وفاة أسطورة المصارعة «ري ميستيريو الأب» عن عمر يناهز 66 عاما
تاريخ النشر: 21st, December 2024 GMT
أعلنت شركة المصارعة المكسيكية Lucha Libre AAA Worldwide، وفاة أسطورة المصارعة ري ميستيريو الأب عن عمر يناهز 66 عامًا بعد أسابيع قليلة من المرض، وفقا لما ذكره موقع ديلي ستار.
ويعتبر المصارع المكسيكي ميجيل أنخيل لوبيز دياس، الذي اشتهر باسم ري ميستريو الأب، هو عم المصارع المقنع الشهير ري ميستيريو، أحد أعضاء WWE.
وبدأ المصارع المقنع المصارعة في عام 1976 وتقاعد رسميًا في عام 2009، وأعلنت شركة المصارعة المكسيكية Lucha Libre AAA Worldwide الخبر المأساوي على وسائل التواصل الاجتماعي، قائلين: «ننعى وفاة ميجيل أنخيل لوبيز دياس الحساس، المعروف باسم راي ميستيريو الأب.. نرسل أحر التعازي لأحبائك ونرفع صلواتنا إلى السماء من أجل راحتك الأبدية».
وُلِد ري ميستيريو الأب في تيخوانا بالمكسيك عام 1955 وبدأ مسيرته الرياضية كملاكم قبل أن يتحول إلى المصارعة، وتأتي وفاة ري ميستيريو الأب بعد أسابيع قليلة من وفاة روبرت جوتيريز، والد ري ميستيريو بطل WWE، عن عمر يناهز 76 عامًا.
ري ميستريو ينعى عمهونعى ري ميستيريو البالغ من العمر 50 عاما عمه، قائلا: «أبي أشكرك لأنك أعطيتني الحياة التي أعيشها.. لقد قدمت لنا كثيرًا.. حول كيفية الحب والحفاظ على زواج قوي وأب لأربعة أولاد، لقد كنت المثال ونجحت في كل مرة حتى وفاتك بنجاح باهر».
المصدر: الوطن
إقرأ أيضاً:
أمين الفتوى: بناء الابن شقة من ماله الخاص على أرض الأب لا تدخل ضمن التركة
أجاب الدكتور علي فخر، أمين الفتوى بدار الإفتاء، عن سؤال من متصلة، مفاده: "على أرض حمايا، زوجي وأخوه بنوا كل واحد شقة من أموالهم الخاصة، فما هو حكم تقسيم هذه الشقق في الميراث؟".
وقال أمين الفتوى بدار الإفتاء، خلال حوار مع الإعلامي مهند السادات، ببرنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأحد: "إذا كان الأب قد سمح للأبناء ببناء الشقق بمالهم الخاص وبعلمه ورضاه، فإن هذه الشقق تعتبر ملكًا للأبناء الذين بنوها، وبالتالي، تكون هذه الشقق خارج التركة ولا تُدخل في تقسيم الميراث، إذ إنها ملك للابن الذي قام ببنائها".
وتابع: "ولكن، هذه الشقق ليست من حق الأب في الميراث، حيث أن الأبناء الذين بنوا الشقق هم أصحابها، أما بالنسبة للتركة، فإن ما يخص الميراث في هذه الحالة هو الأرض التي بُني عليها المنزل والدور الذي كان مملوكًا للأب، الذي يدخل في التركة، وكذلك نصيب كل وارث في باقي التركة."
وأضاف: "لكن إذا اعترض الورثة وقالوا إن الأب هو الذي بنى الشقق بكل أمواله الخاصة، فيجب على من يدعي ذلك أن يثبت بالأدلة أنه هو من قام بالبناء بماله الخاص، وإذا لم يكن لديه ما يثبت ذلك، فبالتالي يدخل كل شيء في التركة".
وأشار إلى أهمية التراضي بين الورثة في مثل هذه الحالات، قائلاً: "من المهم أن يكون هناك تفاهم وتراضي بين الورثة عند تقسيم التركة، يجب أن لا يكون هناك تعنت أو خلافات، بل يجب على الجميع التعاون والتسامح في تقسيم الميراث، التعنت في استخدام الحق هو أمر غير جائز في الشريعة، ويجب أن يتم التقسيم بروح من الرضا والموافقة بين جميع الأطراف".