«الأوقاف» تطلق 10 قوافل دعوية للواعظات بالمحافظات
تاريخ النشر: 20th, December 2024 GMT
أطلقت وزارة الأوقاف 10 قوافل دعوية للواعظات بمديريات أوقاف القاهرة والجيزة والشرقية والغربية وأسيوط ودمياط والبحيرة والمنوفية والدقهلية والمنيا، اليوم الجمعة، بعنوان «ظاهرة التسرب من التعليم.. أسبابها وسبل التصدي لها» إذ تم استقبال الواعظات بحفاوة بالغة وإقبال كبير على دروسهن.
دور المرأة في الأنشطة الدعويةيأتي ذلك في إطار عناية وزارة الأوقاف بدور المرأة وإشراكها في الأنشطة الدعوية، ضمن النشاط الدعوي والعلمي والتثقيفي للوزارة.
وأكدت الواعظات المشاركات في القوافل أن تسرب التلاميذ من التعليم مشكلة كبيرة، بل من أخطر الآفات التي تواجه العملية التعليمية ومستقبل الأجيال في المجتمعات، لا يقتصر أثره على الطالب فحسب بل يتعدى ذلك إلى جميع نواحي المجتمع، وأشرن إلى أن أسبابه عديدة ومتشعبة ومتداخلة، تتفاعل مع بعضها لتشكل ضغطا على الطالب وتدفعه إلى التسرب والسير في طريق الجهل والأمية، ومنها أسباب تربوية واجتماعية وشخصية واقتصادية وكذلك بعض العوامل النفسية التي يجد معها التلميذ صعوبة في اكتساب المعلومات، مثل ضعف التركيز وضعف الذاكرة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزارة الأوقاف واعظات الأوقاف الأوقاف
إقرأ أيضاً:
[ رسالة رسالية دعوية الى سيد مقتدى الصدر ]
بقلم : حسن المياح – البصرة ..
{{ أخاطبك بهذه اللهجة النارية المتألمة المؤلمة الشديدة ، لأني صديق لأبيك منذ عام ١٩٦٧م ولما أشعر به من علقة ، وما كنت أتمتع به من علاقة رسالية لي معه ، وكنا في بداية السبعين نصلي كتفٱ ملاصقٱ لكتف في الخط الأمامي هو وأنا مأمومين مباشرة خلف السيد الشهيد محمد باقر الصدر في الحسينية الششترية ، وكنا نتحدث ، ونتناقش ، ونتدارس معٱ ، لما أزور النجف ٱنذاك …. ووووو ….
فأرجو الإعتناء بهذا ، ولا تستثقل لهجة كلامي وشدة تعبير رسالتي اليك …. }} ….. وأنت اللامح الذكي النبيه ….
لما ظهر الفساد في بر العراق وجوه وبحره وبان محصحصٱ واضحٱ ، فعلى السيد مقتدى الصدر أن يؤدي تكليفه الشرعي الوجوبي وجوبٱ عينيٱ بخوض الإنتخابات بعزم سبعي مستأسد مقدام صارم ….. وإلا فالذئاب وبنات أوى ستستمر سياحة وتمتعٱ بالنهب والسلب ، والخراب والتدمير … حتى يقال أنه كان هناك بلد يسمى * عراق * ؛ وليس ، ولا يشار اليه ب { العراق } بإثبات ألف ولام التعريف …. لضياعه وتهديمه ….
فلا حجة للسيد مقتدى الصدر من أن يعزل نفسه ، ولا له أن يعتكف ويتصومع ، إذا كان هو حقٱ سائرٱ على نهج ومنهاج وتخطيط وسلوك أبيه الأسد البطل السيد السعيد العنفوان محمد محمد صادق الصدر عليه السلام ، لما وقف شامخٱ مجلجل الصوت ، حاضر الميدان بفروسية الأسد الغاضب لمحاربة الظلم والفساد والإنحراف ، والكفر والفسوق والفجور …..
گول لا ….
لم تقل (( لا )) أبدٱ ، ولا يمكنك قول ذلك مطلقٱ ، سيدنا الغالي الحبيب …