محافظ أسوان ينيب رؤساء المراكز والمدن لإفتتاح 4 مساجد جديدةة
تاريخ النشر: 20th, December 2024 GMT
أناب اللواء دكتور إسماعيل كمال محافظ أسوان رؤساء المراكز والمدن لإفتتاح عدد من المساجد اليوم الجمعة حيث قام عاطف كامل رئيس مركز ومدينة إدفو بإفتتاح مسجد عمر بن الخطاب بكرم هاشم بالرمادى قبلى وذلك برفقة الشيخ سمير خليل وكيل وزارة الأوقاف، بمساحة 168 م2، والذى تم تنفيذ أعمال الإحلال والتجديد له بتكلفة 2 مليون و250 ألف جنيه
كما تم إفتتاح مسجد البسطاوى بالبصيلية قبلى، وتم تنفيذ أعمال الصيانة والترميم له بالجهود الذاتية بمساحة 150 م2، وبتكلفة 250 ألف جنيه، ومسجد الصالحين بالمويسات التابع للوحدة المحلية لقرية البصيلية قبلى بإدفو، وتم تنفيذ أعمال الترميم والصيانة له بالجهود الذاتية بمساحة 120 م2، وبتكلفة 250 ألف جنيه
فيما قام طه حسين رئيس مركز ومدنية كوم أمبو بإفتتاح مسجد السيد أحمد بن إدريس بقرية العتمور قبلى، وتم الإنشاء الجديد له بالجهود الذاتية بمساحة 218 م2، وبتكلفة 2.
وجارى إستكمال إفتتاح العديد من المساجد الجديدة والتى وصل عددها حتى الآن إلى 176 مسجدًا على مستوى مدن ومراكز المحافظة وذلك تنفيذًا لتوجيهات الدكتور أسامة الأزهرى وزير الأوقاف، واللواء دكتور إسماعيل كمال محافظ أسوان.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإحلال والتجديد الجهود الذاتية افتتاح 4 مساجد المراكز والمدن اليوم الجمعة المساجد الجديدة
إقرأ أيضاً:
خطةعربية لإعمار غزة وبتكلفة تقديرية تصل إلى حوالي 20 مليار دولار
وذلك نقلا عن مصدرين أمنيين مصريين. وأوضحت الوكالة: "من المتوقع أن تناقش دول عربية خطّة لإعادة إعمار القطاع، وذلك عقب الحرب لمواجهة اقتراح الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، بتطوير القطاع تحت السيطرة الأمريكية وتهجير الفلسطينيين، الأمر الذي أثار غضب زعماء المنطقة".
وتابعت: "قالت أربعة مصادر مطلعة إن السعودية ومصر والأردن والإمارات وقطر من المقرر أن تراجع وتناقش الخطة العربية في الرياض، قبل طرحها أمام قمة عربية من المنتظر عقدها في القاهرة في الرابع من آذار/ مارس المقبل".
"من المتوقع عقد اجتماع لقادة دول عربية من بينها الأردن ومصر والإمارات وقطر، الجمعة المقبلة، في السعودية التي تقود الجهود العربية لمواجهة خطة ترامب، لكن بعض المصادر قالت إن الموعد لم يتم تأكيده بعد"، بحسب المصدر نفسه.
وأوضح أن "الدول العربية أبدت انزعاجها من خطة ترامب "لتهجير" الفلسطينيين من غزة وإعادة توطين معظمهم في الأردن ومصر، وتحويل القطاع إلى "ريفييرا الشرق الأوسط"، وهي فكرة رفضتها كل من القاهرة وعَمان على الفور، واعتبرتها معظم دول المنطقة مزعزعة للاستقرار بشدة".
إلى ذلك، ينص المقترح العربي، الذي يستند في معظمه إلى خطة مصرية، على تشكيل لجنة فلسطينية لحكم غزة دون مشاركة حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية "حماس"، وكذلك على مشاركة دولية في إعادة إعمار القطاع دون تهجير سكانه. وفي السياق نفسه، قال مجلس الوزراء التابع للسلطة الفلسطينية، عبر بيان، الثلاثاء، إنّ "المرحلة الأولى من الخطة تمتد على 3 سنوات، وبتكلفة تقديرية تصل إلى حوالي 20 مليار دولار".
ووفقا لمصادر مصرية، أكدت وكالة "رويترز" أنّ "المناقشات لا تزال جارية بشأن حجم المساهمات المالية التي ستدفعها دول المنطقة"، مضيفة أنّ "الخطة تنص على إعادة إعمار القطاع خلال ثلاث سنوات".
كذلك، قال السناتور الأمريكي، ريتشارد بلومنثال، لصحفيين، في "تل أبيب" خلال زيارة لدولة الاحتلال الإسرائيلي، الاثنين: "محادثاتي مع الزعماء العرب وآخرهم الملك عبد الله أقنعتني أن لديهم تقييما واقعيا حقا لما ينبغي أن يكون عليه دورهم".
من جهته، قال وزير خارجية الاحتلال الإسرائيلي، جدعون ساعر، "إن إسرائيل تنتظر تقييم الخطة فور طرحها، لكنه حذر من أن أي خطة تستمر فيها حماس في حكم غزة لن تكون مقبولة"، مردفا: "عندما نسمع بأمرها (الخطة)، سوف نعرف كيفية التعامل معها