سوريون يزيلون بمطرقة اسم حافظ الأسد من جدارية بالجامع الأموي (شاهد)
تاريخ النشر: 20th, December 2024 GMT
أزال سوريون الجمعة، اسم الرئيس السوري الأسبق حافظ الأسد، من على جدارية في المسجد الأموي، في العاصمة دمشق.
وأظهرت لقطات، صعود أحد الأشخاص، إلى الجدارية وتحطيم اسم الأسد بواسطة مطرقة، للتخلص من إرث النظام السابق، بعد حملة إزالة واسعة للتماثيل وجداريات الرئيس المخلوع ووالده على امتداد البلاد.
وشهد المسجد الأموي ثاني صلاة جمعة حاشدة، منذ سقوط النظام، بعد أعوام من الحرمان والتضييقات الأمنية والقمع على إثر الثورة الشعبية ضد نظام حكم عائلة الأسد.
وفي 8 ديسمبر الجاري، سيطرت فصائل سورية على العاصمة دمشق مع انسحاب قوات النظام، وفر بشار الأسد رفقة عائلته إلى روسيا التي منحته "لجوءا إنسانيا"، لينتهي 61 عاما من حكم حزب البعث، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.
لحظ إزالة اسم "حافظ الأسد" من المسجد الأموي في دمشق. pic.twitter.com/ddYTOnNQkh — عمر مدنيه (@Omar_Madaniah) December 20, 2024
إزالة اسم حافظ الأسد من المسجد الأموي..#سوريا #المسجد_الأموي #تفاصيل
لمتابعة المزيد من الأخبار يمكنكم الاشتراك بقناتنا علىwhatsapphttps://t.co/utRhKqL2As pic.twitter.com/qs19uqGb35 — Tafasil (@tafasillb) December 20, 2024
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة عربية حافظ الأسد سوريا الأسد الجامع الأموي حافظ المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة المسجد الأموی حافظ الأسد
إقرأ أيضاً:
الدفاع المدني تبدأ المرحلة الثانية لإزالة الأنقاض في حي القابون بدمشق
دمشق-سانا
بدأت اليوم منظمة الدفاع المدني السوري بالتعاون مع محافظة دمشق المرحلة الثانية من مشروع إزالة الأنقاض في حي القابون. وأوضحت المنظمة في قناتها على التلغرام أن هذه المرحلة تشمل فتح الطريق بين حيي تشرين والقابون، إضافة إلى فتح وتوسيع طرقات رئيسية وفرعية ضمن الحي، مشيرة إلى أهمية هذه الأعمال في صيانة المرافق وشبكة الصرف الصحي المنهارة التي تشكل تهديداً خطراً على البنية التحتية وصحة السكان والبيئة.
وأكدت المنظمة أن إزالة الأنقاض تعد خطوة أساسية في مسار التعافي، لكونها تعيد الحياة إلى الأحياء المنكوبة، وتفتح الأبواب أمام استعادة الأمل، وتخفف من الأضرار البيئية والصحية التي تسببها الأنقاض.
تابعوا أخبار سانا على