«نزاهة القوى» تضاعف عقوبة كاتير إلى 4 أعوام
تاريخ النشر: 20th, December 2024 GMT
برلين (د ب أ)
أخبار ذات صلة راموس يرفض المغامرة بتاريخه! «بَلس» مشروع جديد لتصميم وتصنيع الرادارات بأبوظبي
قررت وحدة النزاهة في ألعاب القوى مضاعفة عقوبة العداء الإسباني محمد كاتير، إلى أربعة أعوام بدلاً من عامين، بسبب تزويره لوثائق سفر.
وكان كاتير، الذي فاز بالميدالية البرونزية في سباق 1500 متر في عام 2022 والميدالية الفضية في سباق 5000 متر في عام 2023، قد تعرض للإيقاف في فبراير الماضي لمدة عامين، بسبب غيابه عن ثلاث اختبارات منشطات في فترة 12 شهراً، ليغيب عن أولمبياد باريس 2024، بالإضافة إلى غيابه عن بطولة العالم في 2025.
وقالت وحدة النزاهة إن العداء الإسباني سيتم إيقافه لعامين آخرين حتى فبراير 2028، لأنه تم إدانته بتزوير وثائق سفر، وخط السير وتذكرة الصعود للطائرة وتأكيد الحجز، في محاولة لتضليل المحققين الذين يتولون مسؤولية التحقيق في كيفية فشله في تحديد مكان تواجده في فبراير 2023.
ويجب على الرياضيين دائما تحديد مكان تواجدهم، بحيث يمكن خضوعهم للاختبار في غير أوقات المنافسات والبطولات، ويؤدي فشل الرياضي ثلاث مرات في تحديد مكان تواجده خلال فترة 12 شهراً إلى تعرضه لعقوبات.
وقال بريت كلوتير، رئيس وحدة النزاهة في ألعاب القوى: «لقد ولت تلك الأيام التي كان يتم خلالها قبول التفسيرات المقدمة من الرياضيين نظرياً، وذلك بفضل التحقيق المكثف والمستمر، حيث نجحنا في مقاضاة 25 حالة تلاعب».
وأضاف: «الغالبية العظمى من الرياضيين لدينا يحترمون القواعد الصارمة والعمليات الخاصة برياضتنا، ويجب أن يكونوا مطمئنين دائماً للإجراءات التي نتخذها لضمان تكافؤ الفرص».
ورغبت وحدة النزاهة في استبعاد كاتير من جميع المنافسات، بعد فشله في فبراير 2023، لكن محكمتها التأديبية ذكرت أن العداء الإسباني لم يستفد من أي ميزة رياضية أو حدث تأثير في نتائجه.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: إسبانيا ألعاب القوى أولمبياد باريس 2024 وحدة النزاهة
إقرأ أيضاً:
العملات المشفرة تشهد قفزة ضخمة: تضاعف عدد المستخدمين في 2024
شمسان بوست / متابعات:
ارتفع عدد مستخدمي العملات المشفرة على مستوى العالم، حيث بلغ متوسط عدد المستخدمين النشطين يومياً 18.7 مليون مستخدم في ديسمبر الماضي، مقارنة بـ 7.7 مليون بداية العام نفسه.
وتشير الزيادة الهائلة إلى تزايد الاهتمام بالعملات المشفرة وتبنيها من قبل شرائح واسعة من المجتمع، بدءاً من المستثمرين الأفراد وصولاً إلى المؤسسات المالية الكبرى.
يعود جزء كبير من هذا النمو إلى زيادة الوعي بالعملات المشفرة وإمكانياتها، حيث أصبحت العملات المشفرة موضوعاً رئيسياً في وسائل الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي.