الموسيقار حسن أش أش يخضع لعملية جراحية خطيرة
تاريخ النشر: 21st, December 2024 GMT
أعلنت منى ابنة الموسيقار حسن أش أش، عبر حسابها على موقع تبادل الفيديوهات والصور «إنستجرام»، عن خضوع والدها لعملية جراحية خطيرة.
منى أش أش تكشف عن خضوع والدها لعملية جراحيةونشرت منى أش أش صورة لوالدها بعد إجراء العملية، وعلقت قائلة: «مليون حمد وشكر لله سبحانه وتعالى على سلامتك يا أغلى الغاليين وأحن قلب، يا سندنا وعزوتنا، العملية كانت كبيرة وخطيرة، لكن ربنا لطف بيك وسخر لك الدكتور العظيم عادل خلف، ربنا يكرمه، ويارب يتمم شفاك على خير ويرزقك الصحة والعافية، الحمد لله رجعنا بالسلامة إلى بيت بابا حبيبي الموسيقار».
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة Mona Esh Esh (@monaeshesh)
المصدر: الوطن
إقرأ أيضاً:
مجلس الأمن يدعو لعملية سياسية جامعة في سوريا
دعا مجلس الأمن الدولي، إلى تنفيذ عملية سياسية "جامعة ويقودها السوريون"، وذلك بعد مرور حوالي 10 أيام على فرار الرئيس المخلوع بشار الأسد من سوريا، مشدداً أيضاً على وجوب تميكن الشعب السوري من أن "يحدّد مستقبله".
وفي بيان صدر بإجماع أعضائه الخمسة عشر ومن بينهم خصوصاً روسيا، حليفة الأسد، والولايات المتحدة، ناشد المجلس سوريا وجيرانها الامتناع عن أيّة أعمال من شأنها أن تقوّض الأمن الإقليمي.
مقتل بشار الأسد عند إجلائه إلى موسكو..روسيا تتهم - موقع 24اتهمت روسيا، اليوم الثلاثاء، "بعض الدول" بإشاعة الفوضى في سوريا، بعد نشر خبر مقتل الرئيس السوري بشار الأسد، خلال محاولة إجلائه من سوريا.وقال المجلس في بيانه، إنّ "هذه العملية السياسية ينبغي أن تلبّي التطلعات المشروعة لجميع السوريين، وأن تحميهم أجمعين، وأن تمكّنهم من أن يحدّدوا مستقبلهم بطريقة سلمية ومستقلة وديموقراطية".
وإذ شدّد أعضاء المجلس في بيانهم على "التزامهم القوي سيادة سوريا واستقلالها ووحدتها وسلامة أراضيها، دعوا جميع الدول إلى احترام هذه المبادئ".
كما أكّد مجلس للأمن الدولي في بيانه "على ضرورة أن تمتنع سوريا وجيرانها بشكل متبادل عن أيّ عمل أو تدخّل من شأنه تقويض أمن بعضهم البعض".
بعد سقوط الأسد..روسيا تطالب برفع العقوبات على سوريا - موقع 24طالبت روسيا، اليوم الثلاثاء، برفع العقوبات على سوريا، وشددت على أنها ستواصل دعم الشعب السوري.وأصدر المجلس بيانه بعدما حذّر المبعوث الأممي لسوريا غير بيدرسن، من أنّه رغم الإطاحة بالأسد فإنّ "الصراع لم ينته بعد" بسوريا، في إشارة إلى المواجهات الدائرة في شمال هذا البلد بين فصائل مدعومة من تركيا ومقاتلين أكراد.
كذلك، دعا بيدرسن إسرائيل إلى "وقف جميع الأنشطة الاستيطانية في الجولان السوري المحتل"، مشيراً إلى أنّ رفع العقوبات المفروضة على سوريا أساسي لمساعدة هذا البلد.
وتحاول البلدان الغربية تحديد مقاربة للتعامل مع هيئة تحرير الشام، التنظيم المتشدد الذي قاد بقية الفصائل المسلحة في إطاحتها بالأسد والمدرج في الغرب على قائمة التنظيمات "الإرهابية".