الإمارات.. تمديد إذن الدخول لمرافق المريض مرة واحدة شرط توفير تقرير طبي
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
أبوظبي: عماد الدين خليل
تتيح الهيئة الاتحادية للهوية والجنسية والجمارك وأمن المنافذ، للمرضى الأجانب دخول دولة الإمارات، للعلاج على كفالة المؤسسات الطبية والمستشفيات الحكومية والخاصة، ويتولى الكفيل «المؤسسة الطبية» إجراءات إصدار إذن الدخول من أجل العلاج، بناء على طلب المريض، ويمكن تمديد إذن الدخول لمرافق المريض مرة واحدة فقط، بشرط توفير تقرير طبي مصدق حسب الأصول يفيد بحاجة المريض إلى الاستمرار في العلاج.
وأوضحت الحكومة الرقمية لدولة الإمارات أن الإدارة العامة للإقامة وشؤون الأجانب تمنح إذن دخول للعلاج لسفرة واحدة أو لعدة سفرات على كفالة المنشآت الطبية «الحكومية والخاصة» للأجنبي الراغب في الدخول لأراضي الدولة لتلقي العلاج، محددة 6 مستندات وشروط للحصول على إذن دخول تشمل «صورة جواز سفر المريض، ورسالة من أحد المستشفيات المرخصة تفيد بأسباب الزيارة، والتأمين الصحي للمريض، والضمان المالي، وأن يكون الكفيل من المستشفيات المرخص لها في الدولة، ويمكن تمديد إذن الدخول لمرافق المريض مرة واحدة فقط بشرط توفير تقرير طبي مصدق حسب الأصول يفيد بحاجة المريض إلى الاستمرار في العلاج.
وحددت 6 مستندات وشروط أيضاً لإصدار إذن دخول مرافق المريض؛ وهي: صورة جواز سفر المرافق، والتأمين الصحي للمرافق، والضمان المالي، وأن يكون الكفيل من المستشفيات المرخص لها في الدولة، ويشترط دخول المرافق برفقة المريض للدولة، وأن يحمل المريض إذن دخول علاج، ويمكن تمديد إذن الدخول لمرافق المريض مرة واحدة فقط، بشرط توفير تقرير طبي مصدق حسب الأصول يفيد بحاجة المريض إلى الاستمرار في العلاج وتمديد إذن دخول المريض مع المرافق.
وفي أبوظبي والإمارات الشمالية تقدم الهيئة الاتحادية للهوية والجنسية والجمارك وأمن المنافذ خدمات أذونات دخول المرضى عبر القنوات الذكية للإقامة والجنسية للمتعاملين في إمارة أبوظبي، والشارقة، وعجمان، وأم القيوين، ورأس الخيمة، والفجيرة، وتقدم 4 أنواع من التأشيرات لدخول المرضى؛ وهي: «تأشيرة علاج سفرة واحدة، وتأشيرة علاج سفرة واحدة لمجموعة عائلية، وتأشيرة علاج لعدة سفرات، وتأشيرة علاج لعدة سفرات لمجموعة عائلية».
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الإمارات مستشفى
إقرأ أيضاً:
تقرير: 10 جنود صهاينة ينتحرون بعد حرب غزة في أقل من 8 أشهر
يمانيون../
أقدم أحد ضباط جيش العدو الصهيوني اليوم الاثنين على الانتحار، عقب عودته من معارك قطاع غزة، تزامنا مع إصابة مئات الجنود الصهاينة من “اضطراب ما بعد الصدمة”، وغيرها من الاضطرابات النفسية بسبب الحرب.
وأفادت وسائل إعلام صهيونية بانتحار الجندي في جيش العدو ، سنتياغو عوڤاديا، بعد عودته من معارك قطاع غزة.
وأصيب مئات الجنود في جيش العدو من “اضطراب ما بعد الصدمة”، وغيرها من الاضطرابات النفسية والجسدية، منذ حرب السابع من أكتوبر 2023.
وكانت صحيفة “هآرتس” الصهيونية قد ذكرت أن عشرة جنود انتحروا في الفترة ما بين السابع من أكتوبر 2023، و11 مايو 2024، بحسب بيانات عسكرية حصلت عليها.
وفي وقت سابق، نشرت إدارة إعادة التأهيل في جيش العدو معطيات تفيد بأن أكثر من ثلث الجنود الذين تم إبعادهم من القتال يعانون من مشاكل تتعلق بالصحة العقلية .
وأوضحت في بيان صدر بأغسطس الماضي، أنه في كل شهر يتم إبعاد أكثر من ألف جندي جريح جديد من القتال لتلقي العلاج.
وبحسب المعطيات، فإن 35% من الجنود يعانون من مشاكل في الصحة العقلية، بينما يعاني 27% منهم رد فعل عقلي أو اضطراب ما بعد الصدمة، مضيفة أنه بحلول نهاية العام من المرجح أن يتم قبول 14 ألف مقاتل جريح لتلقي العلاج، ومن المتوقع أن يواجه حوالي 40% منهم مشاكل في الصحة العقلية.