قاآني يزور مرقد الامام الحسين ع في كربلاء
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
18 أغسطس، 2023
بغداد/المسلة الحدث: زار قائد قوة القدس في الحرس الثوري الإيراني الجنرال إسماعيل قاآني، الجمعة ، مرقد الامام الحسين عليه السلام بمحافظة كربلاء .
وبحسب مصادر حكومية، فأن قاآني، يجري منذ يوم الثلاثاء، زيارة “غير معلنة” إلى بغداد، عقد خلالها لقاءات عدة مع شخصيات، وزعامات سياسية.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.
ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
إقرأ أيضاً:
كيف يخطط ترامب لترحيل المهاجرين؟
20 نوفمبر، 2024
بغداد/المسلة: أعلن الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب، أنه يريد إعلان حالة الطوارئ في البلاد بعد تسلّمه السلطة، واستخدام الجيش في ترحيل ملايين المهاجرين غير الشرعيين.
ولتسهيل هذه المهمة، أكد ترامب أنه سيُفعّل قانون الأعداء الأجانب، الذي يسمح له باحتجاز أو ترحيل الذين لا يحملون الجنسية الأميركية.
ويسمح القانون للرئيس باحتجاز وترحيل من ينتمون إلى دول معادية، ويتطلب أن يتم إعلان الحرب مع الدولة التي ينتمي إليها المواطنون المشمولون بالقرار ممن لم يتم تجنسيهم.
وتم تشريع القانون في عام 1798، وتم تفعيله 3 مرات في التاريخ الأميركي وجميعها ارتبطت بنزاع عسكري كبير.
ويوجد أكثر من 11.7 مليون مهاجر غير شرعي في الولايات المتحدة.
ويأتي أكثر المهاجرين من دول مثل المكسيك وفنزويلا وهايتي وكوبا ونيكاراغوا والسلفادور.
واجهت السلطات صعوبات في إعادة مهاجرين بسبب رفض دولهم استقبالهم.
يبحث فريق ترامب ترحيل مهاجرين إلى دول ثالثة.
يفكر فريق ترامب بإلغاء برامج لإدارة بايدن سمحت بدخول 1.3 مليون مهاجر بطريقة شرعية.
تكلفة ترحيل المهاجرين تقدر بمئات المليارات من الدولارات.
في هذا الصدد، قال مساعد وزير الخارجية الأميركي السابق للشؤون السياسية والعسكرية، مارك كيميت: “الجيش الأميركي يمكن أن يفعل أي شيء إذا كان لديه الوقت للتدريب”.
السؤال هو ما إذا كان ينبغي للجيش الأميركي أن يقوم بهذا الأمر.
فكرة طرد 12 مليون شخص من أميركا هي مهمة كبيرة ولا يمكن القيام بها بسرعة.
مستشارو ترامب ربما يفكرون في تنفيذ الخطة على المدى الطويل.
خطة ترامب تتطلب عددا كبيرا من الجنود الأميركيين.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts