اكتشف أكواد هاتفك السرية.. إعدادات خفية لتحسين تجربتك مع الهواتف الذكية
تاريخ النشر: 21st, December 2024 GMT
هل تعلم أن هناك أكوادا سرية يمكن استخدامها للوصول إلى إعدادات مخفية في هاتفك الذكي؟ هذه الأكواد تمنحك أدوات قوية للتحقق من حالة البطارية، ومعلومات حول الجهاز، وإصدار البرنامج، وحتى تخصيص بعض إعدادات الهاتف.
وفقًا لموقع "Lifewire"، يمكن تفعيل هذه الأكواد ببساطة عن طريق إدخالها في تطبيق الاتصال على هاتفك.
كود ##2663##: يقدم معلومات تفصيلية حول شاشة اللمس.
كود ##44336##: يعرض تاريخ تصنيع الهاتف.
كود ##3264##: يساعد في معرفة إصدار ذاكرة الوصول العشوائي (RAM).
كود ##232337##: يكشف عن عنوان البلوتوث الخاص بجهازك.
كود #06#: يعرض رقم IMEI الفريد لهاتفك.
كود ##49862650468##*: يوفر معلومات عن البرامج الثابتة للجهاز.
كود ##7594##: يتيح تعديل سلوك زر الطاقة.
كود ##197328640##: يفتح وضع الخدمة لاختبار وتعديل إعدادات الجهاز.
كود #3282727336#**: يعرض معلومات عن التخزين واستهلاك البيانات.
كود ##4636##: يقدم تقارير عن حالة البطارية وشبكة الواي فاي.
أكواد لاكتشاف الأخطاء وإصلاحهاكود ##1472365##: يختبر دقة GPS.
كود ##2664##: يتحقق من أداء شاشة اللمس.
كود ##0842##: يجري اختبارًا للاهتزاز.
كود ##0588##: يقيم أداء مستشعر القرب.
كود ##0673## وكود ##0289##: يختبران جودة الصوت.
كود ##273282255663282##***: يتيح إنشاء نسخة احتياطية للملفات.
أكواد لتحسين تجربة المكالماتكود *#67#: يُعيد توجيه المكالمات إلى رقم آخر.
كود #31#: يعطّل ميزة عرض معرف المتصل.
كود *43#: يفعل ميزة انتظار المكالمات.
كود #43#: يعطّل ميزة انتظار المكالمات.
كيفية استخدام الأكواد؟لاستخدام هذه الأكواد، قم بفتح تطبيق الاتصال في هاتفك وأدخل الكود المطلوب. تأكد من كتابة الكود بدقة واضغط على زر الاتصال لتفعيل الوظيفة.
تنبيهقد لا تعمل جميع الأكواد على كل الهواتف أو أنظمة التشغيل، لذا استخدمها بحذر، خاصة تلك التي تقوم بتغيير إعدادات الجهاز.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هاتف أكواد المزيد
إقرأ أيضاً:
فضيحة "أتلانتيك".. لماذا ورد اسم مصر في "المحادثة السرية"؟
ورد اسم مصر في المحادثة التي كان يفترض أنها سرية ومشفرة، بين مسؤولين كبار في إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، التي ضمت بالخطأ على ما يبدو صحفيا معروفا كشف عن بعض ما جاء بها.
والإثنين قال البيت الأبيض إن مسؤولين كبارا في إدارة ترامب كشفوا خطأ عن خطط عسكرية، في مجموعة تراسل ضمت صحفيا قبل وقت وجيز من هجوم الولايات المتحدة على اليمن لاستهداف جماعة الحوثي اليمنية المتحالفة مع إيران.
والصحفي الذي كان ضمن المجموعة هو رئيس تحرير مجلة "ذي أتلانتيك" جيفري غولدبرغ، وقال في تقرير إنه "دُعي على غير المتوقع في 13 مارس الجاري إلى مجموعة تراسل مشفرة على تطبيق (سيغنال) للمراسلة تسمى (مجموعة الحوثيين الصغيرة)".
