تعرف على البرنامج الكامل لخليجي 26
تاريخ النشر: 20th, December 2024 GMT
في ما يلي البرنامج الكامل لكأس الخليج لكرة القدم "خليجي 26"، التي تنطلق غداً السبت في الكويت، وتستمر حتى 3 يناير (كانون الثاني).
دور المجموعاتالسبت 21 ديسمبر (كانون الأول):
- المجموعة الأولى
(21:00 بتوقيت أبوظبي) الكويت - عمان (إستاد جابر الأحمد الدولي)
(23:00 بتوقيت أبوظبي ) الإمارات - قطر (إستاد جابر مبارك الحمد الصباح)
الأحد 22 ديسمبر (كانون الأول):
- المجموعة الثانية
(18:25 بتوقيت أبوظبي) العراق - اليمن (إستاد جابر مبارك الحمد الصباح)
(21:30 بتوقيت أبوظبي) السعودية - البحرين (إستاد جابر الأحمد الدولي)
الثلاثاء 24 ديسمبر (كانون الأول):
- المجموعة الأولى
(18:25 بتوقيت أبوظبي) عمان - قطر (إستاد جابر مبارك الحمد الصباح)
(21:30 بتوقيت أبوظبي) الإمارات - الكويت (إستاد جابر الأحمد الدولي)
الأربعاء 25 ديسمبر (كانون الأول):
- المجموعة الثانية
(18:25 بتوقيت أبوظبي) اليمن - السعودية (إستاد جابر مبارك الحمد الصباح)
(21:30 بتوقيت أبوظبي) البحرين - العراق (إستاد جابر الأحمد الدولي)
الجمعة 27 ديسمبر (كانون الأول):
- المجموعة الأولى
(18:30 بتوقيت أبوظبي) الكويت - قطر (إستاد جابر الأحمد الدولي)
(18:30 بتوقيت أبوظبي) الإمارات - عمان (إستاد جابر مبارك الحمد الصباح)
السبت 28 ديسمبر (كانون الأول):
- المجموعة الثانية
(18:30 بتوقيت أبوظبي) البحرين - اليمن (إستاد جابر مبارك الحمد الصباح)
(18:30 بتوقيت أبوظبي) العراق - السعودية (إستاد جابر الأحمد الدولي)
الثلاثاء 31 ديسمبر (كانون الأول):
(18:30 بتوقيت أبوظبي) بطل المجموعة الأولى - وصيف المجموعة الثانية (إستاد جابر الأحمد الدولي)
(21:45 بتوقيت أبوظبي) بطل المجموعة الثانية - وصيف المجموعة الأولى (إستاد جابر الأحمد الدولي)
الجمعة 3 يناير (كانون الثاني):
(20:00 بتوقيت أبوظبي) الفائز في نصف النهائي الأول - الفائز في نصف النهائي الثاني (إستاد جابر الأحمد الدولي).
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات خليجي 26 منتخب الكويت منتخب عمان منتخب قطر منتخب الإمارات منتخب السعودية اليمن المجموعة الثانیة المجموعة الأولى بتوقیت أبوظبی کانون الأول
إقرأ أيضاً:
أمير الكويت يتحدث عن "ملف الجنسية".. ويوجه رسالة طمأنة
أكد أمير دولة الكويت الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح، الأحد، حرصه على تعزيز وحدة الصف الكويتي، والتمسك بمكتسبات الوطن.
وأشار الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح في كلمة بمناسبة العشر الأواخر من شهر رمضان، إلى عدد من المواضيع الهامة، من بينها ملف الجنسية الكويتية، ووحدة الهوية الوطنية، بالإضافة إلى استراتيجيات الإصلاح المستمر في البلاد.
ملف الجنسية
وفيما يتعلق بملف الجنسية، شدد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح على أن هناك محاولات من بعض دعاة الفرقة ومثيري الفتنة لخلط الأوراق والترويج للإشاعات وتحريف الأقوال بهدف شق وحدة الصف وإحداث التذمر والتشكيك في القرارات المتخذة بهذا الملف.
وأكد: "إننا حريصون على الموازنة والمواءمة بين الحزم في كل ما يمس الوحدة الوطنية، وتحقيق العدالة في قضايا الجنسية". وتابع أن "التعامل يتم وفق القانون بعيدا عن المزايدات والضغوط السياسية آخذين بعين الاعتبار إقامة التوازن بين تطبيق القانون ومراعاة الأبعاد".
