اللوز.. غذاء صحي يعزز القلب ويسهم في خسارة الوزن
تاريخ النشر: 20th, December 2024 GMT
اللوز هو نوع من المكسرات الغنية بالدهون الصحية والبروتينات والفيتامينات، إذ يعتبر اللوز خيارًا غذائيًا ممتازًا لتعزيز صحة القلب والمساعدة في إدارة الوزن، وفيما يلي نقدم لك الفوائد الصحية لتناول اللوز.
1. تعزيز صحة القلب: يحتوي اللوز على الأحماض الدهنية غير المشبعة التي تساهم في خفض مستويات الكولسترول الضار في الدم، مما يعزز صحة القلب.
2. مفيد للدماغ: اللوز غني بفيتامين E الذي يساعد في تحسين صحة الدماغ، كما يساهم في تعزيز الذاكرة والوظائف العقلية.
3. دعم جهاز المناعة: يحتوي اللوز على مضادات الأكسدة التي تساهم في تقوية الجهاز المناعي، مما يساعد في حماية الجسم من الأمراض.
4. مساعدة في إنقاص الوزن: اللوز يعد وجبة خفيفة منخفضة الكربوهيدرات وغنية بالبروتين، مما يساعد في الشعور بالشبع لفترة أطول ويسهم في فقدان الوزن.
يعتبر اللوز من الأطعمة الصحية التي يمكن دمجها في النظام الغذائي اليومي لتحقيق فوائد صحية متعددة، خاصة في تعزيز صحة القلب والدماغ والمساعدة في التحكم في الوزن.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: اللوز فوائد اللوز تناول اللوز اللوز وفوائده صحة القلب
إقرأ أيضاً:
علماء: العلاج بالقطط يساعد بالفعل في التغلب على التوتر
إنجلترا – يرى العلماء أن برنامج العلاج بمساعدة أنواع من الحيوانات يقدم دعما عاطفيا للبشر.
وغالبا ما تُستخدم لهذا الغرض الخيول والكلاب. وهناك رأي مفاده أن القطط ليست مناسبة لمثل هذا العمل، لكن دراسة جديدة تضيف أدلة تدعم فكرة تفيد بأن القطط يمكن أن تصبح أداة معالجة فعالة أيضا.
وقام العلماء باستطلاع آراء مئات من مالكي القطط، وقيّموا سلوكها باستخدام مقياس معياري. واتضح أن القطط التي تشارك في برامج العلاج بمساعدة الحيوانات تمتلك نفس الخصائص التي تمتلكها الكلاب المعالجة.
فهي أكثر اجتماعية مع البشر ومع قطط أخرى، وتسعى بنشاط للحصول على الاهتمام وتسمح بحملها بسهولة. ومع ذلك فإن هذه الصفات لا تتوفر دائما لدى القطط المنزلية العادية.
ويفضل بعض الأشخاص مواء القطط الهادئ بدلا من الكلاب النشطة. وهذا يمكن أن يجعل العلاج بالقطط أكثر سهولة.
وقالت المُشرفة على البحث بهذا الشأن باتريشيا بيندري:” يجب القول إن بعض القطط يمكنها أن تستمتع حقا بالتفاعل مع البشر، وفي بيئة مناسبة تقدم دعما معنويا كبيرا لمن يحتاجونه”.
ويفضل بعض الأشخاص الوجود الهادئ للقطط بدلا من الكلاب النشطة والحيوية، مما قد يجعل العلاج بالقطط أكثر سهولة لدائرة أوسع من الناس.
لاحظ الباحثون أنه، على عكس الكلاب، لا تخضع القطط لتدريب خاص. ويتم تحديد مدى ملاءمتها للعمل العلاجي من خلال السمات السلوكية الفردية، وليس الخصائص المتعلقة بالسلالة.
بالإضافة إلى ذلك، يؤكد الخبراء أن أصحاب القطط العاديين يتعاملون بشكل أسهل مع المشكلات النفسية إذا كانت حيواناتهم الأليفة تتصرف بلطف، وتسمح بمداعبتها، أو تخرخر أو تقفز على أحضانهم.
المصدر: Naukatv.ru