شكر فلسطيني للشعب المصري على مساعداتهم لمرضى مستشفى العودة
تاريخ النشر: 20th, December 2024 GMT
قدمت اللجنة المصرية مساعدات لمرضى مستشفى العودة في قطاع غزة، مهداة من الشعب المصري والرئيس عبدالفتاح السيسي.
شكر من المرضى والسكانوقال أحد المرضى: «شكرا لإخواننا في اللجنة المصرية، أنا كشخص مصاب مرتين في الحرب، بحيي إخونا في مصر حكومة وشعبا، دائما واقفين معنا في قضيتنا وداعمين لنا في كل شيء».
وأضافت إحدى السيدات: «أشكر مصر التي تقدم المساعدة للجرحى والمرضى وللشعب الفلسطيني.
وقال أحد عناصر الأطقم الطبية: «شكرا للشعب المصري والرئيس السيسي على جهودهم الكبيرة في قطاع غزة، ومبادرتهم خاصة في مستشفى العودة».
وأضافت إحدى عناصر الأطقم الطبية قائلة: «شكرا لكم، شكرا للشعب المصري والرئيس السيسي».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مستشفى العودة غزة فلسطين
إقرأ أيضاً:
أبو الغيط: أشكر مصر والرئيس السيسي على استضافة فعاليات «8- D»
توجه أحمد أبو الغيط أمين عام جامعة الدول العربية، بخالص الشكر والتقدير والتهنئة للرئيس السيسي وجمهورية مصر العربية على استضافة القمة الحادية عشرة لمنظمة الدول الثماني النامية للتعاون الاقتصادي، معربا عن تمنيه كل التوفيق والسداد.
وأضاف أبو الغيط، في كلمته خلال القمة الحادية عشرة لمنظمة الدول الثماني النامية للتعاون الاقتصادي، عبر فضائية إكسترا نيوز: «يسرني أن أتوجه بجزيل الشكر والتقدير لكل الدول الأعضاء في منظمة الدول الثماني للتعاون الاقتصادي على جهودها المستمرة لتعزيز وتوثيق أواصر التعاون فيما بينها، وبخاصة أن توقيت انعقاد القمة اليوم يتسم بالدقة والحساسية في ظل حالة عامة من الترقب والقلق حيال آفاق المستقبل نتيجة تسارع الأحداث وتزايد الأزمات التي يشهدها العالم بوتيرة غير مسبوقة».
وتابع، أن هذه التحديات على شدتها وخطورتها تظل امتدادا وانعكاسا للتحدي الأكبر والأخطر المرتبط بتحقيق التنمية الشاملة والمستدامة بأبعادها الاقتصادية والاجتماعية والبيئية.
وذكر، أن الأحداث الجارية تؤكد بما لا يدع مجالا للشك أن الترابط والتنسيق الوثيق بين الدول ذات الإمكانات المتقاربة والتطلعات المتشابهة بات فرضا وواجبا من أجل رسم سياسات عملية تواكب متطلبات العصر الحالي وتساعد على تحقيق النهوض التنموي المطلوب والخروج من نفق الأزمات الراهنة.
وأوضح، أن المنظمة تشكل نموذجا للتعاون بين الدول النامية التي تشترك في التحديات الاقتصادية والاجتماعية، إذ حقق العديد من النجاحات آملا في أن تتضاعف خلال الفترة المقبلة، وأن يجري تطوير آليات للعمل التنموي المشترك بين أعضاء المنظمة والدول العربية وباقي الدول النامية من جهة أخرى.
وذكر، أن التحولات على صعيد الاقتصاد العالمي، خاصة في ضوء عدم اليقين الجيوسياسي والتنافس المتصاعد بين القوى الكبرى تدفع العالم إلى آتون الحروب التجارية وتبني السياسات الحمائية، وعلى الدول النامية مواجهة هذا الواقع الجديد بسياسات تكامل جادة للحفاظ على المكتسبات التي تحققت بخروجها من الفقر المدقع خلال العقود الماضية
وشدد، على أن الدول النامية ومجموعة الجنوب في حاجة إلى بلورة مشتركة حيال القضايا الكبرى للاقتصاد العالمي، وهي قضايا ستكون محل تجاذب شديد في الفترة المقبلة، مثل أعباء التغير المناخي وأسعار الطاقة والتحول الطاقي وآثار الذكاء الاصطناعي على النمو الاقتصادي، وسياسات مكافحة الفقر على الصعيد العالمي إلى غير ذلك من القضايا.