9 لاعبين عمانيين سجلوا في شباك الكويت بدورات كأس الخليج
تاريخ النشر: 20th, December 2024 GMT
شهدت المباريات الـ 19 السابقة بين منتخبنا الوطني والكويت في كأس الخليج تسجيل 50 هدفا، تناوب على تسجيلها 28 لاعبا من الجانبين، والكفة تميل للمنتخب الكويتي صاحب الرقم القياسي في عدد التتويجات بهذه البطولة التي تعيش عامها الرابع والخمسين، وسجل لمنتخبنا الوطني من قبل في شباك المنتخب الكويتي 16 هدفا تناوب على تسجيلها 9 لاعبين في حين أصاب مهاجمو الكويت مرمى الأحمر 34 هدفا عبر 19 لاعبا في السنوات الخمسين الماضية.
ويبقى نجم المنتخب الكويتي جاسم يعقوب أكثر من سجّل في شباك منتخبنا في مباراة واحدة حينما هز شباك الأحمر 4 مرات في خليجي 4 بالدوحة عام 1976 بينما سجل هاني الضابط «هاتريك» تاريخيا في شباك الكويت عام 2002 وهاتريك سعيد الرزيقي في خليجي 22، ولكن عبدالعزيز المقبالي أكثر من سجّل في الشباك الكويتية بتسجيله 4 أهداف منها 2 في خليجي 22 ومثلها في خليجي 24، واللاعبون التسعة الذين هزوا شباك المنتخب الكويتي هم: مطر خليفة في خليجي 10 وسيف الحبسي في الدوحة 1992 وسعيد شعبان في خليجي 13 وهاني الضابط في خليجي 15 وعماد الحوسني وهاشم صالح في خليجي 18 وسعيد الرزيقي وعبدالعزيز المقبالي في خليجي 22 وأحمد كانو في خليجي 23، بينما اللاعبون الكويتيون الذين هزوا شباك الأحمر من قبل هم: علي الملا وجاسم يعقوب وفتحي كميل وفيصل الدخيل وحسين محمد وفاروق إبراهيم ويوسف سويد ومحمد إبراهيم وسامي الحشاش وصلاح الحساوي ومؤيد الحداد وجاسم الهويدي ووائل سليمان وحسين الخضري وبشار عبدالله وبدر حجي وعصان سكين وفهد الرشيدي ويوسف ناصر.
وانتظر منتخبنا 13 مباراة متتالية حتى يحقق فوزه التاريخي الأول على منتخب الكويت في بطولات كأس الخليج تحديدا في 19 يناير 2002 باستاد الملك فهد الدولي، حيث لعب منتخبنا الوطني حينها بقيادة المدرب الوطني الحالي رشيد جابر، وضمت قائمة اللاعبين الـ11 سليمان خميس في حراسة المرمى، وفرج الله فارح وحسين مستهيل وجمال بخش ووليد عطي وناصر زايد في خط الدفاع، وفي الوسط الثلاثي محسن صالح وتقي مبارك وفوزي بشير وفي الهجوم الثنائي هاني الضابط وهاشم صالح، بينما كان يقود الكويت المدرب الألماني المخضرم بيرتي فوجتس وضمت التشكيلة نواف الخالدي في المرمى، جمال مبارك وخالد البريكي وعصام سكين وصالح البريكي وناصر العثمان ونهير الشمري ومحمد عيسى وحسين الخضري وبشار عبدالله وجاسم الهويدي، وشارك في الشوط الثاني من منتخبنا الوطني محمد ربيع وعبدالله الشين وسيف بن سلطان الغافري، وانتهى الشوط الأول سلبيا، ورغم إضاعة منتخبنا لجزائية تمكن الضابط من هز الشباك الكويتية ثلاث مرات متتالية ليحقق من خلالها منتخبنا آنذاك فوزا تاريخيا غير مسبوق على سيد الأرقام في بطولات كأس الخليج.
كما سيلعب منتخبنا الوطني افتتاح كأس الخليج للمرة العاشرة في تاريخه منذ مشاركته الأولى في خليجي 3 عام 1974، وسيخوض اليوم السبت المباراة أمام صاحب الأرض والجمهور للمرة السابعة حيث خاض من قبل 6 مباريات وجها لوجه أمام صاحب الأرض بداية من خليجي 9 بالرياض عام 1988، وظهر منتخبنا لأول مرة في افتتاح خليجي 7 حينما استضاف البطولة في استاد الشرطة ولعب افتتاح البطولة أمام البحرين 9 مارس 1984 وخسر الأحمر حينها بهدف خليل شويعر، ولعب لأول مرة أمام صاحب الأرض في الافتتاح أمام السعودية في استاد الملك فهد الدولي بخليجي 9 في 2 مارس 1988 وخسر بهدفي فهد الهريفي وخليل جازع، كما لعب في افتتاح خليجي 11 باستاد خليفة الدولي أمام قطر وخسر بهدفي مبارك مصطفى في 27 نوفمبر 1992، واستضاف مجمع السلطان قابوس الرياضي ببوشر خليجي 13 ولعب منتخبنا في افتتاح تلك البطولة أمام السعودية وخسر بهدف فهد المهلل في 15 أكتوبر 1996، واستضافت الكويت خليجي 16 بداية من 26 ديسمبر 2003 ولعب منتخبنا مباراته الافتتاح أمام صاحب الأرض في استاد نادي الكويت وانتهت المباراة بالتعادل السلبي، وفي خليجي 18 لعب منتخبنا الوطني أيضا المباراة الافتتاحية أمام الإمارات في استاد مدينة زايد الرياضية في أبوظبي وتمكن الأحمر من تحقيق أول فوز له في تاريخه بافتتاح بطولات كأس الخليج حينما هزم صاحب الأرض بهدفين لهدف سجلهما فوزي بشير وعماد الحوسني في 17 يناير 2007، واستضاف منتخبنا شقيقه الكويتي في افتتاح خليجي 19 بمسقط في تاريخ 4 يناير 2009 وانتهت المباراة بالتعادل السلبي بعدما أضاع منتخب الكويت العديد من الفرص المواتية للتسجيل، وفي 5 يناير 2013 لعب منتخبنا المباراة الافتتاحية أمام البحرين في استاد البحرين الوطني وانتهت المباراة بالتعادل السلبي، وآخر مباراة افتتاحية لعبها الأحمر كانت بتاريخ 6 يناير 2023 في افتتاح خليجي 25 باستاد جذع النخلة في البصرة أمام العراق وانتهت بالتعادل السلبي وسط حضور قرابة 70 ألف متفرج.
