بداية غير موفقة لبن يحيى مع المولودية و”السيسكاوة” تكتفي بالتعادل أمام بسكرة
تاريخ النشر: 20th, December 2024 GMT
شهدت بداية المدرب الجديد لمولودية الجزائر، خالد بن يحيى، اليوم الجمعة، تعادلاً بطعم الخسارة داخل الديار أمام جمعية أولمبي الشلف.
في إطار الجولة الـ14 من الرابطة المحترفة. واكتفى “العميد” بالتعادل السلبي في هذه المواجهة التي احتضنها ملعب 5 جويلية الأولمبي.
وضيّع لاعبو المولودية العديد من الفرص السانحة للتسجيل.
ليتجمد رصيد المولودية عند النقطة الـ18 في المركز الرابع في سلم الترتيب، مع مواجهتين مؤجلتين أمام اتحاد العاصمة وشبيبة الساورة.
فيما حقق أولمبي الشلف ثامن تعادل له هذا الموسم، ورفع رصيده للنقطة الـ17 في المركز السابع.
وفي مباراة أخرى، اكتفى نادي اتحاد خنشلة بالتعادل السلبي أمام ضيفه اتحاد بسكرة.
ليحافظ “السيسكاوة” على المركز الـسادس في سلم الترتيب، برصيد 17 نقطة، مع مباراة مؤجلة أمام اتحاد العاصمة.
أما اتحاد بسكرة، فبقي في المركز قبل الأخير برصيد 11 نقطة. مع مواجهة مؤجلة أمام أتلتيك بارادو.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
برشلونة يتخطي أوساسونا بثلاثية ويتصدر الترتيب
استغل نادي برشلونة مباراته المؤجلة أمام أوساسونا لتحقيق انتصار ثمين عزز به صدارته للدوري الإسباني.
ونجح الفريق الكتالوني في تحقيق فوز كبير بنتيجة 3-0 في اللقاء الذي أُقيم ضمن مؤجلات الجولة السابعة والعشرين من الليجا.
دخل برشلونة المواجهة وعينه على تحقيق النقاط الثلاث للابتعاد عن ملاحقه المباشر ريال مدريد، ونجح في فرض سيطرته على مجريات اللقاء منذ الدقائق الأولى. قدم الفريق أداءً قوياً، حيث تمكن لاعبوه من هز شباك أوساسونا ثلاث مرات، ليحسموا المواجهة لصالحهم ويؤمنوا الصدارة.
بفضل هذا الفوز، رفع برشلونة رصيده إلى [عدد النقاط] نقطة، موسعًا الفارق مع غريمه التقليدي ريال مدريد إلى 3 نقاط، ليعزز بذلك حظوظه في المنافسة على اللقب خلال الأسابيع المتبقية من الموسم. من جانبه، لم يتمكن أوساسونا من مجاراة قوة الفريق الكتالوني، ليتلقى خسارة جديدة في مشواره بالدوري.
ويواصل برشلونة عروضه القوية في البطولة، حيث يسعى بقيادة مدربه [اسم المدرب] للحفاظ على الاستقرار الفني وتحقيق المزيد من الانتصارات لضمان التتويج باللقب. ومن المتوقع أن يخوض الفريق مواجهات صعبة في الجولات المقبلة، مما يزيد من أهمية هذا الفوز في سباق الدوري الإسباني.
في المقابل، يأمل ريال مدريد في استعادة توازنه وتقليص الفارق مجددًا، مما يجعل الأسابيع المقبلة حاسمة في تحديد هوية بطل الليجا لهذا الموسم