نائب محافظ سوهاج ووكيل وزارة الصحة يفتتحان المؤتمر السنوي للأمراض الجلدية
تاريخ النشر: 20th, December 2024 GMT
افتتح الدكتور محمد عبدالهادي، نائب محافظ سوهاج والدكتور عمرو دويدار وكيل وزارة الصحة، اليوم، المؤتمر السنوي للأمراض الجلدية وأمراض الذكورة والمعتمد من المركز الإقليمي للتدريب بسوهاج بالتعاون مع مجموعة «Top AndroDerma» العلمية برئاسة الدكتور رمضان صالح أستاذ الأمراض الجلدية وأمراض الذكورة بكلية الطب بسوهاج ورئيس المؤتمر وبمشاركة كوكبة من أفضل أساتذة الأمراض الجلدية وأمراض الذكورة بالجامعات المصرية.
جاء ذلك بحضور كل من الدكتور مجدي القاضي، عميد كلية الطب بسوهاج والدكتور علام العديسي عميد كلية الصيدلة بسوهاج، والدكتور أحمد فوزي نقيب أطباء سوهاج، والدكتور الحسيني الجارحي المشرف العام على التعليم الطبي والتدريب بسوهاج
وافتتح المؤتمر بسماع آيات الذكر الحكيم تلاها السلام الجمهوري، وبدأ المؤتمر بكلمة الدكتور رمضان صالح، أستاذ أمراض الجلدية بالترحيب بالحضور من أساتذة جامعة القاهرة وأسيوط وقنا وأسوان والأزهر.
الخدمة الطبية المقدمة للمواطنينوخلال كلمة الدكتور محمد عبدالهادي نائب محافظ سوهاج أشاد بالجهود المبذولة تجاه نقل الخبرات من خلال مثل تلك المؤتمرات وما له من مردود إيجابي على الخدمة الطبية المقدمة للمواطنين.
التعليم الطبي والبحث العلمي أحد ركائز المنظومة الطبيةومن جانبه، أشار الدكتور عمرو دويدار وكيل وزارة صحة سوهاج خلال كلمته بالمؤتمر إلى أن التعليم الطبي والبحث العلمي أحد ركائز المنظومة الطبية لما له من أهمية كبيرة في نقل المعلومات العلمية والعملية وكسب الخبرات، مشيدا بإقبال شباب الأطباء الملفت وحرصهم على الحصول على الخبرات اللازمة لرفع مستوى الكفاءة لديهم.
جدير بالذكر أن المؤتمر السنوي لأمراض الجلدية وأمراض الذكورة يعد من الملتقيات المميزة لتبادل الخبرات والمعلومات وتناول آخر ما يستجد في أمراض الجلدية والذكورة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سوهاج محافظة سوهاج طب سوهاج صحة سوهاج
إقرأ أيضاً:
ضبط قطع أثرية بحوزة شخصين بسوهاج بقصد الإتجار
أكدت معلومات وتحريات قطاعى (الأمن العام – شرطة السياحة والآثار) بالتنسيق مع مديرية أمن سوهاج قيام (أحد الأشخاص– مقيم بدائرة مركز شرطة سوهاج) بحيازة قطع أثرية بمسكنه بقصد الإتجار، وذلك فى إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لمكافحة جرائم حيازة القطع الأثرية والإتجار بها حفاظاً على ثروة البلاد وتراثها القومى.
عقب تقنين الإجراءات تم إستهدافه وأمكن ضبطه وبصحبته (نجل شقيقه)، وعُثر بمسكنه على (تابوت من الحجر الجيرى – 2 إناء فخارى).. وبمواجهته إعترف بحيازته للقطع الأثرية بقصد الإتجار وأنه إستعان بالثانى لنقل المضبوطات وأنها ناتجة من أعمال التنقيب غير المشروع عن الآثار بمسكنه.. وبعرض المضبوطات على الجهات المختصة أفادت بأن جميع المضبوطات أثرية تعود للعصرين (اليونانى الرومانى ، الإسلامى).
مشاركة