نتنياهو لن يسافر إلى بولندا خشية اعتقاله
تاريخ النشر: 20th, December 2024 GMT
#سواليف
قالت صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية إن رئيس وزراء #الاحتلال بنيامين #نتنياهو لن يحضر احتفال الذكرى الثمانين لتحرير الجيش الأحمر السوفيتي، معسكر الإبادة النازية في “أوشفيتز” ببولندا.
وذكرت الصحيفة أن “مذكرة #المحكمة_الجنائية الدولية الصادرة في حق نتنياهو، في نهاية نوفمبر الماضي بتهمة ارتكاب #جرائم_حرب في قطاع #غزة هي السبب”.
وقال نائب وزير الخارجية فلاديسلاف بارتوشفسكي، المسؤول عن تنسيق الاحتفال بالذكرى السنوية لتحرير معسكر الاعتقال النازي الألماني، لـصحيفة “رزيكزبوسبوليتا”: “نحن ملزمون باحترام قرارات المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي”.
مقالات ذات صلة 35 ألف مصل يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى المبارك 2024/12/20كما أشارت الصحيفة إلى أن #سلطات_الاحتلال، على علم بموقف بولندا، ولم تقترح أصلا على نتنياهو السفر إلى أوشفيتز.
وكانت المحكمة الجنائية الدولية قد أصدرت الشهر الماضي مذكرتي اعتقال بحق رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير حربه السابق يوآف غالانت.
وأكدت في بيان لها، توجيه تهم لنتياهو وغالانت بارتكاب #جرائم_حرب وجرائم ضد الإنسانية.
وأشارت إلى أن ثمة أسباب منطقية تدعو للاعتقاد بأن نتنياهو وغالانت أشرفا على هجمات ضد المدنيين الفلسطينيين في قطاع غزة.
وأوضحت أن “الجرائم المنسوبة لنتنياهو وغالانت تشمل استخدام الجوع سلاحا”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الاحتلال نتنياهو المحكمة الجنائية جرائم حرب غزة سلطات الاحتلال جرائم حرب
إقرأ أيضاً:
البديوي: انشاء إسرائيل وكالة لتهجير الفلسطينيين انتهاك للمواثيق الدولية
أعرب معالي الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الأستاذ جاسم محمد البديوي، عن إدانته واستنكاره الشديدين، لإعلان سلطات الاحتلال الإسرائيلية عن إنشاء وكالة تستهدف تهجير الفلسطينيين من قطاع غزّة، والمصادقة على فصل 13 حيًا استيطانيًا غير قانوني في الضفة الغربية، تمهيدًا لشرعنتها كمستوطنات استعمارية.
وعد معاليه، الإعلان انتهاك سافر أمام أعين المجتمع الدولي لكافة المواثيق والمعاهدات والاتفاقيات الدولية، وتهديد خطير على الأمن والاستقرار في المنطقة.
وأكد معاليه تضامن مجلس التعاون الكامل والثابت، مع الشعب الفلسطيني الشقيق في مواجهة هذه التصرفات غير الإنسانية وغير القانونية من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلية، وأهمية التوصل إلى حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية يحقق الأمن والاستقرار في المنطقة، والالتزام التام بقرارات الشرعية الدولية ومبدأ حل الدولتين وفق حدود عام 1967، وبما يضمن إقامة دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.