أمام الرأي العام العراقي عموما . . والنجفي خصوصا !
تاريخ النشر: 20th, December 2024 GMT
تغريدة بقلم : د. سمير عبيد ..
أولا:-أنظروا كيف يعاملون الناس وكيف يكرمون الناس بطريقة الاهانة والاستبعاد ثانيا:/محافظ النجف الصدفة يهين موظف نجفي غيور بطريقة مجحفة …. واكيد تعلم المحافظ هذا الأسلوب في استحقار الناس من سيده وقائده عمار الحكيم( لانه من حزب الحكمة لصاحبه عمار الحكيم) !
ثالثا: الموظف سجّاد / يعمل في ماء ومجاري محافظة النجف بذل جهود جبارة بغيرة عراقية لكي ينقذ سكان حي النداء (شاهدوا الفيديو )
رابعا:/فمحافظ النجف شاهد الفيديو فطلب ان يحضر سجاد لمكتبه ( فاعتقد الموظف سجاد سوف يكرمه المحافظ بقطعة ارض او مبلغ محترم أو مقعد حج لبيت الله الحرام .
خامسا:- فذهب سجاد والتقى بالمحافظ( الصدفة) واذا يقول له انت قمت بعمل جبار وخذ هذا ( الظرف ) فاعتقد سجاد انه ( صك بكم مليون دينار، او سند ارض، لان الظرف خفيف ) ففتحهُ وهو في الطريق إلى والدته واذا به ( 75 الف دينار ) /فوصل والدته فقالت له عملت غداء نذر ب ٨٥ الف بهذه المناسبة /فقال له خذي ال ٧٥ الف وهذه ١٠ ألف من جيبي واعتذر منك !
تعليقنا : عزيزي سجاد “هانت هانت مابقي شيء ” امسحها بأذقان الشرفاء .فالتغيير قادم .ومن اهانك بهذه الطريقة سوف يحاسب على فعلته إن شاء الله وقريبا جدا ! سمير عبيد
المصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات
إقرأ أيضاً:
عضو «الأعلى للشؤون الإسلامية»: يجوز إظهار الصدقة في هذه الحالة
قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، إن الإسلام يعلي من شأن الأعمال التي تتم في السر، مؤكدًا على ما جاء في الحديث الشريف: «إن الله لا ينظر إلى صوركم ولكن ينظر إلى قلوبكم».
وأشار خالد الجندي، خلال حلقة برنامج «لعلهم يفقهون»، المذاع على قناة «dmc»، اليوم الثلاثاء، إلى أن العمل في السر مثل الصدقة التي تُعطى دون أن يعلم أحد بها، تكون أكثر قربًا إلى الإخلاص، موضحا أن هناك حالة استثنائية حيث يكون من المهم إظهار بعض الأعمال الصالحة، مثل الصدقات أو المعاملات الحسنة، وذلك بهدف تعليم الآخرين وتحفيزهم على الخير، على سبيل المثال، وقال: «ممكن أن يظهر الشخص صدقته أمام زميل له لكي يعلمه قيمة العطاء، أو أمام ابنه لتغرز فيه حب الخير والصدقات».
وتابع عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية: «كل الكلام ده قلناه ونقوله ونعيشه إلى آخره، ما الذي حصل؟ ومع ذلك، تبين أن الأعمال الصالحة عندما تظهر، تظهر بدون قصد الظهور إلا للتعليم، دون قصد الظهور إلا للتعليم، في هذه الحالة، لهذه الأعمال منزلة أخرى عند الله، منزلة مختلفة تمامًا تتحول إلى ثناء الناس، الناس ستمدحك يعني أنت خرجت تعمل عملًا لله، فالناس رآوا العمل وأنت لم تقصد، إذًا ما الحل، يا مولانا؟ الناس رأت العمل وأنت لم تقصد إلا التعليم، للتعليم فقط، أكررها مرارًا، قد يظهر الشخص صدقته لشخص آخر، أنت تعطيه صدقة فتظهر علنًا أمام شخص آخر للتعليم».
وأكد: «ربما يكون هذا الشخص زميلك الذي لا يعرف أن هذا الشخص يقبل صدقة، يوجد أناس يظن البعض أنهم أغنياء، بسبب تعففهم، ليسوا بحاجة، قد يكون الشخص الذي تعتقد أنه مرتاح من أهل الصدقات وأنت لا تعلم، إذاً، أنت تعطي معلومات لصديقك، وتخبره أن هذا الشخص يقبل صدقة، لكي تساعده ويساعده الآخرون، كما قال تعالى: وَلَا تَحَاضُّونَ عَلَىٰ طَعَامِ ٱلْمِسْكِينِ، يعني يجب تحفيز الآخرين على إطعام المسكين، يجب الدعوة لذلك، لا علينا، لكن خذ بالك.. قلنا أن الهدف هنا هو التعليم، أو ربما يكون ابنك معك، وأنت ترغب في غرس حب الصدقة في قلبه، فتظهر صدقتك أمامه حتى يتربى على حب الخير وحب الصدقات، هذا أيضًا من أجل التعليم».