الوطن:
2025-04-01@10:03:53 GMT

ضبط شركة إنتاج فني بدون ترخيص بالجيزة

تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT

ضبط شركة إنتاج فني بدون ترخيص بالجيزة

أكدت معلومات وتحريات الإدارة العامة لمباحث المصنفات وحماية حقوق الملكية الفكرية بقطاع الشرطة المتخصصة، قيام أحد الأشخاص بإنشاء وإدارة شركة إنتاج فني بدائرة قسم شرطة العجوزة بالجيزة بدون ترخيص، وإستخدام أجهزة حاسب آلي تعمل كوحدات مونتاج محمل عليها برامج وتطبيقات مقلدة ومنسوخة ومنسوب صدورها لكبرى الشركات العالمية، دون الحصول على تصريح من أصحاب الحقوق المادية والأدبية بالمخالفة للقانون، وكذا مصنفات سمعية وبصرية داخل الشركة دون ترخيص.

ضبط مالك الشركة 

وعقب تقنين الإجراءات، تم استهداف مقر الشركة المُشار إليها، وأمكن ضبط مالكها، مقيم بمحافظة الجيزة، وبالتفتيش في حضوره أمكن  ضبط وحدة مونتاج كاملة، و«هارد ديسك» محمل عليه برامج وتطبيقات وبرامج مونتاج مقلدة ومنسوخة.

وبمواجهة المتهم، أقر بارتكابه تلك المخالفات بقصد تحقيق الربح المادي، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الداخلية أمن الجيزة

إقرأ أيضاً:

لِماذا كذبَ السُّوداني؟! الأَرقامُ تفضحُ الكذَّاب!

