ريسبونس بلس القابضة تُصدر نتائجها نصف السنوية
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
أعلنت شركة ريسبونس بلس القابضة ش.م.خ -أكبر مزود لخدمات الرعاية الصحيّة في المواقع وخدمات الطوارئ الطبيّة وحلول الصحة المهنيّة في دولة الإمارات العربية المتحدة، عن نتائجها النصف سنوية للفترة المنتهية في 30 يوليو، 2023.
خلال الأشهر الستة الأولى من عام 2023، سجلت المجموعة إيرادات بقيمة 168.7 مليون درهم إماراتي، مقارنة بـ 162.
يمكن أن يُعزى النمو في كل من الإيرادات والأرباح إلى التزام المجموعة الراسخ تجاه الاستدامة، وتحسين التكلفة، وزيادة الكفاءة والإنتاجية عبر المؤسسة.
ومن أبرز الإنجازات التي حققتها المجموعة خلال نفس الفترة الزمنية، الافتتاح الناجح لمجمع ريسبونس بلس الطبي (RPMC) من قبل شركة آر بي إم السعودية في الدمام، المملكة العربية السعودية، ويأتي هذا المجمع كأول مركز رعاية صحية مهنية متخصص في المملكة العربية السعودية.
وتعقيباً على النتائج المذهلة للمجموعة، علق الرئيس التنفيذي لشركة ريسوبنس بلس القابضة، الدكتور روهيل راغافان: “يُظهر أداؤنا خلال النصف الأول من عام 2023 مدى إصرارنا على دفع النمو والحفاظ عليه على جميع المستويات. بالإضافة إلى نتائجنا المالية القوية، فقد خططنا لتوسيع خدماتنا ذات المستوى العالمي إلى المستفيدين الجدد من خلال الشراكة مع اللاعبين الرئيسيين في الصناعات المختلفة. نحن مصممون على الارتقاء بأدائنا إلى آفاق جديدة في النصف الثاني من العام، مع تحقيق نتائج أفضل بدعم وتوجيه أعضاء مجلس الإدارة لدينا، وخبرة فريقنا، وثقة مساهمينا.”
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يعلن فتح باب التسجيل في جائزته السنوية العالمية بدورتها الرابعة
المناطق_واس
أعلن مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية فتح باب التسجيل في الدورة الرابعة من (جائزة مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية)، التي تعد من أبرز الجوائز المخصصة؛ لتكريم الجهود الرائدة في خدمة اللغة العربية، وتحفيز الابتكار في مجالاتها المختلفة، على نحو يعزز حضورها في القطاعات العلمية، والتقنية، والتعليمية، والمجتمعية.
وتأتي هذه الجائزة استمرارًا لجهود المجمع في دعم المبادرات النوعية التي تحقق مستهدفات رؤية المملكة 2030، بتحفيز المشاريع التي تثري المحتوى العربي، وتعزز الهوية اللغوية، وتسهم في نشر اللغة العربية عالميًّا؛ إذ تستهدف ذوي الإسهامات البارزة من الأفراد والمؤسسات لخدمة اللغة العربية، وتطويرها، وتعليمها، ونشرها بأحدث الوسائل.
أخبار قد تهمك في يومها العالمي.. القاسمي: اللغة العربية وسيلة مهمة لبناء العلوم والمعارف وتداولها 18 ديسمبر 2021 - 2:39 مساءًوأكد الأمين العام للمجمع الدكتور عبدالله بن صالح الوشمي، أن الدورة الرابعة تسعى إلى توسيع دائرة تكريم المبادرات والمشاريع التي تسهم في تطوير اللغة العربية في مجالات التعليم، والحوسبة، والبحث العلمي، والمبادرات المجتمعية، مضيفًا أن الجائزة شهدت في دوراتها السابقة إقبالًا واسعًا من الأفراد والمؤسسات من شتى دول العالم؛ وهو ما يعكس مكانتها بوصفها إحدى الجوائز الدولية البارزة في دعم الابتكار اللغوي.
وتشمل الجائزة (4) فروعٍ رئيسة، يختص الأول منها بتعليم اللغة العربية وتعلمها، ويركز على تطوير أساليب تدريسها ودعم المبادرات التي تسهم في تحسين طرق تعلمها، فيما يُعنى الفرع الثاني بحوسبة اللغة العربية والتقنيات اللغوية، مستهدفًا المشروعات التي توظف التقنية لتعزيز استخدام العربية في المجال الرقمي والتقني، أما الفرع الثالث فهو مخصص للأبحاث اللغوية والدراسات العلمية؛ إذ يكرم الأبحاث التي تثري المحتوى الأكاديمي للغة العربية وتسهم في تطويرها، في حين يركز الفرع الرابع على نشر الوعي اللغوي وتعزيز المبادرات المجتمعية التي تسهم في انتشار اللغة العربية في المجتمعات المحلية والعالمية.
وأوضح المجمع أن الجائزة تستقبل الترشيحات من الأفراد والمؤسسات من جميع دول العالم، وتخضع جميع الأعمال المقدمة إلى عملية تحكيم دقيقة تعتمد على معايير الإبداع، والتأثير، والتميز، والشمولية؛ لضمان تكريم الجهود الأكثر فاعلية في خدمة اللغة العربية.
وشهدت الدورة السابقة للجائزة مشاركة واسعة؛ إذ بلغ عدد المسجلين في منصة الجائزة أكثر من (370) مُسجلًا من الأفراد والمؤسسات، ووصل إجمالي المرشحين إلى أكثر من (160) عملًا، يمثلون (82) فردًا من (23) جنسيةً مختلفة، إضافةً إلى (81) مؤسسةً من (25) دولةً؛ وهو ما يعكس الأثر الكبير للجائزة في تحفيز المشاريع اللغوية والإبداعية على المستوى العالمي.
وحث المجمع الراغبين في المشاركة بالجائزة -من الأفراد والمؤسسات- بتعبئة استمارة الترشح على الرابط :https://prize.ksaa.gov.sa، على أن يكون آخر موعد للتسجيل في 07 ذي الحجة 1446هـ، الموافق 05 مايو 2025م، علمًا أن مجموع قيمة الجوائز المخصصة للأفراد والمؤسسات تبلغ أكثر من مليون وستمئة ألف ريالٍ سعودي (1.600.000).
يذكر أن التقييم والتحكيم للأعمال المترشحة يقتضي المرور بثلاث دورات تحكيمية متتالية، وهي: (الفرز، والتصفية، والفحص العلمي، والتحكيم النهائي)، وسيعمل على تحكيم الأعمال (18)محكمًا من دول مختلفة وفقًا لمعايير محددة تتضمن مؤشرات الإبداع والابتكار، والتميز في الإنتاج، والشمولية وسعة الانتشار، والفاعلية والأثر المتحقق. وقد فاز بالجائزة في دوراتها السابقة العديد من المختصين والمهتمين باللغة العربية.