سموتريتش: سنبقى في جبل الشيخ والعديسة والخيام لنعيش بسلام (شاهد)
تاريخ النشر: 20th, December 2024 GMT
قال وزير مالية الاحتلال الإسرائيلي المتطرف بتسلئيل سموتريتش، إن على الجيش البقاء في جبل الشيخ والمنطقة العازلة بهضبة الجولان المحتلة مع سوريا، وكذلك بلدتي الخيام والعديسة اللبنانيتين حتى يتمكن المستوطنون "من العيش بسلام".
وقال إن الدمار الذي صنعناه في البلدات اللبنانية، بحاجة إلى سنوات طويلة ليتمكنوا من إعادة إعماره، وبالنسبة للحوثيين "فقد لمسوا مدى قوة إسرائيل مثل حزب الله في لبنان وفي سوريا وفي إيران".
وأضاف: "إسرائيل لن تتوقف إلا بعد أن تقطع كافة أذرع الأخطبوط والقضاء عليه".
وقال سموتريتش إن "إسرائيل تمكنت خلال العام الماضي من إزالة الكثير من التهديدات المتعلقة بأمنها، لكنه أضاف أن الأمن الكامل لن يسود إلا بعد أن ننتهي من التعامل مع إيران لأنها السبب في كل ما يحدث هنا" على حد قوله.
وتابع أن ما أسماه "أذرع إيران في المنطقة تلقت ضربات موجعة"، مؤكدا أن "إسرائيل لن تسمح لتلك الأذرع بإعادة تأهيل قواتها بأي صورة".
View this post on Instagram A post shared by قناة الجزيرة مباشر (@aljazeeramubasher)
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة دولية الاحتلال سموتريتش الجولان اللبنانية لبنان الاحتلال الجولان سموتريتش المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
مصادر: إسرائيل تقصف معابر بين سوريا ولبنان
أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان ووسائل إعلام لبنانية، أن إسرائيل شنت قصفا جويا على معابر غير شرعية بين سوريا ولبنان، ليل الخميس.
وقال المرصد وقناة الميادين إن القصف الإسرائيلي وقع في وادي خالد وريف حمص الغربي، قرب الحدود بين سوريا ولبنان.
ولم يصدر أي تعليق فوري من الجيش الإسرائيلي.
وفي خضم وقف إطلاق النار في لبنان، نفذ الجيش الإسرائيلي عدة غارات قال إن الهدف منها منع تهريب الأسلحة إلى حزب الله اللبناني.
كما دمرت غارات إسرائيلية معظم قدرات الجيش السوري، في أعقاب سقوط نظام الأسد في ديسمبر من العام الماضي.