المصدر: لجريدة عمان
كلمات دلالية: بالتعادل السلبی فی افتتاح خلیجی منتخبنا الوطنی لعب منتخبنا کأس الخلیج فی استاد فی خلیجی فی شباک
إقرأ أيضاً:
قبل مواجهة الكاميرون.. غيابات بالجملة تضرب صفوف منتخبنا الوطني
تستعد بعثة “منتخبنا الوطني” للسفر إلى العاصمة الكاميرونية ياوندي، وذلك استعداداً لمواجهة صعبة أمام الكاميرون، الثلاثاء المقبل، بالجولة السادسة من التصفيات الإفريقية المؤهلة إلى كأس العالم 2026، وسط غيابات عديدة في صفوف كتيبة المدير الفني السنغالي “أليو سيسيه“.
وتسافر بعثة منتخب ليبيا الليلة، على متن طائرة خاصة نحو الكاميرون، وسيخوض منتخبنا اللقاء بملعب “أحمدو أهيدجو” في العاصمة ياوندي بغيابات ضربت الفريق.
ووفق المعلومات، “تأكد غياب المدافع “علي يوسف” ضد الكاميرون بسبب عقوبة الإيقاف في تصفيات المونديال، بعد تعرضه للطرد في لقاء ضد موريشيوس، وتم إيقافه عن اللعب لثلاث مباريات، وقضى منها عقوبة الإيقاف أمام الرأس الأخضر وأنغولا وبقيت مباراة الكاميرون”.
وبالإضافة إلى “علي يوسف”، “يفتقد المنتخب الوطني خدمات قائده “فيصل البدري” في وسط الميدان في مباراة ضد الكاميرون للإيقاف، بسبب تراكم البطاقات الصفراء، وسبق أن تحصل اللاعب على بطاقتين صفراوين خلال مباراتي الرأس الأخضر وأنغولا”.
أيضًا تعرض المنتخب الوطني، لضربة أخرى مزدوجة بسبب تراكم البطاقات الصفراء، بغياب الثنائي صانع الألعاب “عمر الخوجة” والجناح فاضل سلامة.
وفي حين ، تأكد غياب المدافع “عبد العزيز الصويعي”، لإصابة ستبعده عن مواجهة الكاميرون، وبدلًا منه استدعى الجهاز الفني للمنتخب الليبي لاعب الأخضر “أحمد صالح”، وتدور الشكوك أيضًا حول قدرة كل من “صبحي المبروك” الظهير الأيسر، و”عبد الله داقو” لاعب الوسط، على المشاركة بعد تعرضهما لإصابة في المواجهة الأخيرة أمام أنغولا”.
من جهة أخرى، وبعيدًا عن الإصابات والإيقافات، “يستعيد منتخب فرسان المتوسط خدمات نجمه “أسامة الشريمي” خلال المباراة المرتقبة التي ستجمعه أمام الكاميرون، بعد غيابه عن المواجهة الأخيرة بسبب الإيقاف”.
وغاب “الشريمي” عن مواجهة المنتخب الوطني الأخيرة ضد “أنغولا” للإيقاف، “بسبب تراكم البطاقات الصفراء، بعدما سبق أن تحصل اللاعب على بطاقتين صفراوين خلال مباراتي موريشيوس والرأس الأخضر”.
وبالرغم من هذه الغيابات، إلا أن “منتخب ليبيا يأمل في تحقيق نتيجة إيجابية الثلاثاء المقبل ضد الكاميرون، رغم صعوبة المهمة في ياوندي”.
وحيث “يتصدر منتخب “الرأس الأخضر” ترتيب المجموعة الرابعة برصيد 10 نقاط، بينما يأتي “الكاميرون” في المركز الثاني برصيد 9 نقاط، فيما يحتل “المنتخب الليبي” المركز الثالث برصيد 7 نقاط، ويأتي منتخب “أنغولا” في المركز الرابع برصيد 7 نقاط، يليه “موريشيوس” في المركز الخامس بـ 4 نقاط، بينما يتذيل “منتخب إسواتيني” الترتيب بنقطة وحيدة”.