لا مكان للخارجين عن النص.. الخطيب يهدد لاعبي الأهلي في جلسة عاصفة.. صور
تاريخ النشر: 20th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عقد محمود الخطيب رئيس مجلس إدارة النادي الأهلي جلسة عاصفة مع لاعبي الفريق في حضور محمد رمضان المدير الرياضي قبل انطلاق التدريبات على ملعب النادي في مدينة نصر قبل مواجهة شباب بلوزداد في دوري أبطال إفريقيا.
وعنف الخطيب لاعبي الأهلي بسبب الأخطاء التي حدثت خلال الفترة الماضية واستمرار الخروج عن النص من بعض اللاعبين.
وأكد رئيس النادي الأهلي للاعبين أن أى لاعب يخرج عن النص، فلن يكون له مكان في النادي.
وحذر رئيس النادي الأهلي اللاعبين من تراجع النتائج والمستوى خاصة ان الفريق خسر بطولات مهمة بسبب تكاسل البعض.
وخسر النادي الأهلي أمام باتشوكا في نصف نهائي الإنتركونتينتتال بضربات الجزاء الترجيحية.
وعاد محمود الخطيب رئيس النادي الأهلي من قطر خلال الساعات الماضية بعد حضور نهائي كأس إنتركونتيننتال بين ريال مدريد وباتشوكا المكسيكي يوم الأربعاء الماشي على استاد لوسيل في العاصمة القطرية الدوحة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: محمود الخطيب الأهلى جلسة الخطيب مع لاعبي الأهلي دوري أبطال أفريقيا النادی الأهلی
إقرأ أيضاً:
مستشار الشؤون النيابية: دورنا تنسيقي ولا يُغني عن حضور الوزير المختص في مناقشات البرلمان
أكد المستشار محمود فوزي، وزير الشؤون النيابية والقانونية والتواصل السياسي، أن دور وزارته يتمثل في التنسيق الكامل بين الحكومة ومجلس النواب، لافتًا إلى أن هذا الدور يشمل التنسيق حول جدول أعمال البرلمان، ومشروعات القوانين، وآليات تعامل الحكومة مع الأدوات الرقابية التي يستخدمها النواب، مشيرًا إلى أن هذه المهام دقيقة ومتنوعة وتتطلب جهداً كبيراً.
وأوضح فوزي، خلال حواره مع المحامي الدولي والإعلامي خالد أبو بكر، في برنامج "آخر النهار" المذاع عبر قناة "النهار"، أن طلب الإحاطة يُوجَّه من النائب إلى الوزير المختص، ويُناقش في اللجنة المعنية بحضور الوزير المعني وممثلين عن الجهات الفنية المختصة، مؤكدًا أن وجود وزير الشؤون النيابية لا يُغني بأي حال عن حضور الوزير المختص خلال هذه المناقشات، خاصة فيما يتعلق بالأدوات الرقابية.
وأشار الوزير إلى أن مصر تمتلك واحدة من أعرق اللوائح البرلمانية، والتي تستند إلى نظام تقنين السوابق البرلمانية، ما يمنح العمل النيابي إطاراً تنظيمياً متقدماً يواكب المعايير الديمقراطية.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا