حسام البدري: تعلمت كثيرًا من جوزيه.. وهذا هو الجيل الذهبي الحقيقي للأهلي «فيديو»
تاريخ النشر: 20th, December 2024 GMT
تحدث المدرب حسام البدري، المدير الفني السابق للنادي الأهلي والمنتخب الوطني المصري، عن ذكرياته في فترة تدريب الأحمر، وكذلك العديد من الأزمات الموجودة على الساحة الرياضية في الوقت الراهن.
وقال المدرب حسام البدري، عبر بودكاست «كورة Ai» والذي يقدمه الإعلامي محمد فاروق، «إن فترة تدريبه للنادي الأهلي كانت مليئة بالذكريات السعيدة، مشددًا إنه بدأ تدريب الأحمر "من تحت خالص" على حد وصف المدرب السابق لمنتخبنا الوطني».
وأضاف: «بدأت مجال التدريب مع الأهلي من قطاع الناشئين مع فريق تحت 19 عامًا، وكانت بوابتي للوصول إلى الفريق الأول، ثم تم ترشيحي إلى العمل مع مانويل جوزيه كمساعد في عام 2001».
وتابع: «تعلمت كثيرًا من البرتغالي مانويل جوزيه، على المستوى الفني وأيضًا الشخصي وكيفية التعامل مع اللاعبين، وطور كثيرًا في شخصيتي بخبراته الكبيرة في عالم التدريب».
وواصل مدرب الأهلي السابق: «كان هناك اتفاق من قبل إدارة الأحمر مع المدرب البرتغالي فينجادا لتدريب الفريق، وكنت على تواصل مستمر مع الكابتن الخطيب المسؤول عن ملف المدرب في وقتها».
وشدد: «فينجادا طلب استقدام مدرب عام برتغالي وهذا ما رفضة الكابتن الخطيب، وقال إن حسام البدري سيكون هو المدرب العام للأهلي، لذلك توقفت المفاوضات مع فينجادا».
لمشاهدة لقاء حسام البدري مع بودكاست «كورة Ai» بالكامل:
واختتم: «الكابتن محمود الخطيب يعشق الشغل وأقول عليه دائمًا إنه "ينتحر" في الشغل، ويهتم دائمًا بالتفاصيل الصغيرة ويعشق النجاح مثلما كان لاعبًا حتى أصبح رئيسًا للنادي الأهلي».
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأهلي الخطيب النادي الأهلي تصريحات حسام البدري حسام البدري حسام البدري اليوم محمد فاروق محمود الخطيب حسام البدری
إقرأ أيضاً:
حسام موافي: العبودية لله وحده.. وهذا سر تكرارها في القرآن الكريم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، أن الشعور بالعبودية يجب أن يكون لله وحده، مشيرًا إلى أن الله يخاطب الإنسان بطرق متعددة، مثل: "يا بني آدم"، "يا عبدي"، "يا أيها الناس"، و"يا أيها الذين آمنوا".
وخلال تقديمه برنامج "رب زدني علمًا" على قناة صدى البلد، استشهد حسام موافي بقول الله تعالى: "سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَىٰ بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا ۚ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ"، موضحًا أن الله لم يخاطب النبي صلى الله عليه وسلم باسمه أو صفته، بل وصفه بـ"عبده"، في إشارة إلى الحنان والرحمة التي تحملها هذه الكلمة.
وأضاف موافي أن العبودية لله ذُكرت في القرآن الكريم عشر مرات، وجميعها تعبر عن اللطف والرحمة الإلهية.
وشدد على أهمية غرس هذا المفهوم في نفوس الأطفال منذ الصغر، قائلًا: "العبودية لله شيء عظيم وإحساس راقٍ، وعلينا تربية أبنائنا على هذا المعنى السامي".
وأشار حسام موافي إلى أن هناك أمورًا في العبادات لا يدرك العقل تفاصيلها، مثل السجود والطواف حول الكعبة، مشيرًا إلى أن الإنسان يجب أن يسلم لله في كل أوامره، مضيفًا: "العقل له مدى معين لا يمكنه تجاوزه، فالصيام والصلاة والزكاة والحج كلها تعكس عبودية الإنسان لربه".