"أثر الدعاية الأسرائيلية على الشباب الجامعي" رسالة ماجستير بجامعة سوهاج
تاريخ النشر: 20th, December 2024 GMT
حصلت الباحثة الشيماء أحمد محمد خضر على درجة الماجستير بتقدير ممتاز فى رسالتها المقدمة إلى قسم الإعلام بكلية آداب سوهاج ، بعنوان " أثر الدعاية الأسرائيلية على الشباب الجامعي " .
وتكونت لجنة الإشراف والمناقشة والحكم من الأساتذة الدكتور حسن على محمد العميد الأسبق لكلية الإعلام بجامعة قناة السويس "رئيسا" ، والدكتور صابر حارص أستاذ الإعلام المتفرغ بجامعة سوهاج "مشرفا رئسيا" ، والدكتور أحمد حسين محمدين أستاذالإعلام المساعد بكليةالآداب بجامعة سوهاج "مشرفا مشاركا" ، والدكتور محمود يوسف السماسيرى أستاذ الإعلام المساعد بكلية الآداب بجامعة سوهاج "مناقشا" .
و قد أكد المشرف الرئيس على الرسالة الدكتور صابر حارص أن الدراسة استطلعت آراء 500 من الشباب الجامعي، وتبين أن هناك دوافع للشباب المصري لمتابعة الصفحات الإسرائيلية، من أهمها؛ حب الفضول في معرفة وجهات النظر الإسرائيلية عامة وفي تداعيات العدوان على غزة خاصة، والتعبير عن مشاعر الكراهية لإسرائيل تارة، ومشاعر الخوف والقلق منها تارة أخرى، ثم أبدت أصوات قليلة ولكنها متكررة رغبتها في البحث عن فرصة عمل أو الدراسة في إسرائيل .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بوابة الوفد سوهاج الباحثة قسم الإعلام بجامعة سوهاج
إقرأ أيضاً:
تحرك برلماني لتدشين أول بنك دم تجميعي بمدينة القصير في البحر الأحمر
قدمت النائبة إيلاريا حارص، عضو لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، عدة طلبات إحاطة واسئلة ومقترحات برغبة للحكومة، مطالبة بتدشين أول بنك دم تجميعي بمدينة القصير في البحر الأحمر، في إطار جهود تحسين الخدمات الصحية بمحافظة البحر الأحمر.
وبذلت النائبة إيلاريا حارص جهودا حثيثة للتغلب على هذه الأزمة، حيث تمكنت من تقديم الدعم اللازم لتأسيس هذا المشروع الطبي الحيوي، مؤكدة أن إنشاء بنك الدم التجميعي يهدف إلى تعزيز قدرة مستشفى القصير على إجراء العمليات الجراحية محليا، مما يساهم في توفير الوقت والجهد على المرضى، خاصة في الحالات الطارئة التي تتطلب نقل دم سريع.
وأكدت حارص إلى أن هذا الإنجاز يأتي في إطار حرص الدولة على الارتقاء بالخدمات الصحية في المناطق النائية، خاصة مدينة القصير التي كانت تعاني مسبقا من غياب بنك دم تجميعي، الأمر الذي كان يضطر المرضى إلى الانتقال إلى مستشفى الغردقة العام لإجراء العمليات الجراحية، ما يشكل عبئا على المرضى وأسرهم.
وأوضحت حارص أن المشروع يعكس رؤية الدولة في تحسين جودة الخدمات الصحية بالمناطق البعيدة، مؤكدة أن هذا البنك الجديد سيكون رافدا حيويا للمنظومة الصحية، مشيرة إلى أن القصير من المناطق الحيوية التي تستحق دعما خاصا بالنظر إلى موقعها الاستراتيجي واحتياجات سكانها.
وأشارت حارص إلى أن المشروع تم بالتنسيق مع الجهات المعنية، مشيرة إلى أن إنشاء بنك الدم يأتي في إطار رؤية مصر 2030، والتي تهدف إلى تحقيق العدالة في توزيع الخدمات الصحية، معربة عن تقديرها للجهات التنفيذية التي تعاونت في إتمام المشروع، مشيرة إلى أن المشروع يحقق نقلة نوعية في الخدمات الطبية، حيث سيخفف البنك الجديد العبء عن المواطنين، ويضمن توفير الدعم السريع للحالات الحرجة، في خطوة تجسد رؤية الدولة لبناء الجمهورية الجديدة، القائمة على تحقيق العدالة في الخدمات الصحية بمختلف المناطق والمحافظات.
وتعهدت حارص بمواصلة السعي وتكثيف مجهوداتها للعمل على تحسين الخدمات الصحية في جميع مدن البحر الأحمر ليمثل أولوية قصوى، وأنها ستواصل العمل على استقطاب مزيد من الدعم للمستشفيات والمرافق الطبية بالمدن المختلفة.
ولاقى هذا المشروع ترحيبا واسعا من أهالي القصير، الذين أعربوا عن سعادتهم بتوفير بنك دم تجميعي يخدم احتياجاتهم الطبية العاجلة، معتبرين أن هذه الخطوة ستساهم في تقليل حالات الإحالة إلى مستشفى الغردقة، ما يعزز كفاءة الرعاية الصحية المحلية.