مقتل 3 عاملين في برنامج الأغذية العالمي بقصف في السودان
تاريخ النشر: 20th, December 2024 GMT
قتل 3 عاملين في برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، الخميس، بضربة جوية في السودان، وفق ما جاء في بيان صادر عن المنظمة، وكتبت الوكالة الأممية في رسالة على مواقع التواصل الاجتماعي، أن "برنامج الأغذية العالمي فُجع بمقتل 3 من أعضائه بقصف جوّي في السودان، يوم الخميس 19 ديسمبر".
وأشارت إلى أن "مكتبا ميدانيا تابعا للبرنامج تضرّر من جراء الهجوم"، حسب وكالة فرانس برس.
ومنذ أبريل 2023، يشهد السودان حربا بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان، وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو، الملقب بـ"حميدتي".
وتسيطر قوات الدعم السريع بشكل شبه كامل على إقليم دارفور ومساحات واسعة من منطقة جنوب كردفان ومعظم وسط السودان، بينما يسيطر الجيش على شمالي وشرقي البلاد.
وحتى الآن، لم يتمكّن أي من المعسكرين من السيطرة على كامل العاصمة الخرطوم التي تبعد ألف كيلومتر شرق مدينة الفاشر.
وأودت الحرب بحياة عشرات الآلاف وشرّدت أكثر من 11 مليون شخص، وتسبّبت بما تعتبره الأمم المتحدة "أسوأ أزمة إنسانية في الذاكرة الحديثة".
ويُتّهم الجيش وقوات الدعم السريع باستهداف المدنيين والمرافق الطبية بشكل عشوائي، وبقصف مناطق سكنية عمدا، وهو ما ينفيه الطرفان اللذان يتبادلان تلك الاتهامات.
الحرة - دبي
المصدر: سودانايل
إقرأ أيضاً:
انتصار الجيش في الخرطوم وضع الدعم السريع في اول سلم الانهيار
ابواق اعلام المليشيا عشان يخففوا الصدمة علي ناسهم شغالين في دعاية بتقول نمشي ونجي تاني نشيل منهم الخرطوم زي ما الجيش شالها..
طيب عشان تفهم الجيش لمن حرر الخرطوم كان عنده فيها قواعد عسكرية ومعسكرات سنتين ما سقطت…
القيادة العامة و سلاح الاشارة
قاعدة حطاب ومعسكر العليفون
المدرعات وسلاح الذخيرة
الكدرو
وادي سيدنا والمهندسين
– في ساعة الصفر المعسكرات دي اتحركت واطبقت علي العاصمة وعبرت الجسور والتحمت مع بعض وفرضت واقع ميداني ادي لتحرير العاصمة.
– هسي انت لمن عردت وجريت خليت وراك شنو ؟؟
– عندك ياتو قاعدة ولا معسكر؟
– الكلام ساهل ولو عايز تغش ناسك ديل انت حر لكن الحرب كلها انتهت باذن الله وانتصار الجيش في الخرطوم دا وضع الدعم السريع في اول سلم الانهيار والتفكك وحوله الي مجرد حركة تمرد في اقليم من اقاليم السودان وباذن الله يوم الجيش يصل الضعين او زالنجي حتي مواطن دارفور وكردفان حينقلب عليك ويحاربك.
Alnour Sabah