مزاد «2 يناير» لبيع سيارات وبضائع جمارك الإسكندرية ومطروح والسلوم
تاريخ النشر: 20th, December 2024 GMT
تنظم الهيئة العامة للخدمات الحكومية مزادات بشكل مستمر لبيع سيارات وبضائع بأسعار مخفضة، لتوفير الاستفادة القصوى للمواطن، وأعلنت عن مزاد بيع سيارات وبضائع جمارك الإسكندرية ومطروح والسلوم.
مزاد سيارت وبضائع جمارك الإسكندرية ومطروحأولا: سيارات جمرك الإسكندرية ومطروح والسلوم لبيع ملاكي ولورد ماركات دايو، فولكس، مرسيدس، تويوتا، ماركات وموديلات مختلفة.
ثانيا: بضائع الإسكندرية ومطروح والسلوم تشمل أجهزة كهربائية، أبواب معدنية، أخشاب، قطع غيار سيارات، أقمشة، مفروشات، تليفونات محمول، ملابس، كاميرات، أحذية، وخلافه من البضائع الجمركية المختلفة.
مكان مزاد جمرك الإسكندرية ومطروح يوم 2 ينايروكشفت الهيئة العامة للخدمات الحكومية عن جلسة مزاد السيارات بقاعة نادي الجيزة الرياضي، في شارع البحر الأعظم بالجيزة الساعة 12 ظهرا، وتأمين دخول المزاد 10 آلاف جنيه مصري.
يتمّ دفع 30% فور رسو المزاد وباقي الثمن خلال 15 يومًا.
البيع دون عمولة والمعاينة أساس البيع.
تطلب كراسة الشروط والمواصفات من الهيئة العامة للخدمات الحكومية في أبراج وزارة المالية، امتداد شارع رمسيس برج 2، ويكون البيع طبقا للشروط المدونة بكراسة الشروط، على أن يكون ثمن كراسة الشروط 400 جنيه.
شراء كراسة الشروط شرط أساسي لدخول المزاد أولا وأن تكون بصحبة المتزايد وقت دخول القاعة.
البطاقة الضريبية تطلب من الخاضعين لها.
على المتزايدين اتخاذ كافة الإجراءات الاحترازية والوقائية طبقا لشروط وزارة الصحة والسكان.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مزاد سيارات سيارات بأسعار رخيصة سیارات وبضائع
إقرأ أيضاً:
آخر رسالة قبل غرق التايتانك تباع بنحو 400 ألف دولار في مزاد
شهدت دار "هنري ألدرج آند سون" للمزادات في بريطانيا، بيع رسالة نادرة كتبها، أحد ركاب سفينة "تيتانيك"، قبل أيام من غرقها المأساوي.
وحققت الرسالة سعرا قياسيا بلغ نحو 400 ألف دولار، متجاوزة التقديرات الأولية التي تراوحت حول 60 ألف جنيه إسترليني، وتم شراؤها من قبل شخص لم يتم الكشف عن هويته.
ووصفت الرسالة التي كتبها الكولونيل آرتشيبالد غرايسي بأنها "تنبؤية"، إذ كتب إلى أحد معارفه معبرا عن رغبته في "انتظار نهاية الرحلة" قبل إصدار حكمه على "السفينة الرائعة".
وتم توقيع الرسالة بتاريخ 10 نيسان/أبريل 1912، وهو اليوم الذي صعد فيه غرايسي إلى متن "تيتانيك" في ميناء ساوثهامبتون، قبل خمسة أيام فقط من غرقها عقب اصطدامها بجبل جليدي أثناء رحلتها المتجهة إلى نيويورك.
وكان غرايسي واحدا من نحو 2200 راكب وعضو طاقم نجوا من الكارثة، التي قضى أكثر من 1500 منهم في الكارثة.
وحرر غرايسي، وهو من ركاب الدرجة الأولى، الرسالة من مقصورته رقم C51، وأرسلها لاحقا من ميناء كوينزتاون في إيرلندا يوم 11 من الشهر ذاته، وحملت الرسالة ختم لندن البريدي بتاريخ 12 أبريل.
وأكد المسؤولون عن المزاد أن هذه الرسالة أصبحت أغلى مراسلة معروفة تم كتابتها على متن "تيتانيك".
يُشار إلى أن شهادة الكولونيل غرايسي حول حادثة الغرق تعد من بين أبرز الروايات التي وثقت الكارثة. وقد نشرت تفاصيل تجربته في كتابه الشهير "الحقيقة حول تيتانيك".
وقد نجا غرايسي من الغرق بعد أن تمكن من تسلق قارب نجاة مقلوب وسط المياه المتجمدة، إلا أن كثيرين ممن وصلوا إلى القارب توفوا لاحقا بسبب شدة البرودة والإرهاق.
ورغم نجاته من الحادث، عانى غرايسي من تدهور شديد في صحته نتيجة مضاعفات انخفاض حرارة جسده وإصاباته الخطيرة، ودخل في غيبوبة في الثاني من كانون أول/ديسمبر 1912، وتوفي بعد يومين بسبب مضاعفات مرتبطة بمرض السكري.