فريق جامعة أسيوط يطلب دعما بمليون جنيه في «GEN Z».. ما مشروعه؟
تاريخ النشر: 20th, December 2024 GMT
خلال حلقة اليوم من برنامج «GEN Z»، المُذاع على قناة «DMC» وتقديم الإعلامي أحمد فايق، استعرض فريق جامعة أسيوط فكرة مشروعه المبتكر «AgroReuse».
فكرة المشروعوأوضحت الطالبة ريهام، إحدى أعضاء الفريق، أن المشروع يهدف إلى الاستفادة من المخلفات الزراعية في مصر، مشيرة إلى أنها ليست مستغلة بشكل كافٍ، وهناك إمكانية تحويل هذه المخلفات إلى منتجات مفيدة مثل الخشب والأدوات الصديقة للبيئة، مع التواصل مع المصانع لتلبية احتياجاتها من هذه المواد.
وأضافت ريهام أن الفريق يحتاج إلى دعم مالي بقيمة مليون و85 ألف جنيه لتنفيذ المشروع، بالإضافة إلى الحصول على التصريحات اللازمة من وزارة البيئة لاستغلال هذه المخلفات بشكل قانوني.
البرنامج الأكبر في ريادة الأعمال والابتكاريذكر أن «GEN Z» هو البرنامج الأكبر في ريادة الأعمال والابتكار والبحث العلمي بين طلاب جامعات مصر، ويتم عرضه أيام الخميس والجمعة من كل أسبوع في الساعة الثامنة مساءً على قناة «DMC».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشركة المتحدة أحمد فايق
إقرأ أيضاً:
جامعة أسيوط تؤكد التزامها بمكافحة السل في اليوم العالمي للمرض
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد جامعة أسيوط، تحت رعاية الدكتور أحمد المنشاوي، رئيس الجامعة، التزامها الكامل بدعم الجهود الوطنية والعالمية لمكافحة مرض السل، الذي لا يزال يشكل تهديدًا صحيًا عالميًا، وذلك تزامنًا مع الاحتفال باليوم العالمي لمكافحة السل في 24 مارس من كل عام.
وفي هذا السياق، تسعى جامعة أسيوط، من خلال مستشفياتها الجامعية ومراكزها البحثية، إلى المساهمة الفعالة في الحد من المرض، عبر مجموعة من الجهود، من بينها:
1. البحث العلمي: دعم الأبحاث والدراسات العلمية المتعلقة بمرض السل، وتشجيع تطوير طرق تشخيصية أكثر دقة وفعالية.
2. الخدمات الطبية والرعاية الصحية: تقديم خدمات الكشف والعلاج داخل مستشفيات جامعة أسيوط، مع التركيز على الفئات الأكثر عرضة للإصابة.
3. حملات التوعية المجتمعية: تنظيم ندوات وفعاليات توعوية لنشر الوعي حول طرق الوقاية من المرض، وأهمية الالتزام بالعلاج لتجنب المضاعفات.
4. التعاون مع المؤسسات الصحية: تعزيز الشراكة مع وزارة الصحة المصرية ومنظمة الصحة العالمية في تنفيذ برامج مكافحة السل، والتدريب المستمر للأطقم الطبية.
وأكد الدكتور أحمد المنشاوي أن جامعة أسيوط ستواصل جهودها في دعم الرعاية الصحية والبحث العلمي، مؤكدًا أهمية الالتزام والاستثمار في الصحة العامة للقضاء على السل نهائيًا، بما يسهم في بناء مجتمع صحي خالٍ من الأمراض المعدية.