#أنا_مع_بلادي.. الجزائريون يردون على المخزن والصهاينة
تاريخ النشر: 20th, December 2024 GMT
عرف هاشتاج #أنا_مع_بلادي، خلال يومين إنتشارا واسعا عبر منصات التواصل الإجتماعي.
وجاء هذا الهاشتاج ردا على المخزن المغربي وحليفه الصهيوني وكل من يترصد بالجزائر وشعبها.
كما جاء رد الجزائريين سريعا على الحملة المسعورة التي قادها المخزن وحليفه الصهيوني في محاولة لزعزعة استقرار الجزائر. من خلال إطلاق هاشتاج #مانيش_راضي.
وفور ذلك، أطلق الجزائريون هاشتاج #أنا_مع_بلادي الذي انتشر سريعا وغزا كل منصات التواصل الإجتماعي معبرا عن تضامن وإتحاد الجزائريين فيما بينهم. ورفضهم القاطع لأي تدخل خارجي في شؤون بلاده.
وانضم إلى هذا الوَسم عدد كبير من الشخصيات والمؤسسات العمومية ومنظمات، منها التلفزيون والإذاعة. بالإضافة إلى شخصيات معروفة منها الإعلامي حفيظ دراجي.
فكتب العديد من رواد منصات التواصل عبر هذا الهاشتاج “الجزائر وطن واحد وشعب واحد ولا نقبل أي تدخل”.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
ترامب يهاجم زيلينسكي: ديكتاتور يدمر بلاده وعليه التحرك سريعاً قبل فوات الأوان
يمانيون../
شن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هجوماً لاذعاً على نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، واصفاً إياه بـ”الديكتاتور” الذي “قام بعمل فظيع” وأوصل بلاده إلى الدمار، مؤكداً أن عليه التحرك بسرعة “وإلا فلن يتبقى له بلد”.
وفي منشور عبر منصته “تروث سوشال”، اعتبر ترامب أن الولايات المتحدة قادرة وحدها على إنهاء الحرب مع روسيا، مضيفاً أن الحرب “لن تتم تسويتها أبداً دون تدخل مباشر من واشنطن وترامب”.
كما اتهم زيلينسكي بـ”رفض إجراء انتخابات” و”التلاعب ببايدن”، مشيراً إلى أنه كان مجرد “ممثل كوميدي متواضع النجاح” استطاع إقناع واشنطن بإنفاق 350 مليار دولار في “حرب لا يمكن الفوز بها ولم يكن من المفترض أن تبدأ أصلاً”.
ولم يوفر ترامب خصمه السياسي جو بايدن من الانتقادات، متسائلاً عن سبب عدم مطالبته أوروبا بتحمل نصيبها من تكلفة الحرب، قائلاً: “الحرب في أوكرانيا تهم أوروبا أكثر منا، لدينا محيط كبير وجميل يفصل بيننا”.
كما زعم ترامب أن زيلينسكي نفسه اعترف بأن نصف الأموال الأميركية المرسلة إلى أوكرانيا مفقودة، مضيفاً أن بايدن لم يبذل أي جهد لتحقيق السلام، وربما يكون زيلينسكي “يسعى لإبقاء قطار المساعدات مستمراً”.
وتأتي تصريحات ترامب عقب اتهام زيلينسكي له بالوقوع في “فقاعة معلومات مضللة روسية”، وذلك بعد استبعاده من المحادثات الأميركية-الروسية في الرياض، التي وصفها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بأنها “خطوة لاستعادة الثقة بين موسكو وواشنطن”.