أسعار تذاكر مهرجان القلعة قبل انطلاقه في 24 أغسطس.. حفلات متنوعة
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
يتساءل الكثير حول أسعار تذاكر مهرجان القلعة في دورته الـ31، وتحديدا محبي هذا الحدث الغنائي والفني، الذي يُقدم سنويا ويضم كوكبة كبيرة من نجوم مصر والوطن العربي، يُقدم من خلالها برنامج غنائي على مدار 15 يومًا على مسرح «محكى القلعة» داخل قلعة صلاح الدين الأيوبي.
أسعار تذاكر مهرجان القلعةووفق دار الأوبرا المصرية، فإن أسعار تذاكر مهرجان القلعة 60 جنيهًا لليوم الواحد، الذي يتضمن حفلتين غنائيتين، لافته إلى أن المهرجان يقام خلال الفترة من 24 أغسطس وحتى 7 سبتمبر المقبل.
ويقدم مهرجان القلعة جدولا حافلا يبدأ بأولى حفلاته الغنائية للفنان عز الأسطول وفرقته، يليه فقرة للفنانة نسمة محجوب، وفي اليوم الثاني 25 أغسطس فقرة لـ مجموعة التشيللو State of Harmony، أما الفقرة الثانية تقدمها الفنانة فايا يونان، اليوم الثالث 26 أغسطس يشهد حفلا لأوركسترا القاهرة السيمفوني، يليه حفل فريق وسط البلد، اليوم الرابع 27 أغسطس حفلا للفنانة نادية مصطفى، يليها حفل للفنان هاني شاكر.
أما اليوم الخامس 28 أغسطس من مهرجان القلعة، فيضم حفل الفنانة سيمون يليها حفل للفنان هشام عباس، اليوم السادس 29 أغسطس حفل الفنانة منى بوركهارد وفرقتها يليها الفنان مصطفى حجاج، اليوم السابع 30 أغسطس حفل الفنان مصطفى شوقي يليه حفل الفنانة غالية بن علي، اليوم الثامن 31 أغسطس حفل نجوم الأوبرا للموسيقى العربية بقيادة محمد الموجي يليه حفل الفنان علي الحجار، واليوم التاسع 1 سبتمبر حفل كورال كلية التربية الموسيقية يليه حفل الفنان عزيز مرقة.
وفي اليوم العاشر 2 سبتمبر حفل الفنان سعيد الأرتيست يليه حفل الفنان وليد توفيق، اليوم الحادي عشر 3 سبتمبر حفل الفنان هشام خرما يليه حفل الفنانة لينا شاماميان، اليوم الثاني عشر 4 سبتمبر حفل المنشد أحمد العمري يليه حفل الشيخ ياسين التهامي، اليوم الثالث عشر 5 سبتمبر حفل الفنانة عبير نعمة يليه الفنان محمد محسن بمصاحبة سيني سيمفوني أوركسترا بقيادة المايسترو أحمد عويضة.
وأخيرًا يضم اليوم الرابع عشر 6 سبتمبر، حفل للفنانة نسمة عبد العزيز يليها حفل الفنان مدحت صالح بمصاحبة الفنان عمرو سليم والفرقة الموسيقية بقيادة أحمد عامر، اليوم الخامس عشر، 7 سبتمبر حفل فرقة دولية + كورال مركز تنمية المواهب يليه حفل الفنان عمر خيرت مع أوركسترا أوبرا القاهرة بقيادة ناير ناجي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مهرجان القلعة تذاكر مهرجان القلعة مهرجان القلعة الدولي حفل الفنان سبتمبر حفل أغسطس حفل
إقرأ أيضاً:
صندوق النقد الدولي: انكماش الاقتصاد العراقي في العام الحالي
آخر تحديث: 24 أبريل 2025 - 11:32 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- توقع صندوق النقد الدولي أن تنمو اقتصادات الشرق الأوسط وشمال أفريقيا التي تتضمن الدول العربية بنسبة 2.7% في 2025 تراجعا من 3.6% كانت متوقعة في يناير/كانون الثاني الماضي، وسط ضغوط الحرب التجارية التي يشنها الرئيس الأميركي دونالد ترامب.وراجع الصندوق في تقريره لنمو الاقتصاد العالمي توقعه لنمو الاقتصاد العالمي بالخفض إلى 2.8% خلال العام الجاري من 3.3% كانت متوقعة في يناير/كانون الثاني الماضي، كما خفض الصندوق توقعات نمو العام المقبل إلى 3% من 3.3% كانت متوقعة.وأشار التقرير إلى أن توقعاته لنمو اقتصادات كل من قطر والمغرب ومصر زادت على توقعاته السابقة، وأن اقتصادي كل من العراق والسودان سينكمشان.توقعات نمو الاقتصادات العربية_توقع صندوق النقد نمو اقتصاد السعودية 3% في 2025 تراجعا من 3.3% كانت متوقعة في يناير/كانون الثاني الماضي، وإلى 3.7% في 2026 من 4.1%._رجح الصندوق نمو اقتصاد الإمارات بنسبة 4% في 2025 تراجعا من 5.1% كانت متوقعة في سبتمر/أيلول الماضي._توقع الصندوق نمو اقتصاد الجزائر بنسبة 3.5% في 2025 من 3% كانت متوقعة في سبتمبر/أيلول الماضي._توقع الصندوق انكماش اقتصاد العراق 1.5% بدلا من توقع نموه 4.1% في سبتمبر/أيلول الماضي._رفع الصندوق توقعه لنمو اقتصاد قطر إلى 2.4% في السنة الحالية من 1.9% كانت متوقعة في سبتمبر/أيلول الماضي._خفض الصندوق توقعه لنمو اقتصاد الكويت إلى 1.9% من 3.3% كانت متوقعة في سبتمبر/أيلول الماضي._يتوقع الصندوق نمو اقتصاد سلطنة عمان بنسبة 2.3% في 2025 تراجعا من 3.1% كانت متوقعة في سبتمبر/أيلول الماضي._رفع الصندوق توقعه لاقتصاد مصر إلى 3.8% في 2025 من 3.6% كانت متوقعة في يناير/كانون الثاني وإلى 4.3% في 2026 من 4.1%._رفع الصندوق توقعه لنمو اقتصاد المغرب إلى 3.9% في 2025 من 3.6% كانت متوقعة في سبتمبر/أيلول الماضي._خفض الصندوق توقعه لنمو اقتصاد الأردن إلى 2.6% في 2025 من 2.9% كانت متوقعة في سبتمبر/أيلول._توقع الصندوق انكماش اقتصاد السودان بنسبة 0.4% مقارنة بتوقعات بنموه 8.3% في سبتمبر/أيلول الماضي، لكن الصندوق توقع نموه 8.8% في العام المقبل.وحذر الصندوق من مصاعب تلوح في الأفق بالنسبة للشرق الأوسط وآسيا الوسطى تشمل زيادة تدريجية أبطأ من المتوقع في إنتاج النفط.وتتعرض الحكومات المعتمدة على النفط لضغوط بسبب تراجع أسعار النفط الخام إلى أدنى مستوياتها منذ جائحة كورونا، ويستعد المسؤولون لمواجهة انخفاض الإيرادات بسياسات، منها إصدار المزيد من الديون وخفض الإنفاق.ويقول خبراء اقتصاد إن دول الخليج المصدرة للنفط لا يزال يُنظر إليها على أنها معزولة نسبيا عن تقلبات سوق النفط بفضل ارتفاع الاحتياطيات وانخفاض الديون وجهود التنويع الجارية.