بدر بانون:غادرت الأهلي لأجد راحتي .. وتركت أموالا كثيرة
تاريخ النشر: 20th, December 2024 GMT
يرى بدر بانون، مدافع قطر القطري، أن بعض المدربين المشرفين على الأندية المغربية، يفرضون سلطتهم على الجميع، مؤكدا على ضرورة تقسيم المهام بين جميع المسؤولين داخل الفرق الوطنية للظهور بصورة أفضل.
وقال بانون خلال حضوره ضيفا في بودكاست "الزاوية" عبر موقع "البطولة" المغربية: "عندما تتأخر عن موعد الحصة التدريبية في الأهلي، يقوم النادي بخصم مبلغ معين من مستحقاتك كعقاب لك، وفي المغرب لا نجد مثل هذه القوانين الصارمة".
وواصل: "'حْتّى يواصل الفريق مثل الرجاء لنِصف نهائي دوري أبطال أفريقيا، عَادْ تسمع وجود طائرة خاصة'. ليس هناك تقسيم المهام، بعدما نجد المدير الرياضي للنادي، يقوم بجميع الأدوار من خلال جلب انتدابات جديدة، والتدخل في أمور لا تعنيه".
وأوضح: "في مصر يتم إيصال أفكار الجمهور للمدرب، وفي المغرب يقوم المدرب بفرض سلطته على الجميع، 'ولاّ يقول أنَا نْجيبْ اللّي بغيتْ، ولاّ مَاتجرِيشْ عْلِيا حتّى نْكمل عَام مع الفريق'".
وأكمل بانون في حديثه بالقول: "تخليت عن مبالغ كبيرة رفقة الأهلي المصري، لأجد راحتي لأن راحتي لا تسوى أي ثمن. إذا شعرت أنني لم أحترم في مكان ما فإنني أغادر".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المغرب بدر بانون بانون الأهلي المزيد
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري: مخطط تقسيم سوريا فتح الطريق أمام إسرائيل لتدمير الجيش السوري
قال الإعلامي مصطفى بكري، عضو مجلس النواب إن « مخطط تقسيم سوريا فتح الطريق أمام إسرائيل لتدمير الجيش السوري من طيارات ومطارات وبنية الجيش الأساسية، وحل الجيش السوري وإلغاء التجنيد الإجباري في الجيش لتحل محله الميليشيات الإرهابية، وهذا ما كانت جماعة الإخوان الإرهابية تخطط له في مصر».
جاء ذلك خلال الندوة العامة التي عقدتها كلية الدراسات العليا للبحوث الإحصائية بجامعة القاهرة تحت عنوان «التحديات الإقليمية والأمن القومي المصري». برعاية الدكتور أحمد عصام عميد الكلية، والدكتور أحمد أمين الشيخ، وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة.
الإعلامي مصطفى بكريوأكد مصطفى بكري، أن «المؤسسة العسكرية المصرية واعية وعلى دراية حقيقية بما كان مخطط له، فجيشنا العظيم لم يسمح بهذا الأمر بأي شكل من الأشكال، يالإضافة إلى نشر الشائعات بالصور والفيديوهات المصنعة بواسطة الذكاء الاصطناعي لسجناء مزيفين محررين من سجن صيدنايا لإثارة الهول والفزع في القلوب، وهذا تمامًا ما حدث وقت أحداث ثورة 25 يناير وأيضا وقت صدام حسين عندما أثاروا الشائعات بشأن المقابر الجماعية التي ارتكبها والتي ما كانت إلا زيفا من أجل إسقاطه».
وأضاف «استطاعت إسرائيل أن تحتل 235 كيلومترا من الأراضي السورية، فعندما كانت تحتل كيلومترا واحدا من الأراضي المصرية في طابا دافعنا عنه بشرف ولم نتركه وتقدمنا لمحكمة العدل الدولة لنثبت ملكية الأرض لنا»،
اقرأ أيضاًمصطفى بكري: إلغاء التجنيد الإجباري في سوريا يكشف زيف شعارات الميليشيات الإرهابية
مصطفى بكري: «نبيل الحلفاوي» كان إنسانا بمعنى الكلمة وقيمة إبداعية ووطنية عظيمة
«القادم أخطر وأفظع».. مصطفى بكري: «انتظروا زيارة أيمن الظواهري لـ دمشق قريبا»