آخر تحديث: 30 مارس 2025 - 11:41 صبقلم:نـــــــــزار حيدر الجوابُ باتَ واضحاً، فقولهُ [أَمتلِكُ كُتلةً برلمانيَّةً قادِمةً] لخَّصَ كُلَّ قَصصِ الأَكاذيب التي يروِّجُ لها السُّوداني، بمعنى أَنَّها دعايةٌ إِنتخابيَّةٌ مُبكِّرة. لا أُريدُ هُنا أَن أَجرِدَ كُلَّ أَكاذيبهُ التي سمِعناها منهُ وهو يُدلي بتصريحاتٍ في برنامجٍ حِواريٍّ رمضانيٍّ لم يُظهِر خلالهُ حتَّى وثيقةً واحدةً تُثبِتُ صحَّة كلامهُ. لكنَّني سأَفضحُ أَكاذيبهُ فيما يخصُّ قَطَّاع الطَّاقة الكهربائيَّة فقط لكونِها البلاءُ المُستدامُ والمُشكلةُ المُزمِنةُ في البلادِ والتي مِن المتوقَّع أَن تتفاقمَ في الصَّيفِ القادمِ، وقولُهُ [حاجتُنا تصل إِلى (٥٠) أَلف ميغاواط وحاليّاً رفعنا إِنتاج الكهرباء من (١٩) إِلى (٢٧) أَلف ميغاواط]!. بحسبِ بيانات السَّيطرة الوطنيَّة، فإِنَّ الإِنتاج الكُلِّي للطَّاقةِ الكهربائيَّة خلال الشَّهر السَّابع [تمُّوز] من الأَعوام الثَّلاثة الأَخيرة كما يلي؛ *عام ٢٠٢٢ [أَي قبلَ تشكيل حكُومة السُّوداني] وكما يلي؛ *إنتاج وزارة الكهرباء؛ ١٤٠٧٨ ميغاواط. *إنتاج الإِستثمار؛ ٦٨٠٤ ميغاواط. *إنتاج خطوط الرَّبط؛ ٥٥٣ ميغاواط. *إنتاج قيوان؛ ٢٥٤ ميغاواط، وهيَ شرِكةٌ كُرديَّةٌ تُنتِجُ الطَّاقةَ الكهربائيَّة في الإِقليم وتبيعهُ للعراق! أَقصُد إِلى بغداد!. * الإِنتاج الإِجمالي؛ ٢١٦٨٩ ميغاواط. *عام ٢٠٢٣ [أَي بعدَ أَقل من عامٍ على تشكيلِ حكومتهِ] وكما يلي؛ *إِنتاج وزارة الكهرباء؛ ١٥١٧٦ ميغاواط. *إِنتاج الإِستثمار؛ ٨٦٠٣ ميغاواط. *إِنتاج خطُوط الرَّبط؛ ٤٣٤ ميغاواط. *إِنتاج قيوان؛ ٢٠٠ ميغاواط. *الإِنتاج الإِجمالي؛ ٢٤٤١٣ ميغاواط. *عام ٢٠٢٤ وكما يلي؛ *إِنتاج وزارة الكهرباء؛ ١٥١٩٢ ميغاواط. *إِنتاج الإِستثمار؛ ٩١٤٣ ميغاواط. *إِنتاج خطُوط الرَّبط؛ ٥١٩ ميغاواط. *إِنتاج قيوان؛ ٥٠٥ ميغاواط. *الإِنتاج الإِجمالي؛ ٢٥٦٨٨ ميغاواط. *الإِستنتاجات؛ *بلغَت الزِّيادةُ في إِنتاج الوِزارة بين ٢٠٢٢ و ٢٠٢٤ [أَي في (٣) سنَوات] ١١١٤ ميغاواط فقط، بينما كانت الزِّيادة الأَكبر من الإِستثمارِ والإِستيرادِ. *وإِنَّ أَيَّ زيادةٍ في إِنتاج ٢٠٢٣ تُعزى إِلى جهُود الحكُومات السَّابقة، نظرًا لأَنَّ مشاريع الكهرباء تحتاجُ إِلى عدَّةٍ سنواتٍ للتَّنفيذِ. *إِنَّ إِنتاج الوزارة بين ٢٠٢٣ و ٢٠٢٤ لم يرتفع سوى ١٦ ميغاواط فقط، رغمَ تخصيصِ ميزانيَّاتٍ إِنفجاريَّةٍ كبيرةٍ لها خلالَ حكومة السُّوداني. إِنَّ هذهِ الأَرقام والإِحصائيَّات التي تُظهر توقُّف وزارة الكهرباء عن إِنتاجِ الطَّاقةِ الكهربائيَّة يعكِسُ حالة التَّراجع بدلاً عن التقدُّم، خاصَّةً إِذا أَخذنا بعينِ الإِعتبار أَنَّ النموَّ السَّنوي الطَّبيعي لا يقِلُّ عن [٦-٧٪؜]. كما أَنَّ الفَجوة بين العَرضِ والطَّلبِ شهِدت إِرتفاعاً كبيراً خلال فترة حكومة السُّوداني والوزير الحالي لتصِلَ إِلى ما يقرُب الضِّعف! كما تراجعَ أَداء الوِزارة بجميعِ القطَّاعاتِ وبشَكلٍ كبيرٍ وعلى كُلِّ الأَصعدةِ وهذا ما ستظهَر آثارَهُ الكارثيَّة جليّاً في الصَّيفِ القادِم!.

مقالات مشابهة

  • وظائف شاغرة لدى شركة موبايلي
  • بعد واقعة جسر السويس.. عقوبات رادعة لمصطحبي الكلاب الخطرة دون ترخيص
  • علا الشافعي: اختيار الأعمال الفنية يتم بدقة داخل الشركة المتحدة.. فيديو
  • أميركا تلغي ترخيص مجموعة إم آند بي الفرنسية للعمل في فنزويلا
  • كيف يعاقب القانون ممارسي مهنة السايس بدون ترخيص؟
  • معدلات إنتاج «النفط والغاز والمكثفات» خلال الساعات الماضية
  • حادث غواصة الغردقة.. الشركة المالكة تعلن التزامها برعاية المصابين
  • ضبط مصنع بسكويت يعمل بدون ترخيص ومشروبات فاسدة في بني سويف
  • لِماذا كذبَ السُّوداني؟! الأَرقامُ تفضحُ الكذَّاب!
  • «الدبيبة» يشارك موظفي شركة «الخدمات العامة» إفطارهم