وفاة طفلة رضيعة في خيمتها بقطاع غزة بسبب البرد الشديد/ شاهد
تاريخ النشر: 20th, December 2024 GMT
#سواليف
أفاد وسائل إعلام فلسطينية بوفاة #طفلة فلسطينية #رضيعة تدعى عائشة عدنان سفيان القصاص، فجر اليوم الجمعة، بسبب #البرد_الشديد داخل خيمة بمواصي خان يونس في جنوب قطاع #غزة.
وأوضحت أن عائلة الطفلة تعيش في خيمة بمنطقة #مواصي_خان_يونس، التي نزحت إليها بعدما دمر #جيش_الاحتلال الإسرائيلي منزلها خلال عدوانه المستمر على قطاع غزة.
⬅️طفلة رضيعة استــشهدت بسبب البرد الشديد في مواصي خانيونس التي نزحت لها عائلات دمر الاحتلال منازلها ومناطقها pic.twitter.com/CiQEfckqhb
مقالات ذات صلة مسيرة حاشدة من المسجد الهاشمي في اربد في ذكرى انطلاق حركة حماس / فيديو 2024/12/20 — المركز الفلسطيني للإعلام (@PalinfoAr) December 20, 2024المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف طفلة رضيعة البرد الشديد غزة مواصي خان يونس جيش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
باكستان..تعذيب طفلة حتى الموت بعد اتهامها بسرقة قطعة شوكولاتة
أثار مقتل الطفلة إقرأ، 13 عاماً، موجة غضب في باكستان، بعدما تعرضت للتعذيب حتى الموت على يد مخدوميها، إثر اتهامها بسرقة قطعة شوكولاتة.
وتوفيت الطفلة في المستشفى متأثرة بجروح متعددة، فيما أكدت تحقيقات الشرطة أنها كانت ضحية تعذيب مستمر. وأشارت تقارير إعلامية إلى أن الطفلة بدأت العمل خادمة منزلية في سن الثامنة بسبب الظروف المالية الصعبة لعائلتها، حيث اضطر والدها إلى إرسالها للعمل لسداد ديونه. وبعد انتقالها بين عدة منازل، استقرت للعمل لدى الزوجين المتهمين منذ عامين، مقابل 28 دولاراً.
وبحسب الشرطة، تعرضت الطفلة لتعذيب بشع بعدما اتُّهمت بسرقة قطعة شوكولاتة.
وكشفت صور حصلت عليها هيئة الإذاعة البريطانية BBC عن كسور متعددة في ساقيها وذراعيها، إضافة إلى إصابة خطيرة في الرأس، ما يشير إلى تعرضها لإيذاء متكرر. ويجري حالياً تشريح جثتها لتحديد حجم الإصابات التي تعرضت لها.
وألقت السلطات القبض على الزوجين المتهمين، إلى جانب معلم كان يعمل لدى الأسرة، حيث قام الأخير بنقل الطفلة إلى المستشفى وأبلغ الطاقم الطبي بأن والديها غير متاحين.
وأثار الحادث موجة غضب واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث انتشر وسم #العدالة_لإقرأ بشكل كبير، مطالباً بمحاسبة المسؤولين ووضع حد لاستغلال الأطفال في العمل.
وقال والد الطفلة لـ BBC: "قلبي محطم تماماً، أريد أن ينال المسؤولون عن مقتل ابنتي عقابهم". فيما كتب أحد الناشطين على منصة إكس: "هل يُعقل أنها قُتلت بسبب قطعة شوكولاتة؟"، وعلّقت أخرى متسائلة: "إلى متى سيستمر الفقراء في دفن بناتهم بسبب جرائم تافهة؟".