انتقد رئيس المرصد التونسي لحقوق الإنسان، مصطفى عبدالكبير، ينتقد عمل اللجان المشتركة بين ليبيا وتونس المُشَكلة لتنظيم الوضع بالمعبر الحدودي راس أجدير، منوهًا بأنهم لا يقومون بدورهم كما يجب.

وأضاف في تصريحات لشبكة لام، أن المشكلة الحقيقة بالمعبر تكمن في إدارته من الجانبين الليبي والتونسي، مبينًا أن الوضع السياسي غير المستقر بالبلدين زاد من الصعوبات التي تواجه مواطني البلدين المعتمدين على المعبر.

وشدد على أنه بعد عقود من الإهمال أصبح من الصعب على البلدين تنفيذ مشاريع تنموية بالمناطق الحدودية.

وتابع: “أصبح الوضع يتطلب الحفاظ على الاستقرار والأمن بالمعبر الحيوي والمهم للدولتين والتجارة بين القارات وجعله شريان اقتصادي للبلدين.

الوسوممعبر رأس إجدير

المصدر: صحيفة الساعة 24

كلمات دلالية: معبر رأس إجدير

إقرأ أيضاً:

قائد الجيش بالإنابة بحث مع الملحق العسكري المصري التعاون بين جيشي البلدين

 استقبل قائد الجيش بالإنابة اللواء الركن حسان عوده، في مكتبه، في اليرزة، الملحق العسكري المصري العميد عمرو عبد الكريم عيد محمد.

وخلال اللقاء، تناول البحث تعزيز علاقات التعاون بين جيشي البلدين.

مقالات مشابهة

  • قائد الجيش بالإنابة بحث مع الملحق العسكري المصري التعاون بين جيشي البلدين
  • مطالبات بمحاكمة مغنٍ تونسي قاتل في صفوف الجيش الإسرائيلي
  • مركز حقوقي يطالب بترشيح الدكتور العراقي محمد أبو رغيف لجائزة نوبل للسلام
  • معسكر تونسي يجهز الهلال لمواجهة الأهلي
  • عايدة رياض تحسم الجدل : لم أتزوج عرفيًا.. وهذه هي الحقيقة
  • تاليسكا لإدارة النصر: تعلمون أين المشكلة.. وتخافون من قولها
  • أهمية تحديد المشكلة.. نصيحة مهمة من أستاذ علاج نفسي لحياة أفضل
  • تقنية QLED بين الحقيقة والتسويق
  • شيماء في دعوى طلاق للضرر: هجرني وسلب مني كل حقوقي الشرعية
  • هل قلت شكرا مرة واحدة؟.. الحقيقة بعد ضغط ترامب وفانس على زيلينسكي؟