نجمة أمريكية شهيرة تكشف عن بكتيريا شوّهت وجهها
تاريخ النشر: 20th, December 2024 GMT
أثارت نجمة تلفزيون واقع أمريكية ضجة كبيرة بعد مشاركة قصة معاناتها مع "طفيلي مجهول" محتمل يعيش ويتكاثر تحت جلد وجهها منذ العام الماضي. وكشفت أنها أنفقت نحو 70 ألف دولار على مختلف العلاجات للتخلص من تشوّه وجهها.
وفي تصريح نقلته مجلة "بيج 6" الأمريكية، تناولت براندي غلانفيل (52 عاماً) معاناتها الصحية ومرورها في وقت عصيب وشعورها بالإحباط المتزايد بسبب عجز الأطباء عن تشخيص دقيق من المتخصصين الطبيين، رغم الفحوصات الطبية المكلفة التي بلغت أكثر من 10 آلاف دولار.
وتحدثت عن تجربتها مع جراح تجميل في لوس أنجليس لمحاولة علاج الأعراض التي ظهرت على وجهها، لكنها أكدت أنها ما زالت غير متأكدة إذا كانت المشكلة ناتجة عن طفيلي بالفعل.
وأكدت أنها بدأت بتناول المضادات الحيوية مجدداً بعد أن لاحظت تغيرات في وجهها، حيث تفضّل الانتفاخ الخفيف بدلاً من مظهر "التجاويف" الذي يؤثر عليها نفسياً. وأوضحت أنها بحاجة ماسة لمعرفة السبب وتقبل أي علاج يساعدها بعدما أنفقت حتى اليوم نحو 70 ألف دولار على تكاليف علاجها، حسبما نقله عنها موقع "بيبول".
يأتي تصريحها الجديد بعد أسبوعين على نشرها صورة عبر حسابها على منصة "إكس"، وتظهر التشوهات التي طالت وجهها مع تعليق عبّرت فيه عن إحباطها من تشوّه وجهها الذي بدا مليئاً بالتجاويف.
Sick it! pic.twitter.com/hrtAzRwOCW
— Brandi Glanville (@BrandiGlanville) December 8, 2024حياتها انقلبت
وعبرت نجمة سلسلة تلفزيون الواقع "ربات البيوت الحقيقيات في بيفرلي هيلز" عن أملها في التغلب على مشاكلها الصحية في العام القادم، مؤكدة أن "الصحة هي الثروة".
وفيما عبّرت عن استيائها من الشائعات التي تدّعي خضوعها لعمليات تجميل باستمرار، أرجعت سبب ابتعادها عن الأضواء إلى هذه التشوه في وجهها. وذكرت أن ذلك منعها عن مواصلة عملها، مما زاد من ضغوطها المالية.
غموض حول حالتها الصحيةربطت مشكلتها بتناولها لحوماً كانت مكشوفة أثناء تصوير برنامج "رحلة الفتيات الحصرية" (Real Housewives Ultimate Girls Trip).
وشرحت أنها أكلت من طعام مكشوف يحتوي على لحوم، لأنها بعد أشهر من عودتها، بدأت تعاني من صعوبة في الكلام وانتفاخ وجهها. وشرحت أنها تشعر بحركة "طفيلي" غير معروف داخل وجهها، مشبهةً ذلك بفقاعات تنفجر على بشرتها.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات نجوم
إقرأ أيضاً:
صحيفة تكشف: الجيش الإسرائيلي لا يعيد تحديث بنك الأهداف التي يهاجمها بغزة
كشفت صحيفة "هآرتس" العبرية، اليوم الخميس 19 ديسمبر 2024، أن الجيش الإسرائيلي لا يعيد تحديث بنك الأهداف التي تمت مهاجمتها في غزة .
وأوضحت الصحيفة، أن الجيش لا يعيد تحديث بنك الأهداف التي تمت مهاجمتها في قطاع غزة منذ بداية الحرب، وعلى هذا الأساس يقوم الجيش بقتل مدنيين أبرياء يبحثون عن مأوى.
إقرأ أيضاً: إسرائيل: نحتاج فقط هذا الأمر لتحقيق صفقة مع غزة ولا ننتظر ترامب أو أعياد
وأضافت أنه "وفقا لشهادات الجنود فإن المباني التي كانت تعتبر قبل وأثناء القتال تابعة "لإرهابيين" أو تستخدم من قبل مجموعات مسلحة لا زالت ضمن قائمة الأهداف التي وضعها الجيش حتى بعد مهاجمتها، وبالتالي فإن المدنيين الذين يدخلون هذا المبنى قد يتعرضون للهجوم ويعتبرون بعد مقتلهم "إرهابيين".
وأشارت إلى أن "هذا يعني أن أي شخص حتى لو كان مدنيا يمكنه الدخول لتلك الأماكن وقد يتم مهاجمة نفس المبنى حتى لو لم يعد هناك أي نشاط للمسلحين هناك منذ بداية الحرب ويصنف على أنه تم قتل "إرهابيين" جدد".
وشددت الصحيفة على أن "الجيش الإسرائيلي يدعي أن الأعداد المنشورة لمن قتلهم بغزة تشمل فقط "القتلى" الذين تم التأكد من أنهم نشطاء "إرهابيون" لكن شهادات الجنود الذين خدموا في قطاع غزة تكشف عن صورة مختلفة تماما".
وفي سياق آخر أعلنت الصحيفة، أن "ممثل "الدولة" اعترف أمام المحكمة العليا بأن عدد السكان في شمال قطاع غزة أكبر مما قدمته "الدولة" في السابق".
وتابعت أنه "بالرغم من هذا الاعتراف فإن الجيش الإسرائيلي لا ينوي في هذه المرحلة زيادة عدد الشاحنات التي تدخل شمال قطاع غزة، بينما تتهم الأمم المتحدة الجيش بمنع إدخال أي مساعدات للمنطقة"، مشيرة إلى أنه "تم خلال الأسبوع الماضي تقديم 40 طلبا لنقل المساعدات وتم رفض 38 منها".
وأضافت "يدعي الجيش الإسرائيلي أن المساعدات أدخلت إلى المنطقة وفق "افتراض عملياتي صارم" أخذ في الاعتبار احتمال حدوث انحراف في البيانات وبالتالي لا ينوي زيادتها في هذه المرحلة".
المصدر : وكالة سوا