وفي هذه المجموعة، كلف مستشار الأمن القومي مايك والتس نائبه أليكس وونغ بتشكيل فريق من الخبراء لتنسيق التحرك الأميركي ضد الحوثيين.
ويشن ترامب حملة من الضربات العسكرية واسعة النطاق على الحوثيين في اليمن منذ 15 مارس، بسبب هجمات الجماعة على سفن في البحر الأحمر، وحذر إيران من مغبة عدم وقفها فورا دعم الجماعة.
وفي معرض تصريحه عما جاء في المحادثة، قال غولدبرغ إن أحد المشاركين في المجموعة ويكتب اسمه بحرفي "إس إم"، تحدث عن مصر.
وقال "إس إم"، وفقا للصحفي الأميركي، إن الولايات المتحدة "عليها أن توضح لمصر وأوروبا ما تتوقعه في مقابل توجيه ضربات للحوثيين".
ويبدو أن المتحدث كان يشير إلى الأضرار التي تعرضت لها مصر بسبب هجمات الحوثيين في البحر الأحمر، حيث تأثرت حركة الملاحة في قناة السويس، كما كان يقصد أن الأوربيين من بين الأطراف الأكثر تأثرا باضطرابات الشحن في المنطقة.
ومن جهة أخرى، قال غولدبرغ إن وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث نشر قبل ساعات من بدء الهجمات على اليمن تفاصيل عملياتية عن الخطة في مجموعة التراسل، بما في ذلك معلومات عن الأهداف والأسلحة التي ستنشرها الولايات المتحدة وتسلسل الهجوم.
وكتب الصحفي أن حسابات تمثل فيما يبدو نائب الرئيس جي دي فانس، ووزير الخارجية ماركو روبيو، ومدير وكالة الاستخبارات المركزية (سي آي إيه) جون راتكليف، ومديرة الاستخبارات الوطنية تولسي جابارد، ووزير الخزانة سكوت بيسنت، وكبيرة موظفي البيت الأبيض سوزي وايلز، وكبار مسؤولي مجلس الأمن القومي، كانت حاضرة في مجموعة التراسل.
كما كان جو كينت، مرشح ترامب لمنصب مدير المركز الوطني لمكافحة الإرهاب، على ما يبدو في مجموعة تطبيق "سيغنال"، رغم عدم تأكيد مجلس الشيوخ تعيينه بعد.
تعليق ترامب
وقال ترامب للصحفيين في البيت الأبيض إنه ليس على علم بالواقعة، وأضاف: "لا أعرف أي شيء عن ذلك. أنا لست من كبار المعجبين بمجلة ذي أتلانتيك".
وأكد مسؤول في البيت الأبيض لاحقا، أن تحقيقا يجري في الأمر، وتم تقديم إحاطة لترامب بشأنه.
وقال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأميركي برايان هيوز في بيان: "في الوقت الحالي، يبدو أن سلسلة الرسائل التي ذكرها التقرير صحيحة، ونراجع كيفية إضافة رقم غير مقصود إلى المجموعة".
وأضاف: "توضح هذه المحادثة التنسيق السياسي الكبير والمدروس بين كبار المسؤولين. ويظهر النجاح المستمر لعملية الحوثيين عدم وجود أي تهديدات لجنودنا أو أمننا القومي".
وفي المقابل، نفى هيغسيث نشر خطط الحرب في مجموعة التراسل.
وقال للصحفيين أثناء زيارة رسمية إلى هاواي، الإثنين: "لم يرسل أحد خطط حرب عبر رسائل نصية، وهذا كل ما أستطيع قوله في هذا الشأن".
ورد غولدبرغ على نفي هيغسيث قائلا خلال مقابلة على شبكة "سي إن إن" في وقت متأخر من مساء الإثنين: "لا. هذا كذب. كان يكتب خطط الحرب في الرسائل".