لو جاي تصيف.. دليلك لتجنب الزحمة على شواطئ الإسكندرية في «الويك اند»
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
إقبال كبير تشهده شواطئ الإسكندرية خلال إجازة عطلة نهاية الأسبوع خلال أغسطس الجاري، كونه شهر الذروة والإقبال الكثيف هربا من الحر، إذ تستقبل المدينة الساحلية يوميا آلاف المصطافين من محبي وعاشقي الإسكندرية، الأمر الذي يحتاج إلى وعي كبير للذهاب إلى الشواطئ الأقل إقبالا مع العلم بحالة البحر لتجنب الغرق.
وبناء على ذلك تقدم «الوطن» خلال السطور التالية نصائح للمصطافين الوافدين على شواطئ الإسكندرية خلال إجازة «الويك اند» اليوم، لتجنب الازدحام ومعرفة الشواطئ ذات الكثافة الأقل بالإضافة إلى حالة البحر، بحسب التقرير اليومي من الإدارة المركزية للسياحة والمصايف بالإسكندرية.
تبرز النصيحة الأولى في الوقت الراهن لراغبي الاستجمام فقط دون نزول المياه بالاتبعاد عن شواطئ القطاع الشرقي كونها حققت نسب إشغال عالية، حيث ترواحت نسب الإشغال بين 70% و90%، لذا فالذهاب إلى شواطئ القطاع الغربي للاستجمام أمر رائع كونها حققت نسبة إشغال متوسطة بين 30% و50%.
وإذ كان المصطافين يرغبون في زيارة شواطئ الإسكندرية من أجل نزول البحر فسيتم تغيير الاتجاه، حيث أن شواطئ القطاع الشرقي على الرغم من الازدحام بها إلا أنها الأكثر أمانا كونها ترفع رايات صفراء والشواطئ التى اكتمل بها حاجز الأمواج رفعت رايات خضراء، أي أن الموج هادئ نسبيا بها.
بينما رفعت شواطئ القطاع الغربي رايات حمراء نظرا للمواجهات الواسعة للبحر، لذلك وجهت مصايف الإسكندرية نصيحة بعدم التوغل داخل مياه البحر والالتزام بالمساحات الآمنة المحددة للنزول والاستماع إلى تعليمات رجال الإنقاذ.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شواطئ الإسكندرية حالة البحر الابيض شواطئ الإسكندرية اليوم شواطئ الإسکندریة شواطئ القطاع
إقرأ أيضاً:
وزارة الصناعة: إبرام (196) عقداً مع (27) شركة من القطاع الخاص لتطوير الصناعة
آخر تحديث: 16 مارس 2025 - 11:18 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكدت وزارة الصناعة ،الاحد، أن القطاع الصناعي سيشهد طفرة نوعية خلال السنوات المقبلة، فيما أشارت إلى أن 196 عقد شراكة أبرم مع القطاع الخاص لتعزيز الإنتاج.وقالت المتحدثة باسم الوزارة ضحى الجبوري، : إن “الوزارة لم تعتمد الخصخصة الكاملة للمصانع، بل لجأت إلى الشراكة مع القطاع الخاص وفقًا لقانون الشراكة الخاص بالوزارة”، لافتة إلى، أن “عدد عقود الشراكة النافذة بلغ 196 عقدًا، موزعة على 27 شركة”.وأضافت، أن “50 عقدًا من تلك العقود تم إبرامها خلال المدة من 27 تشرين الأول 2022 وحتى الآن”.وبيّنت، أن “بعض العقود تم توقيعها، فيما لا يزال بعضها الآخر قيد الدراسة أو في مرحلة وضع حجر الأساس”، لافتة إلى، أن “الشراكات شملت قطاعات متعددة، منها الاتصالات والطاقة والتي تضمنت تصنيع المحطات الكهربائية وتجميع المحولات، والصناعات البتروكيمياوية، فضلًا عن صناعة السيارات والتي تمثلت بتجميع وتصنيع الآليات، إضافةً إلى مشاريع تدريع وتحويل العجلات المختلفة”.وتابعت، أن “الشراكات شملت الصناعات التعدينية والكهربائية والإنشائية، وصيانة وتأهيل الوحدات التوربينية الغازية، بالإضافة الى إنشاء مصانع جديدة لإنتاج الأسمدة الفوسفاتية والأدوية والإنسولين واللقاحات البشرية”.وأكدت الجبوري، أن “هذه العقود ستسهم في تحسين الإنتاج وزيادته”، مشيرة إلى، أن “هذه المشاريع، لكونها مصانع ضخمة تعمل بتقنيات حديثة، ستحتاج إلى عدة سنوات لاستكمال إنشائها وتشغيلها”.وأردفت، أن “السنوات المقبلة ستشهد طفرة نوعية في القطاع الصناعي من خلال المشاريع الجديدة والخطوط الإنتاجية الحديثة”.