد الثالث من عمره بسكب بنزين على نفسه والتهديد بأشعال بنفسه مقيم بمنطقة كفر البدماص بالمنصورة في محافظة الدقهلية.


حيث تلقت الاجهزة الامنية بالدقهلية اخطارا من شرطة النجدة يفيد بقيام شاب يسكب ينزين علي نفسه ويلوح باشعال النيران به في منطقة كفر البدماص قسم ثان المنصورة.

علي الفور انتقلت الاجهزة الامنية والتنفيذية وبالمعاينه على الطبيعه تلاحظ قيام المواطن  عمر رمضان في العقد الثالث من العمر  مقيم بمنطقة كفر البدماص سكب بنزين على نفسه والتهديد بأشعال بنفسه مع وجود جميع الأجهزة الامنيه.

ونجحت الاجهزة الامنية في السيطره على الوضع وانزالة من اعلي مراقبه سجن المنصورة القديم،  بمعرفه الشرطه والحماية المدنيه، وتم اصطحابه بمعرفة رجال المباحث وجاري الكشف عليه بالمستشفى العام

وتحرر عن ذلك المحضر الازم للعرض علي النيابة العامة لمباشرة التحقيقات

جانب من موقع الحادث 1000495663 1000495668 1000495664 1000495676 1000495678 1000495674 1000495732

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: استاد المنصورة إحباط محاولة الأجهزة الأمنية بالدقهلية الحماية المدنية النيابة العامة المستشفى العام رجال المباحث مدينة المنصورة مواد مخدرة

إقرأ أيضاً:

الأب جون جبرائيل لـ«البوابة نيوز»: الحرس القديم عطل إعادة معمودية الكاثوليك

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال الأب جون جبرائيل الراهب الدومنيكاني، المتخصص في اللاهوت العقيدي أنه كان من المفترض أن يكون هناك إمضاء على إلغاء إعادة معمودية الكاثوليك خلال زيارة البابا فرانسيس لـ الكنيسة القبطية الأرثوكسية بمصر، مكملاً أنه ولظروف داخلية وتدخل بعض أساقفة الكنيسة القبطية أوقف هذا الموضوع.


 

كنيسة مؤسسات 
 


واضاف الأب جون جبرائيل  فى تصريحات خاصة لـ«البوابة نيوز» :  نوضح أن الكنيسة الكاثوليكية هى كنيسة مؤسسات، فهي تعمل بدساتير ووثائق فليس هناك بابا يستطيع أن يلغي أو يخفي الوثائق التي تسبقه؛ فالبابا فرانسيس في علاقته مع الكنائس الأرثوذكسية «اللا خلقدونية»، فقد صار في مسار الكنيسة الكاثوليكية التي بدأت في الخمسينات، حيث بدأ الحوار مع كنائس الروم الأرثوذكس، وتسمى هذه الحركة باسم «الآباء الجدد»، فقد اجتمعوا أثناء الحرب العالمية الثانية وبعدها خصوصاً في باريس.

وتابع، ومن ناحية الكنائس الأرثوذكسية الشرقية، أبرزهم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، ومن المعتاد أن يولي بابا الفاتيكان اهتماماً بالكنائس الضخمة مثل الأنجليكانية أو الروم الأرثوذكس؛ ولكن أولى البابا فرنسيس اهتماماً كبيراً بالكنيسة القبطية ونشأت صداقة بينه وبين البابا تواضروس الثاني، وبدأ هذا الاهتمام منذ لقاء البابا بولس السادس مع الأنبا شنودة الثالث قبل أن يرسم كبطريرك للكنيسة القبطية، ونوصف هذا العلاقة بأنها علاقة محبة، واستمرارية وذلك في ظل وجود بطريرك محب ووديع ويملك عقلية منفتحة مثل البابا تواضروس الثاني.

 

مشاكل عقائدية ولاهوتية
وأكمل، هناك تطور في العلاقة ولكن فقط من ناحية الكنيسة القبطية وصراعاتها الداخلية، فالكنيسة الكاثوليكية ترى أنه ليست هناك مشاكل عقائدية ولاهوتية كبيرة، بينما على جانب الكنيسة القبطية، نرى خلافات أكثر وخصوصاً في وجود البابا تواضروس الثاني، مع وجود تيار موال للبابا الذي يسبقه، فهناك صراعات داخلية وتصفية حسابات؛ فيضغط هذا التيار على البابا تواضروس، فمثلاً كان هناك حديث عن إعادة إيقاف المعمودية وهو شيء لم يتم أبداً في تاريخ الكنيسة القبطية غير بعد وصول البابا شنودة بسنوات؛ فإذن هو شيء فرضه البابا شنودة على الكنيسة؛ وذلك بسبب ضغط بعض الأساقفة الملقبين بالحرس القديم وهذا الذي يوقف التطور، في النهاية الكنيسة الكاثوليكية ثابتة على موقفها والكنيسة الكاثوليكية لا تستطيع أن تدخل في صراعات الكنيسة القبطية الداخلية، ولكنها تُبقي القنوات مفتوحة وخصوصاً أنه ليست هناك خلافات لاهوتية كبيرة بين الكنيستين، فالكنيستان رسوليتان وعريقتان.

 

معمودية الكاثوليك

واختتم الأب جون معلقاً على زيارة البابا فرنسيس لمصر، كان من المفترض أن يكون في هذه الزيارة إمضاء على إلغاء إعادة معمودية الكاثوليك، وهذا في الكنائس التقليدية ترفضه، فكيف لكنيسة رسولية أن تعمد شخص من كنيسة رسولية أخرى؛ فهذا شيء مريب، ولاهوتي، ولكن لظروف داخلية وتدخل بعض أساقفة الكنيسة القبطية أوقفت هذا الموضوع، ودائماً تكون هذه الاتفاقيات في التعاون، ولكن أكبر اتفاق قد حدث كان مع البابا شنودة الثالث وكان يتعلق بالمسيح وناسوته، وكان ذلك أساس الانشقاق القديم؛ فإذن العقبة الكبيرة قد تم إزالتها فإذن لم يتبق الكثير. 
 

لقراءة المواضوع كاملاً:

بابا المحبة والسلام... كيف وطد البابا فرنسيس علاقته مع كنائس العالم؟


 

مقالات مشابهة

  • كاميرا مراقبة تنقذ سائقاً من محاولة احتيال في إربد / فيديو
  • في الجنوب.. اتصالات تدعو المواطنين للاخلاء والقوى الامنية توضح
  • انتحار طالبة قانون في النجف برمي نفسها من اعلى بناية الكلية
  • قبل بيعها على السوشيال ميديا.. إحباط محاولة جلب مخدرات بـ 2 مليون في القليوبية
  • هيروين وايس.. إحباط محاولة ترويج مخدرات بـ 2 مليون جنيه في أسيوط
  •  عشريني يشعل النار بنفسه في الأغوار الشمالية
  • الداخلية تكشف حقيقة محاولة السطو على سيدة وزوجها بالجيزة
  • الأب جون جبرائيل لـ«البوابة نيوز»: الحرس القديم عطل إعادة معمودية الكاثوليك
  • تشييع جنازة شاب ببورسعيد ضحى بنفسه لإنقاذ فتاة الدقهلية.. صور
  • لا بنزين ولا هيدروجين.. اليابان تكشف عن الموتوسيكل الأكثر إثارة وزيرو انبعاثات