نيويورك تايمز تكشف عن دخول 6 طائرات عسكرية روسية إلى شرق ليبيا
تاريخ النشر: 20th, December 2024 GMT
كشفت صحيفة نيويرك تايمز الأمريكية عبر مسؤول عسكري ليبي في قاعدة الخادم الجوية شرق البلاد، عن دخول 6 طائرات عسكرية روسية إلى ليبيا بعضها قادم من روسيا، وعدد منها قادمة من سوريا.
ونقلت نيورك تايمز عن الضابط العسكري الليبي دون الكشف عن اسمه، أن الطائرات العسكرية الـ6 كانت محملة بمعدات عسكرية، إلى جانب طائرات أخرى مدنية، وذلك منذ يوم الـ8 من ديسمبر الجاري.
وأشارت الصحيفة الأمريكية، إلى أن الطائرات الروسية وصلت لقاعدة الخادم دون تنسيق مسبق، ولم تبلغ القاعدة إلا عند قرب وصولها، بحسب ما أفادها الضابط الليبي.
كما أوضحت الصحيفة أن سجلات الرحلات المتاحة للجمهور تظهر حركة مرور أثقل من المعتاد في الأسبوع الماضي بين روسيا أو بيلاروسيا وشرق ليبيا، بحسب قولها.
المصدر: نيويرك تايمز
Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف
إقرأ أيضاً:
نيويورك تايمز: ركود الاقتصاد يقف وراء الاضطرابات السياسية في ألمانيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ذكرت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية أن الاقتصاد الأمريكي نما، على مدى السنوات الخمس الماضية، بنسبة 12% وذلك خلال فترة الركود الناجمة عن جائحة فيروس كورونا وتداعياته التضخمية،أما الاقتصاد الألماني فلم يشهد نموا على الإطلاق.
وقالت الصحيفة - في تحليل لها بشأن الأوضاع في ألمانيا- إن المحرك الاقتصادي الألماني - وهو ثالث أكبر محرك في العالم- توقف ولم تتمكن الطبقة السياسية هناك من الاتفاق على السبب وراء ذلك أو ما الذي ينبغي لها أن تفعله حيال ذلك.
وأضافت الصحيفة أنها مثلها مثل العديد من الدول الغربية الأخرى في حقبة ما بعد الجائحة، تعاني ألمانيا من وعكة اقتصادية.
وقالت الصحيفة إن النسخة الأمريكية التي ساعدت دونالد ترامب على الفوز بولاية أخرى في نوفمبر الماضي كانت تدور إلى حد كبير حول الألم المستمر الناجم عن ارتفاع الأسعار نتيجة الجائحة، ولهذا السبب لم يكافئ الناخبون نائبة الرئيس كامالا هاريس على النمو الاقتصادي الذي فاق كل التوقعات في عهد الرئيس بايدن، بل على العكس كانوا غاضبين للغاية إزاء تكلفة المشتريات من البقالة وأسعار الإيجار.
وأشارت نيويورك تايمز إلى أن الاقتصاد الألماني انكمش في الجائحة، ثم انتعش، ثم عاد للركود على مدى العامين الماضيين، غير أنه تجنب الركود بصعوبة هذا العام. فقد ساعدت أرقام النمو الكئيبة في إثارة حفيظة الجمهور تجاه شولتز وحزبه الديمقراطي الاجتماعي الليبرالي. كما ساعدت في دفع التفكك المرير للائتلاف المكون من ثلاثة أحزاب والذي قاده منذ عام 2021، مما مهد الطريق لتصويت الثقة يوم الاثنين والانتخابات البرلمانية المبكرة في فبراير.