طارق نور يحصل على جائزة «إنجاز العمر» في مهرجان الأفضل
تاريخ النشر: 21st, December 2024 GMT
كرم مهرجان الأفضل في دورته العاشرة، جائزة «إنجاز العمر» لرائد الإعلام العربي طارق نور، رئيس مجلس إدارة الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، وتسلم الجائزة نيابة عنه أحمد سعيد، رئيس مجلس إدارة «القاهرة والناس».
حفل مهرجان الأفضل 2024ويقدم مهرجان الأفضل هذا العام جائزة «إنجاز العمر»، وهي جائزة مستحدثة يقدمها المهرجان لأول مرة، وذلك تحت رعاية شبكة تليفزيون النهار.
وتُمنح الجائزة لشخصيات أيقونية ساهمت بإنجازاتها الفريدة والمشرفة في نهضة وتقدم مجالات عملها، ودعمت القوة الناعمة المصرية وتفوقها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: طارق نور الشركة المتحدة للخدمات الاعلامية مهرجان الافضل مهرجان الأفضل
إقرأ أيضاً:
برلماني: إسرائيل تقود المنطقة إلى مصير مجهول
أعلن النائب طارق شكري وكيل لجنة الإسكان بمجلس النواب، رفضه التام لتجدد العدوان الإسرائيلي على غزة، مشيرا إلى أن دولة الاحتلال انقلبت على اتفاق الهدنة وتقود المنطقة إلى مصير مجهول.
رفض مجازر إسرائيلوأعرب شكري، في تصريح صحفي له اليوم، عن رفضه التام للمجازر التي ترتكبها قوات الاحتلال الإسرائيلي في غزة، والتي أسفرت عن سقوط مئات الضحايا من المدنيين، بينهم أطفال ونساء، جراء الغارات الجوية المتواصلة، وإجبار المئات على الفرار من منازلهم ومناطق الإيواء بعد انقطاع المساعدات عنهم، موضحًا أن ما تقوم به دولة الاحتلال هو همجية حقيقية وتعدٍّ سافر على مختلف قرارات مجلس الأمن والقانون الدولي.
استشهاد مئات الفلسطينيينوأشار وكيل إسكان البرلمان إلى أن استشهاد مئات الفلسطينيين وتهديد حكومة نتنياهو بمواصلة عدوانها يُعدّ إجرامًا حقيقيًا، مطالبًا مجلس الأمن بسرعة التدخل لوقف إطلاق النار والتمسك بالهدنة القائمة.
وشدّد طارق شكري على أن قيام قوات الاحتلال بمنع دخول جميع الإمدادات الإنسانية الضرورية لـ 2.1 مليون شخص منذ 2 مارس جريمة أخرى أدت إلى تلف وفساد كثير من المساعدات وحرمان الفلسطينيين منها.
وأضاف النائب أن ما يجري في غزة يذكّر بالمجازر التي يعاني منها الشعب الفلسطيني منذ أكثر من 15 شهرًا، مشيرًا إلى أن ما يحدث هو استهتار بقرارات مجلس الأمن وبمختلف القوانين الدولية، وبتشجيع من الإدارة الأمريكية.
واختتم المهندس طارق شكري، بالإشادة بموقف القيادة السياسية، ممثلة في الرئيس السيسي، في رفض مخططات التهجير والترحيل والإبادة ضد الشعب الفلسطيني، والتحرك على جميع الجهات لوقف إطلاق النار والعودة إلى التهدئة ومسار التسوية.