رولان مهنا يطرح أغنية “جايي يسوع” بروح ميلادية جديدة
تاريخ النشر: 20th, December 2024 GMT
متابعة بتجــرد: الفنان اللبناني الشاب رولان مهنا قدّم لمتابعيه مفاجأة خاصة بمناسبة عيد الميلاد المجيد، حيث أعاد تسجيل أغنية “جايي يسوع” التي قدّمتها الفنانة جوليا بطرس، والتي تحمل كلمات نبيل أبو عبدو وألحان زياد بطرس وتوزيع Koko B.
حرص رولان على تصوير الأغنية بأجواء ميلادية دافئة تحت إشراف شقيقته كريستيل مهنا، ما أضاف لمسة عائلية إلى العمل، ليظهر الفيديو مليئًا بالروحانية والأمل.
الفيديو لاقى تفاعلاً كبيرًا من متابعي رولان على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث عبّر العديد منهم عن إعجابهم بالصوت والإحساس المميزين، بالإضافة إلى الإخراج البسيط والمناسب لأجواء العيد.
خطوة جديدة تؤكد موهبة رولان واهتمامه بتقديم أعمال تحمل رسائل إنسانية ومعاني عميقة.
View this post on InstagramA post shared by Roland Mhanna – رولان مهنا (@rolandmhanna)
2024-12-20Bitajarodمقالات مشابهة لايف ستايلز ستوديوز: إنتاج موسيقي حديث لرفع الأغنية العربية إلى العالمية5 ساعات مضت
فهد الزاهد: قصة نجاح تُلهم جيلًا كاملاً من الشباب6 ساعات مضت
جاستن بيبر يثير الجدل بمنشور غامض بعد خطوبة سيلينا غوميز8 ساعات مضت
Privacy Policy |Copyright 2013-2021 Bitajarod All Rights Reserved © | Developed & Managed by XeyoX Interactiveإلى الأعلى
المصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
قضية “أمنية خطيرة” جديدة لدى الاحتلال قيد التحقيق
#سواليف
ذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” أن جهاز ” #الشاباك ” وقسم التحقيقات مع #الشرطة لدى #الاحتلال، يحققان في #قضية_أمنية_خطيرة حدثت خلال #حرب_الإبادة الجماعية التي يشنها الاحتلال على قطاع #غزة.
وأوضحت الصحيفة أنه في هذه المرحلة، لا يمكن نشر المزيد من التفاصيل.
وتفرض الرقابة العسكرية للاحتلال حظرًا تامًا على نشر تفاصيل التحقيق، مما يمنع من الإشارة إلى أي معطيات تتعلق بمكان أو طبيعة “القضية الأمنية”
وبحسب ما ورد في تقارير صحافية عبرية مقتضبة، فإن الجهات الضالعة بالتحقيق في هذه القضية المستشارة القضائية لحكومة الاحتلال، “غالي بهاراف ميارا”، إلى جانب رئيس جهاز “الشاباك”، “رونين بار”، ورئيس وحدة التحقيق مع أفراد شرطة الاحتلال “ماحاش”
مقالات ذات صلة.وتساءل مراقبون فب الصحافة العبرية، مساء الإثنين، عمّا إذا كانت التحقيقات الجارية والتي يقودها “الشاباك”، أنها تطال مسؤولين وشخصيات عامة بارزة، قد تشكّل ذريعة إضافية لبقاء رئيس “الشاباك” في منصبه، رغم قرار نتنياهو بإقالته.
كما يُنظر إلى هذا التحقيق كجزء من أزمة أعمق بين رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، ورئيس “الشاباك”، رونين بار، الذي كان نتنياهو قد أعلن إقالته رسميًا بقرار صدر عن الحكومة بحجة “انعدام الثقة”، قبل أن يتم تجميد القرار مؤقتًا من قبل المحكمة العليا للاحتلال.
ومنذ اندلاع الحرب، تم التحقيق في عدة قضايا أمنية لدى الاحتلال. ومن بين القضايا التي يجري التحقيق فيها حالياً، قضية تُعرف باسم “قطر غيت”، والتي يُشتبه فيها بأن مستشاري رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، “يوناتان أوريخ” و “إيلي فيلدشتاين”، تلقوا أموالا من قطر مقابل خدمات دعائية.
بالإضافة إلى ذلك، تم التحقيق في قضية تسريب وثائق سرية، والتي وُجهت فيها اتهامات ضد فيلدشتاين وضد ضابط شعبة الاستخبارات العسكرية في جيش الاحتلال “آري روزنفيلد”.
في تشرين ثاني/نوفمبر الماضي، قُدمت لوائح اتهام خطيرة ضدهما، حيث وُجهت لروزنفيلد تهمة تمرير معلومات لمكتب رئيس وزراء الاحتلال بشكل غير قانوني، بينما قام فيلدشتاين بتسريب تلك المعلومات لوسيلة إعلام أجنبية، بعد أن رفضت الرقابة الإسرائيلية نشرها.