سام برس:
2025-03-25@11:47:53 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

تاريخ النشر: 20th, December 2024 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط£طھظ„ظپ ظ…ط±ظƒط² ط¹ظپط§ط± ط§ظ„ط¬ظ…ط±ظƒظٹ ط¨ظ…ط­ط§ظپط¸ط© ط§ظ„ط¨ظٹط¶ط§ط،طŒ ظƒظ…ظٹط© ظ…ظ† ط§ظ„ظƒط¨ط³ظˆظ„ط§طھ ظˆط°ظ„ظƒ ط¨ظ…ظˆط¬ط¨ ظ…ط­ط¶ط± ط¶ط¨ط· ظ…ظ† ظ‚ظگط¨ظ„ ط§ظ„ظ‡ظٹط¦ط© ط§ظ„ظٹظ…ظ†ظٹط© ظ„ظ„ظ…ظˆط§طµظپط§طھ ظˆط§ظ„ظ…ظ‚ط§ظٹظٹط³ ظˆط¶ط¨ط· ط§ظ„ط¬ظˆط¯ط©.

ظˆط£ظˆط¶ط­ ظ…ط¯ظٹط± ط§ظ„ظ…ط±ظƒط² ظپظ‡ط¯ ظ‡ط²ط§ط¹ ظ„ظˆظƒط§ظ„ط© (ط³ط¨ط£) ط¨طµظ†ط¹ط§ط، طŒ ط£ظ† ط§ظ„ظƒظ…ظٹط© ط§ظ„ظ…طھظ„ظپط© ط¨ظ„ط؛طھ ط¹ط´ط±ط© ظƒط±ط§طھظٹظ† ط¹ط¨ط§ط±ط© ط¹ظ† ظ…ط³طھط­ط¶ط± ظƒط±ظٹظ…ظٹ ط¹ظ„ظ‰ ط´ظƒظ„ ظƒط¨ط³ظˆظ„ط§طھ ظ…ط®ط§ظ„ظپط© ظ„ظ„ظ…ظˆط§طµظپط§طھ ط§ظ„ظ‚ظٹط§ط³ظٹط© ط§ظ„ظ…ط¹طھظ…ط¯ط©.



ظˆط£ط´ط§ط± ط¥ظ„ظ‰ ط£ظ† ط¹ظ…ظ„ظٹط© ط§ظ„ط¥طھظ„ط§ظپ طھظ…طھ ظˆظپظ‚ ط§ظ„ط¥ط¬ط±ط§ط،ط§طھ ط§ظ„ظ…طھط¨ط¹ط© ظˆط¨ط­ط¶ظˆط± ظ…ظ…ط«ظ„ظٹ ط§ظ„ط¬ظ‡ط§طھ ط°ط§طھ ط§ظ„ط¹ظ„ط§ظ‚ط©طŒ ظ…ط¤ظƒط¯ط§ظ‹ ط¹ط¯ظ… ط§ظ„طھظ‡ط§ظˆظ† ظپظٹ ط¶ط¨ط· ط§ظ„ط³ظ„ط¹ ط§ظ„ظ…ظ†طھظ‡ظٹط© ظˆط§ظ„ظ…ظ‡ط±ط¨ط© ظˆط؛ظٹط± ط§ظ„ظ…ط·ط§ط¨ظ‚ط© ظ„ظ„ظ…ظˆط§طµظپط§طھ ط§ظ„ظ‚ظٹط§ط³ظٹط© ط§ظ„ظ…ط¹طھظ…ط¯ط© ظˆط؛ظٹط± ظ…طµط±ط­ ط¨ط¯ط®ظˆظ„ظ‡ط§.

المصدر: سام برس

كلمات دلالية: ط طھ ط ظ ظ ظ ظٹط

إقرأ أيضاً:

اعترافات جلاد البعث: إعدام الشيخ عارف البصري ورفاقه.. قرار سياسي بغطاء أمني​

25 مارس، 2025

بغداد/المسلة: في ظل السعي المستمر لكشف جرائم النظام البعثي السابق في العراق، تتوالى الاعترافات التي تسلط الضوء على الفظائع المرتكبة بحق المعارضين.

وأحدث هذه الاعترافات جاءت من اللواء السابق في مديرية الأمن العامة، خير الله حمادي عبد جارو، الذي كشف عن تفاصيل مروعة لعمليات إعدام جماعية وتعذيب ممنهج نفذها النظام البائد.​

أوضح حمادي أن قرار إعدام الشيخ عارف البصري ورفاقه الأربعة في ديسمبر 1974 كان قرارًا سياسيًا اتخذه رئيس الجمهورية آنذاك، أحمد حسن البكر، ونائبه صدام حسين.

وأشار إلى أن البصري، بصفته قائدًا بارزًا في حزب الدعوة الإسلامية، كان يُنظر إليه كتهديد رئيسي للنظام بسبب تأثيره الكبير على الشباب من خلال خطبه وكتاباته.

وتم اعتقال البصري مع 30 شخصية دينية وقيادية أخرى في يوليو 1974، وتولى التحقيق معهم ضباط معروفون بقسوتهم، حيث وُجهت إليهم تهم التحريض على المظاهرات بهدف إسقاط النظام، وهي تهم كانت عقوبتها الإعدام المحتوم.​

كشف حمادي أن جثامين الشهداء نُقلت من سجن أبو غريب إلى معهد الطب العدلي وسط تعتيم إعلامي شديد. ورغم محاولات النظام منع التجمعات، احتشد عدد كبير من المواطنين، معظمهم من طلبة الجامعات الغاضبين. رفضت السلطات تسليم الجثامين خشية أن يتحول التشييع إلى تظاهرة ضد النظام، ودفنتهم سرًا في مقابر النجف الأشرف، مع تهديد عائلاتهم بعدم إقامة مجالس عزاء تحت طائلة العقاب.​

في شهادة أخرى، تحدث حمادي عن عمليات إعدام جماعية نفذها أثناء توليه منصب مسؤول دائرة أمن ناحية بلد عام 1981. بعد إعدام شيخ عشيرة الحمزاويين، قيس عبد علي مجيد، ومجموعة من أبناء العشيرة بتهمة الانتماء لحزب الدعوة الإسلامية، لجأ أفراد من العشيرة إلى بساتين بلد هربًا من ملاحقة الأجهزة الأمنية.

ونظراً لصعوبة الوصول إليهم، لجأ حمادي إلى خطة لاغتيالهم باستخدام السم. تم تنظيم وليمة عشاء دُس فيها السم في مشروبات البيبسي كولا، مما أدى إلى وفاة عدد منهم، واعتقال وإعدام من حاولوا طلب العلاج في المستوصف المحلي.​

وفي سياق آخر، أشار حمادي إلى توجيهات علي حسن المجيد، المعروف بـ”علي كيمياوي”، بتنفيذ إعدامات بأساليب وحشية.

وذكر حادثة إعدام ثلاثة من أعضاء حزب الدعوة الإسلامية عام 1984، حيث تم تقييدهم وزرع عبوات ناسفة على أجسادهم، ثم تفجيرهم عن بُعد في منطقة نائية، في مشهد يعكس مدى الوحشية التي انتهجها النظام في تصفية معارضيه.​

تأتي هذه الاعترافات لتؤكد مجددًا حجم الجرائم والانتهاكات التي ارتكبها النظام البعثي بحق أبناء الشعب العراقي، وتسلط الضوء على ضرورة مواصلة الجهود لكشف الحقائق وتحقيق العدالة للضحايا وعائلاتهم.​

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author زين

See author's posts

مقالات مشابهة