نزار الفارس لـ دوللي شاهين: غطي رجلك.. والفنانة: أنا حرانة
تاريخ النشر: 21st, December 2024 GMT
نشر الإعلامي نزار الفارس، برومو الحلقة التي استضاف فيها الفنانة دوللي شاهين، وأدلت خلالها بعدد من التصريحات حول حياتها الفنية والشخصية.
وخلال البرومو، طلب نزار الفارس، من دوللي شاهين، أن تخلع الجاكيت التي ترتديه وتغطي رجلها، لأنه لا يعرف أن يغض بصره، لترد دوللي بأنه انتهاك لخصوصيها وحريتها، وعلقت: «أنا حرانة وماينفعش أحط حاجة على رجلي».
طرحت المطربة اللبنانية دوللي شاهين أغنيتها الجديدة «روح زورن»، بمناسبة أعياد الميلاد المجيدة عبر موقع الفيديوهات يوتيوب وعلى جميع المنصات الرقمية الموسيقية وحققت الأغنية نسبة استماع ومشاهدة مرتفعة بعد طرحها بساعات قليلة.
والأغنية من كلمات جوزيف حرب،وألحان فولكور، وتوزيع أحمد عبد العزيز، اخراج مؤمن يوسف، وتصوير محمد السيد, استوديو السيد علي.
يذكر أن أحدث أعمال الفنانة دوللي شاهين، أغنيات '«انا الحاجة الحلوة»، « ست البنات '»، حوش الدلع«حكاية بن»، «حبيبتي يا أمي»، و«الملكة QUEEN»، التي طرحتها عبر قناتها الخاصة بموقع يوتيوب.
أغنية «أنا الحاجة الحلوة» من كلمات السيد على، والحان احمد يوسف، توزيع طارق حسيب، والكليب من إخراج مؤمن يوسف، ومدير التصوير مصطفي أحمد،اشراف فني موسيقي احمد عبد العزيز.
يذكر أن تخطت المطربة اللبنانية دوللي شاهين، من خلال أغنيتها "انا الحاجة الحلوة" بعد مرور اسبوع على طرحها عبر موقع الفيديوهات "يوتيوب"، والتى صورتها على طريقة الفيديو كليب، ونالت الأغنية اعجاب جمهورها و حققت ربع مليون مشاهد فى خلال اسبوع فقط.
والأغنية "انا الحاجة الحلوة تحت إدارة المخرج مؤمن يوسف، و مدير التصوير مصطفي احمد من، كلمات السيد علي، والحان احمد يوسف، توزيع طارق حسيب، مستشار إعلامي عصام ميلاد نصرالله، اشراف فني موسيقي احمد عبد العزيز .
وقبل أشهر، طرحت دوللي شاهين، أغنية “دوللي ست البنات” عبر صفحتها الرسمية بموقع الفيديوهات العالمي "يوتيوب" وعلى كل مواقع التواصل الاجتماعي و المنصات الإلكترونية.
أغنية دوللي ست البنات، من كلمات أحمد الشاعر، وألحان مادو فتحي، وتوزيع أحمد عبد العزيز، ومستشار إعلامي عصام ميلاد نصر الله، تحت إدارة المخرج مؤمن يوسف.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نزار الفارس الفنانة دوللي شاهين دوللي شاهين الإعلامي نزار الفارس المزيد الحاجة الحلوة دوللی شاهین عبد العزیز مؤمن یوسف
إقرأ أيضاً:
شيخ الأزهر: الأمة الإٍسلامية في أشد الحاجة إلى الوحدة لمجابهة تحديات العصر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال فضيلة الإمام الأكبر أ.د أحمد الطيب، شيخ الأزهر، رئيس مجلس حكماء المسلمين، إن الاختلاف بيننا وبين إخواننا الشيعة هو اختلاف فكر ورأي وليست فرقة دين، ودليل ذلك ما ورد عن النبي "صلى الله عليه وسلم" في حديثه المعجز، الذي استشرف فيه المستقبل فحذرنا من مخاطر الانقسام التي قد تنبني على ذلك حين قال: "دَبَّ إِلَيْكُمْ دَاءُ الْأُمَمِ قَبْلَكُمُ: الْحَسَدُ وَالْبَغْضَاءُ" بمعنى نحسند بعضنا دولنا على بعض، ونحسد بعض شعوبنا على بعض، ثم قال: "وَهِيَ الْحَالِقَةُ، وَلَكِنْ حَالِقَةُ الدَّيْنِ"، ثم فسر قائلا: لا أقول تحلق الشعر ولكن تحلق الدين، فاستكمل:"وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ لَا تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ حَتَّى تُؤْمِنُوا ، وَلَا تُؤْمِنُوا حَتَّى تَحَابُّوا ، أَلَا أُنَبِّئُكُمْ بِمَا يُثْبِتُ ذَلِكَ لَكُمْ ؟ أَفْشُوا السَّلَامَ بينكم"، بمعنى رسخو السلام بينكم وعيشوا فيه معا.
وبيِن الإمام الطيب، خلال ثاني حلقات برنامجه الرمضاني «الإمام الطيب»، أنه قد حدثت بعض الخلافات بين صحابة النبي "صلى الله عليه وسلم" ومن ذلك ما حدث على الخلافة، وقد قيل فيه "ما سل سيف في الإسلام مثلما سل على هذا الأمر"، كما اختلفوا في عهده "صلى الله عليه وسلم"، لكنهم لم يسلوا السيوف على أنفسهم، موضحا أن الخلاف بين السنة وإخوانهم الشيعة لم يكن خلافا حول الدين، وعلى كل من يتصدى للدعوة أن يحفظ حديث النبي "صلى الله عليه وسلم" حين قال: " من صلى صلاتنا واستقبل قبلتنا وأكل ذبيحتنا، فذلكم المسلم الذي له ذمة الله ورسوله فلا تخفروا الله في ذمته"، ويتقن فهمه الفهم الصحيح.
وأكد شيخ الأزهر، أن الأمة الإٍسلامية حاليا في أشد الحاجة إلى الوحدة في القوة والرأي لمجابهة تحديات العصر والانتصار على أعداء الأمة، فهناك كيانات عالمية اتحدت دون وجود ما يوحدها، كما اتحدت دول الاتحاد الأوروبي، وغيرها، ليس لشيء سوى أنها رأت ذلك ضرورة من الضرورات الحياتية العملية، ونحن أولى منهم بذلك بكل ما بيننا من مشتركات.
واختتم فضيلته أن هذا اختلاف طبيعي في ذلك الوقت، خضع في تغليب أحدنا على الآخر لضرورات حياتية عملية فرضتها الظروف حينها، ولا يجب أن يكون هذا الاختلاف سببا في أن يكفر أحدنا الآخر، بل يجب فهم أن في هذا النوع من الاختلاف رحمة، فالصحابة رضوان الله عليهم قد اختلفوا، وقد أقر النبي "صلى الله عليه وسلم" اختلافهم، ولكن لم يكفر أحد أحدا من الصحابة، كما أننا نحن السنة لدينا الكثير من المسائل الخلافية، فلدينا المذهب الحنفي والمذهب الشافعي وغيرها من المذاهب، بكل ما بينها من أمور خلافية.