تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

وصف المستشار الألماني أولاف شولتس، حادث الدهس في ماجديبورج، بأنه "مذبحة"، بحسب ما ذكرت قناة "سكاي نيوز" في نبأ عاجل.

وقال شولتس: "مذبحة سوق عيد الميلاد الألمانية تثير أسوأ المخاوف"

كما أفادت وسائل إعلام ألمانية بأن حادث الدهس أسفر عن مقتل 11 شخصا، وفق ما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل.

ينما قال المتحدث باسم مدينة ماجديبورج: "الصور مروعة ومن المبكر إعطاء أرقام دقيقة عن عدد الضحايا."

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: المستشار الألماني أولاف شولتس مقتل 11 شخصا

إقرأ أيضاً:

القضاء في بوركينافاسو يفتح تحقيقا ضد وسائل إعلام تناولت مذبحة سولينزو

أعلن المدعي العام لدى المحكمة العليا في واغادوغو باكولي بليز بازييه أن القضاء فتح تحقيقا ضد مروجي رسائل الكراهية، وقتل المجموعات العرقية عبر وسائل التواصل الاجتماعي.

وأشار المدعي العام إلى أن المعلومات التي نُشرت على مواقع الإنترنت وصفحات فيسبوك حول إبادة مجتمع معين تستوجب عقوبات شديدة بموجب القوانين الجنائية المعمول بها.

وكانت وسائل إعلام محلية وأخرى دولية قد نشرت في وقت سابق أفلاما وصورا لمذبحة جماعية نفذتها قوات مجموعات الدفاع عن النفس، التي تعمل لصالح الحكومة والجيش النظامي بقرية سولينزو في الشمال الغربي للبلاد.

وقالت منظمة هيومن رايتس ووتش إنها بعد تحليل 11 فيلما أحصت 58 قتيلا، أغلبهم من الأطفال والنساء وكبار السن، وتعتقد أن العدد الفعلي يتجاوز ذلك بكثير.

وفي المقاطع المنشورة ظهر مسلحون تابعون للجيش يتجولون بين الضحايا ويقولون عبارات تستهدف مجتمع الفولان.

ونقلت وسائل إعلام فرنسية عن مصادر محلية أن أغلب القتلى من عرقية الفولان، التي تتهمها الحكومة بمناصرة الجماعات الجهادية في المنطقة.

وفي حين طالبت هيومن رايتس بفتح تحقيق عاجل حول المذبحة ومحاسبة المتورطين، أعلن القضاء مساءلة المدونين وأصحاب الصفحات والمواقع التي نشرت أخبار استهداف المجموعة العرقية في البلاد.

خريطة بوركينا فاسو (الجزيرة)

وقالت منظمة العفو الدولية إن الإجراء الذي اتخذه المدعي العام يحتاج إلى تقييم، لأن التحقيقات التي فتحتها الحكومة سابقا ضد مروجي خطابات الكراهية لم تسفر عن شيء.

إعلان

وأشارت العفو الدولية إلى أن الإفلات من العقاب ضد مطبعي العنف مع المجتمع الفولاني قد انتشر في السنوات الأربع الأخيرة.

تحذيرات

وفي السياق، أصدر الناطق باسم الحكومة جيلبرت ويدراغو بيانا حذر فيه من نشر المعلومات الكاذبة ورسائل الكراهية والعنف على مواقع التواصل الاجتماعي.

وقال ويدراغو إن الحديث عن التصفيات العرقية في بوركينافاسو جزء من حملة قذرة تسعى إلى تشويه صورة البلاد وسمعتها الخارجية.

واعتبر الناطق باسم الحكومة أن الإرهابيين ومناصريهم يقفون وراء نشر المعلومات الكاذبة على مواقع التواصل الاجتماعي، مشيرا إلى أن الشعب لن يقبل بالانقسام وانتشار الطائفية والعرقية.

وتعاني بوركينافاسو منذ عام 2015 من تزايد العنف والهجمات المسلحة التي قتلت آلاف المدنيين والعسكريين.

وتقول الحكومة إنها بفضل الحرب التي تشنها على الإرهاب استعادت 212 قرية سكنية، وأصبحت تسيطر على 71% من مساحة الدولة البالغة 274 ألف كيلومتر.

مقالات مشابهة

  • عاجل.. الخطيب يرد على مرتضى منصور برسالة مفاجئة «بيان رسمي»
  • رامي عياش: لقبت بـ الطفل المعجزة.. وكانت أغني في حفلات المدرسة وأعياد الميلاد
  • شولتس يتلقى وثيقة إعفائه من منصبه
  • سعر استخراج شهادة الميلاد 2025.. تعرف عليها
  • تفاصيل جديدة لعملية الدهس والطعن قرب حيفا
  • السفير الألماني بالقاهرة يورجن شولتس يقدم أوراق اعتماده للرئيس السيسي
  • القضاء في بوركينافاسو يفتح تحقيقا ضد وسائل إعلام تناولت مذبحة سولينزو
  • السفير الألماني بالقاهرة يزور العريش لوصول المساعدات الإنسانية إلى غزة
  • أخبار التوك شو| استشهاد 20 فلسطينيا في غارات إسرائيلية على غزة وخان يونس.. تحذير عاجل من الأرصاد الجوية بشأن الطقس
  • النيجر تعلن الحداد العام لمدة 3 أيام إثر مذبحة قام بها تنظيم "داعش" الإرهابي