جمارك نوبيع تحبط محاولة تهريب شحنة كبيرة من الأدوية خارج البلاد
تاريخ النشر: 20th, December 2024 GMT
أحبطت إدارة جمارك الصادر بميناء نويبع، تهريب شحنة كبيرة من الأدوية المهربة مخبأة بطريقة احترافية داخل شاحنة متجهة خارج البلاد.
تقدمت إدارة جمرك الصادر بميناء نويبع بالتعاون مع إدارة الأمن الجمركي ومكافحة التهريب، بمذكرة اشتباه بالاشتراك مع إدارة قسم البحث الجنائي بميناء نويبع مفادها اعتزام قائد شاحنة " مصري الجنسية "، بتهريب كميه كبيرة من البضائع، بالمخالفة للاجراءات الجمركية والتصديرية.
وشكل محمود حمزه، مدير عام جمارك نويبع لجنة جمركية لتنفيذ الإخبارية مكونة من:
إدارة جمرك الصادر.. أحمد دياب، مصطفى الجالي، محمد العزاوي.
ومن إدارة مكافحة التهريب سيد أبو خضير
ومن إدارة الأمن الجمركي أحمد فيصل، أحمد عبد الله الكوز، و رجب مرغني لجنة التحريز.
كشفت نتيجه تفتيش الشاحنة، عن وجود كمية من الأدوية الطبية بعدد 17400 فيلم سريع الذوبان مرقوم عليه بالطباعه "يزها سيلدا 75 مجم"، بعدد 87 لفه × 200 فيلم "صناعة مصرية"، مخبأة بطريقة يصعب الوصول إليها أسفل مرتبة السرير الخاصة بالسائق بداخل كابينة السيارة، الذي لم يقر عنها أثناء إنهاء الإجراءات الجمركية بالمخالفة للإجراءات الجمركية والتصديرية
تم تكييف الواقعه باعتبارها بشكل جريمه تهريب جمركي طبقا لاحكام المواد 77 / 78 من قانون الجمارك رقم 207 لسنه 2020 وقانون الصيدله و مخالفه للقانون الاستيراد والتصدير.
وبناء عليه تم العرض على سلمى سلمان -وكيل الوزارة رئيس الإدارة المركزية لجمارك سيناء لتحرير المحضر اللازم رقم ١٧ لسنة ٢٠٢٤
وقد حرر المحضر كل من محمد عبد الخالق، ومحمد السبع، وعبد الجواد شلابى.
قدرت القيمه الجمركيه بمبلغ 139، 200 جنيها وقدر مبلغ التعويض الجمركي 278، 400 جنيها مثلى القيمه كون الصنف محظور.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ميناء نويبع تهريب أدوية جمارك نويبع الأمن الجمركي
إقرأ أيضاً:
السلطات السورية تلقي القبض على مطلوب مقرب من ماهر الأسد
أعلنت إدارة الأمن العام في محافظة دير الزور السورية القبض على العميد عبد الكريم أحمد الحمادة المقرب من ماهر الأسد، والذي كان يشغل منصب مدير إدارة ملف التسوية مع النظام السابق.
وقالت إدارة الأمن إنه كان مستشاراً ومسؤولاً عن التنسيق بين ضباط النظام السابق وقيادات الحرس الثوري الإيراني.
ومنذ الإطاحة بنظام بشار الأسد، فتحت إدارة العمليات العسكرية مراكز للتسوية مع عناصر النظام المخلوع لتسليم سلاحهم، إلا أن رفض بعضهم أدى إلى مواجهات في عدد من محافظات البلاد.
وفي 8 كانون الأول/ ديسمبر 2024، بسطت فصائل سورية سيطرتها على البلاد منهية 61 عاما من نظام حزب البعث، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.
وفي 29 يناير/ كانون الثاني الماضي، أعلنت الإدارة الجديدة تعيين أحمد الشرع رئيسا لسوريا بالمرحلة الانتقالية، بجانب قرارات أخرى منها حل الفصائل المسلحة والأجهزة الأمنية، ومجلس الشعب (البرلمان)، وحزب البعث، وإلغاء العمل بالدستور.