برج الأسد: حظك اليوم السبت 21 ديسمبر القيادة بمرونة
تاريخ النشر: 21st, December 2024 GMT
برج الأسد،حظك اليوم السبت،وتوقعات الأبراج، ستكون مليئًا بالثقة بالنفس وستشعر بأنك قادر على تحقيق أي شيء. شخصيتك القوية ستجعلك محط الأنظار، لكن عليك أن تكون حذرًا في كيفية استخدام هذه القوة لتجنب التوترات مع من حولك.
مشاهير برج الأسدأحمد السقا (النجم المتميز)
منة شلبي (الممثلة المبدعة)
حسين فهمي (النجم اللامع)
على الصعيد المهني، لديك الفرصة للتألق اليوم، خاصة إذا كنت تعمل في بيئة تتطلب منك أن تكون قائدًا.
برج الأسد، اليوم قد يكون وقتًا للتواصل العميق مع شريكك. لديك رغبة قوية في أن تكون محط الاهتمام، لكن عليك أن تكون أكثر مراعاة لمشاعر الآخرين، إذا كنت في علاقة، اليوم هو وقت رائع للتحدث بصراحة مع شريكك وتبادل الأفكار والمشاعر. لكن عليك أن تتجنب التصرف باندفاع، فقد يؤدي ذلك إلى سوء الفهم. أما إذا كنت عازبًا، فقد تلتقي بشخص يلفت انتباهك، ولكن عليك أن تكون صريحًا في التعبير عن نواياك لتجنب التوقعات غير الواقعية.
برج الأسد: حظك اليوم على الصعيد الصحيبرج الأسد، صحتك بحاجة إلى الاهتمام، خاصة إذا كنت تشعر بالتوتر بسبب الضغوط اليومية. حاول أن تجد وقتًا للاسترخاء وتجديد طاقتك،قد تشعر ببعض التوتر اليوم، لذا من المهم أن تخصص وقتًا للراحة. قم بممارسة بعض الأنشطة البدنية التي تحسن من صحتك النفسية والجسدية مثل المشي أو ممارسة تمارين الاسترخاء. لا تنسى أن تهتم بنظامك الغذائي وتناول الطعام بشكل متوازن للحفاظ على طاقتك.
برج الأسد وتوقعات العلماء خلال الفترة المقبلةالفترة المقبلة ستكون مليئة بالتحديات والفرص، برج الأسد. لديك القدرة على قيادة الآخرين، ولكن عليك أن تكون مرنًا في التعامل مع التغيرات. فترة مناسبة لتطوير مهاراتك الشخصية والمهنية، تتوقع التغييرات في حياتك الشخصية والمهنية، وستكون بحاجة إلى اتخاذ قرارات حاسمة قد تؤثر على مستقبلك. العلماء الفلكيون يشيرون إلى أن التوسع في دائرة معارفك سيكون مفيدًا في تعزيز فرصك المهنية. في العلاقات الشخصية، قد تجد نفسك في مرحلة من التوازن بعد فترة من التوترات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأبراج برج الأسد الصعيد المهني حظك اليوم السبت مشاهير برج الأسد توقعات الأبراج المزيد علیک أن تکون على الصعید حظک الیوم برج الأسد إذا کنت
إقرأ أيضاً:
المجد فقط لشهداء ديسمبر في الأعالي يا برهان
المجد فقط لشهداء ديسمبر في الأعالي يا برهان
صلاح شعيب
تحدثنا كثيراً بأن الحرب أوقدها الكيزان بمعاونة البرهان لقبر ثورة ديسمبر. وحاولنا بقدر الإمكان أن نعزز الفهم بأن حرب الكرامة مجرد تمثيلية دموية مخرجها علي كرتي.
ولكن لا حياة لمن تنادي في ظل ماكينة الإعلام الحربي الذي غسل أدمغة كثير من العامة، وحزمة من المثقفين، وقليل من الثوريين.
واضح أن تصريحات البرهان الجديدة – بعد عودته من القاهرة ترسم ملامح لعهده الجديد في التعامل مع السودانيين. إنه يريد أن يبداً سياسة حكم لتمديد حلمه في زمن الحرب، سواء بالإسلاميين، أو بإبعادهم كما قد تجيء التوصيات الخارجية لاحقاً.
حين يقول البرهان إن المجد للبندقية فهو صادق في وهمه. فالبندقية هي التي جعلته يعرقل الثورة بالانقلاب، والحرب، ولكن إلى حين.
فلو كانت البندقية وحدها تحافظ على “مجد الحكم الديكتاتوري” لما أصبح رئيساً للسيادي. وهو قد أتى لهذا المنصب بالثورة التي استخدمت فقط اللساتك، والهتاف، والمواكب.
إن البرهان أسوأ من أنتجتهم السلطات الديكتاتورية في العالم. بالبندقية تعاون مع الكيزان لتدمير السودان، وشردوا أهله حول العالم. وما يزال مقتنعاً أنه سيبني مجداً بها، وهو في سدة الحكم بلا شرعية.
من بلاهته، وكذبه، أنه في كل مرة ينكر علاقته بالكيزان في دعم الانقلاب، وإشعال الحرب. يعتقد أنه سيقنع السودانيين بهذا الكذب. ولكن هيهات.
المجد لشهداء ديسمبر الذين هزموا بندقية الجيش، والدعم السريع، وجهاز الأمن، والدفاع الشعبي، وكتائب الظل، وآخرين يعرفون جسارة، وصمود، وصلابة، ثوار اللساتك. وهؤلاء وحدهم سطروا بسلميتهم الملاحم، وصنعوا ثورة أخذت بألباب العالم.
ولذلك جاء القدر بالبرهان ليكون على رأسها السيادي حتى يؤدي الأمانة لحكومة منتخبة. ولكن أنانيته المفرطة، وروحه الدموية، سولت له الاعتماد على حاضنة الكيزان ليكون رئيساً لوضع جديد يسترد لهم من خلاله مجدهم الاستبدادي الآفل.
ولما عجز في توطيد دعائم حكمه خرج له ثوار ديسمبر فحصدهم بالرصاص ليكسر عزيمتهم. ولم تفتر همته من الارتواء بدماء البندقية فراوغ حتى أوقد مع حاضنته الكيزانية الحرب.
ومع ذلك لم يتعظ من هذا الدمار الذي وضع بلاده على حافة الانهيار بعد أن عشنا هذا التمزق غير المسبوق في نسيج المجتمع.
والآن وحده يلمح لإنهاء ثورة ديسمبر بعد ان توهم بنصره في الحرب.
إن هذه الروح الشريرة التي تقتات على البندقية، وتعدها علامة للمجد ينبغي أن يتعامل معها كل الناس بجدية.
فالبرهان سوف ينهي وجود البلاد بعقليّته الخربة إذا استمرّ في هذا الهذيان السلطوي، والشبق نحو الحفاظ على السلطة. ذلك حتى لو أراق مع الكيزان كل الدماء.
حسبنا الله، ونعم الوكيل.