وشدد أمير الكويت على أنه سيتم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية وفقا للمبادئ الإنسانية، مع مكاشفة "ليعلم الجميع الحقيقة ويقطع الشك وسوء الظن".
ترسيخ الهوية الوطنية
وأكد أمير الكويت أن الهوية الوطنية هي في قمة الأولويات لكل كويتي أصيل يحرص على تقدم وطنه وإعلاء شأنه، قائلا: "لا وحدة وطنية بدون ترسيخ الهوية"، مشددا على أن الهوية الوطنية تشكل السياج الذي يحمي الكويت لمجابهة الشدائد والتهديدات.
وقال: "ستظل وصيتي لكم التمسك بمكتسباتنا الوطنية ونهجنا الديمقراطي ومرجعيتنا الدستورية مؤكدين السير على نهج الإصلاح وتعزيز الاستقرار وإعلاء المصالح العليا للبلاد مستمرين في مكافحة الفساد والتصدي لكل من يحاول العبث بأمن الوطن والإضرار بمصالح المواطنين".
الإصلاح السياسي
وفيما يخص الإصلاحات السياسية في البلاد، أوضح الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح أن تعطيل بعض مواد الدستور كان من أجل معالجة مرض عضال أصاب جسم الممارسة الديمقراطية فأهلكها.
وفي كلمته، قال أمير الكويت "أتطلع إلى تحلي أبناء وطني العزيز بالصبر فيما يتعلق بالإصلاح والبناء وتصحيح المسار فما دُمِّر كثير وما عُبِثَ به خطير".
من جانب آخر، ذكر: "مما أثلج الصدر وأفرح النفس ردود أفعال أهل الكويت الأوفياء المخلصين تجاه ما اتخذناه من قرارات إصلاحية حيث أيدوها خلال استقبالنا لهم ولقاءاتنا بهم".
وأضاف: "أتقدم بخالص الشكر وعظيم الامتنان لكل من تمت مقابلته وكل من تفاعل معها وأبدى رأيه الوطني الصادق الحر سواء بالكتابة أو بكافة وسائل التواصل الاجتماعي حيث عبرت هذه الآراء عن صدق المشاعر ونبلها وأكدت الولاء والانتماء والحب للكويت وأهلها".
رسالة طمأنة
ووجه الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح رسالة طمأنة لشعب الكويت، قائلا: "أبث إليكم جميعا رسالة اطمئنان بأن السلبيات مدبرة والإنجازات مقبلة وعلينا التمهل قليلًا لنجني ثمارها قريبا".
ومن جانب آخر، قال: "حذرنا في أكثر من مناسبة وما زلنا نحذر من أن الأخطار محيطة بنا وأن الحكمة تقتضي إدراك عظم المسؤولية وحجمها مما يتطلب من الجميع التمسك بالوحدة الوطنية والعمل بروح المسؤولية للحفاظ على أمن الوطن واستقراره".
كما أكد أمير الكويت أن بلاده ستواصل مسار التنمية والإصلاح قائلا: "متفائلون بغد مشرق لوطننا العزيز ستتوالى وتتحقق فيه الإنجازات والتطلعات وفق ترتيب أولويات تنموية طموحة تحدث نقلة نوعية في كافة مسارات التنمية المستدامة".
وأضاف: "تلك النقلة تتسم بالكفاءة والجودة وتعزز التنوع الاقتصادي والاستقرار المالي وتؤدي إلى تخفيض وترشيد المصروفات العامة في ظل بيئة تقوم على تنوع مصادر الدخل والتقليل من الاعتماد على النفط وإشراك القطاع الخاص المحلي والعالمي في مشاريع الدولة".
القضية الفلسطنية
وبشأن القضية الفلسطينية، أكد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح أن "دولة الكويت ستبقى على نهجها الدبلوماسي مع الدول الشقيقة والصديقة وقضاياها المشتركة بمواقفها الثابتة التي تعلي الحق وتقف في وجه الظلم".
وتابع: "ستظل القضية الفلسطينية متصدرة قائمة أولويات سياستها الخارجية وستظل دولة الكويت على موقفها المبدئي الداعم لحق الشعب الفلسطيني الشقيق لنيل كافة حقوقه المشروعة".
وأكد على "استمرار نهج الكويت الريادي في مختلف القضايا الإنسانية ودعم الدول الشقيقة والصديقة في مواجهة الكوارث وحرصها على مواءمة تشريعاتها الوطنية مع التزاماتها الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان".