سوريا بين الثورة والظلام، هل تنتصر الحرية على التطرف؟.

المصدر: شفق نيوز

كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي

إقرأ أيضاً:

نتنياهو يوجه بمواصلة احتلال المنطقة العازلة مع سوريا حتى نهاية 2025

 

 

الثورة / الثورة/ متابعة/ محمد هاشم

يتواصل العدوان الصهيوني على كافة أنحاء الجمهورية السورية في حين يستمر غموض موقف حكومة المعارضة المسلحة من الاعتداءات المتصاعدة لجيش الاحتلال والتي باتت تقترب شيئا فشيئا من العاصمة دمشق.
وأوعز رئيس وزراء حكومة الاحتلال الإسرائيلي الإرهابي /بنيامين نتنياهو لجيشه بالاستعداد لاستمراره في احتلال المنطقة العازلة السورية حتى نهاية عام 2025 على أقل تقدير، حسب ما أكده الإعلام العبري امس الأربعاء.
وقالت القناة “12” العبرية الخاصة: “تلقى الجيش الإسرائيلي تعليمات من نتنياهو بالبقاء في منطقة جبل الشيخ السورية (المحتلة) حتى نهاية عام 2025 على الأقل”.
وأوضحت أن “سبب تحديد هذا التاريخ هو التقييم بأنه بحلول ذلك الوقت سيستقر الوضع السياسي الأمني في سوريا وسيكون ممكنا معرفة ما إذا كان سيكون هناك كيان في البلاد يحترم اتفاقية فصل القوات لعام 1974، وفرض تفاصيله ومنع النشاط المعادي ضد إسرائيل”، وفق تعبيراتها.
واستغل كيان الاحتلال الأوضاع الأمنية بسوريا وشن مئات الغارات الجوية دمرت على إثرها طائرات حربية وصواريخ متنوعة وأنظمة دفاع جوي في مواقع عسكرية عديدة بأنحاء سوريا.
وفي الجديد كشفت مصادر في سوريا، إن مروحية “إسرائيلية” هبطت امس الأول بالقرب من أحد المواقع العسكرية بمحيط العاصمة دمشق مساء الاثنين وغادرت المكان بعد وقت قصير.
وذكرت وكالة “سبوتنيك” أن جنودا صهاينة دخلوا إلى الموقع العسكري وغادروا المكان بعد ما يقارب 20 دقيقة.
وأشار المصدر إلى أن المروحية غادرت باتجاه الجنوب السوري. ولم يكشف المصدر عن سبب هبوط المروحية “الإسرائيلية”
وعقب سقوط نظام بشار الأسد في سوريا، سلطت وسائل إعلام عبرية وعربية في الأيام الماضية الضوء على ملف رفات إيلي كوهين الجاسوس الإسرائيلي الذي أعدمته دمشق في العام 1965.
وقالت إنه وبعد مرور نحو 60 عاما على إعدامه علنا بساحة المرجة وسط العاصمة السورية دمشق، لا تزال “إسرائيل” تسعى جاهدة لاسترجاع رفات جاسوسها الشهير.
وأكدت صحيفة “تايمز أوف إسرائيل” أن تل أبيب تسعى إلى استغلال الأوضاع الراهنة في سوريا للبحث عن مكان دفن جاسوسها إيلي كوهين وجنودها المفقودين.

مقالات مشابهة

  • ابتزاز سوريا بحقوق الإنسان
  • سوريا الجديدة وحذاء سيدة صيدنايا
  • ذكرى 19 ديسمبر: عهد يتجدد مع الحرية والسلام والعدالة.
  • سوريا وطن يخرج من رحم المعاناة الى نور الحرية
  • أمريكا تنتصر في معركتها ضد "الدبابير الغازية".. اعرف القصة
  • نتنياهو يوجه بمواصلة احتلال المنطقة العازلة مع سوريا حتى نهاية 2025
  • سوريا تتنفس الحرية
  • رئيس الائتلاف السوري: لم نلتق الشرع وسنعود إلى سوريا
  • قراءة في انتصار الثورة وسقوط النظام في سوريا