بعد التحديث الأخير لأسعار الإنترنت المنزلي.. خطوات تغيير الباقة الخاصة بك
تاريخ النشر: 20th, December 2024 GMT
الإنترنت المنزلي من أبرز الأشياء التي يحرص المواطنين على دفع الفاتورة الشهرية الخاصة به تجنبا لانقطاع الخدمة، إذ أنه أصبح من المرافق الأساسية التي لا يمكن الاستغناء عنها، نظرا لأهمية استخدامه في العمل والتعليم والترفيه أيضا، وبعد تحديث الأسعار الجديدة لباقات الإنترنت في مختلف شركات الاتصالات، قد يرغب المستخدم في تغيير الباقة الخاصة به.
وتتيح الشركة المصرية للاتصالات للمواطنين فرصة تغيير باقة الإنترنت الخاصة بالمستخدم، حتى تتناسب مع احتياجاته الأساسية في استخدام الإنترنت، ونوضح من خلال هذا التقرير كيفية تغيير الباقة، والأسعار الخاصة بالباقات، وفق خدمة عملاء الشركة المصرية للاتصالات، كالتالي:
خطوات تغيير الباقة الخاصة بك لتناسب استخدامك- في البداية يقوم الراغب في تغيير باقة الإنترنت الخاصة به بالدخول للموقع الرسمي الخاص بالشركة المصرية للاتصالات.
- وبعدها يتم اختيار أيقونة «المنز» الموجودة أعلى منتصف الصفحة الرئيسية، ويتم اختيار «WE إنترنت» منها.
- تظهر خدمات الإنترنت للمستخدم، ليتم اختيار أيقونة «WE SPACE» لاختيار سعة الاستخدام المفضلة.
- وبعدها تظهر الباقات الموجودة والتي يمكن الاشتراك بها، والتي تختلف اسعارها حسب سعة الاستخدام التي تقدمها كل باقة على حدى.
- وبعد اختيار الباقة المفضلة، يتم الشغط على «اشترك».
- ثم يتم ملء البيانات المطلوبة للاشتراك في الباقة، وتتمثل في «الاسم، البريد الإلكتروني، اختيار اسم شبكة المحمول، رقم الموبايل، المحافظة، رقم الهاتف، نوع الهوية، رقم الهوية»، ثم يتم الضغط على التالي.
- ثم يتم إدخال بعض البيانات الخاصة بالباقة المراد الاشتراك بها، وتتمثل في «السرعة، السعة، مدة الاشتراك، اوبشن باك».
- وبعدها يتم تحديد هل يجب إجراء زيارة للمنزل ام لا، ثم الضغط على الموافقة على الشروك والأحكام ، ثم الضغط على اشترك.
- باقة 140 جيجابايت: يصل سعرها إلى 210 جنيهات.
- باقة 200 جيجابايت: يصل سعرها غلى 290 جنيها.
- باقة 250 جيجابايت: يصل سعرها غلى 360 جنيها.
- باقة 400 جيجابايت: يصل سعرها إلى 570 جنيها.
- باقة 600 جيجابايت: يصل سعرها إلى 850 جنيها.
- باقة 1 تيرابايت: يصل سعرها إلى 1360 جنيها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: باقة الإنترنت أسعار باقات الإنترنت باقات الإنترنت اسعار الانترنت یصل سعرها إلى
إقرأ أيضاً:
«التبادل المعرفي» يبحث تطوير شراكات التحديث الحكومي عالمياً
دبي: «الخليج»
بحث مكتب التبادل المعرفي بوزارة شؤون مجلس الوزراء، في لقائه السنوي، الذي شهد مشاركة 60 دبلوماسياً من سفراء وقناصل الدول الشقيقة والصديقة الشريكة في مبادرات التبادل المعرفي الحكومي الإماراتي، سبل تعزيز الشراكات الهادفة لتطوير وتحديث العمل الحكومي بالاستفادة من أفضل التجارب وقصص النجاح الملهمة لحكومة دولة الإمارات، وشركائها من الحكومات حول العالم.
واستعرض المشاركون في اللقاء السنوي مستجدات الشراكات الاستراتيجية في مجالات التحديث الحكومي بين حكومة دولة الإمارات وحكومات الدول الشقيقة والصديقة، وأهم الإنجازات التي تم تحقيقها والنماذج والقصص الملهمة التي تم تحقيقها.
وأكد سهيل بن محمد المزروعي، وزير الطاقة والبنية التحتية، في كلمة افتتاحية لفعاليات اللقاء السنوي، أن دولة الإمارات تتبنى نهج التعاون المشترك وتبادل المعرفة وأفضل الممارسات مع شركائها الدوليين لتعزيز الفرص في مختلف المجالات مع مختلف الدول.
وقال: «إن دولة الإمارات، منذ تأسيسها، تبنّت نهجاً اقتصادياً ديناميكياً أسهم في بناء دولة حديثة قادرة على استقطاب الاستثمارات العالمية، وتسعى بشكل مستمر إلى تطوير التشريعات والقوانين لتعزيز بيئة الأعمال».
مشاركة المعرفة
من جهته، أكد عبدالله ناصر لوتاه، مساعد وزير شؤون مجلس الوزراء للتنافسية والتبادل المعرفي، أن مبادرات التبادل المعرفي تعكس التزام حكومة دولة الإمارات بمشاركة تجاربها الناجحة مع الدول الشريكة، وتترجم إيمانها بأن المعرفة أداة أساسية للنمو والتطوير الذي يحقق التطلعات والرؤى المشتركة، والهادفة إلى بناء مستقبل أفضل للمجتمعات.
أكد محمد سيف السويدي، مدير عام صندوق أبوظبي للتنمية، في كلمة خلال فعاليات اللقاء السنوي لمكتب التبادل المعرفي الحكومي، أن تعزيز التعاون الدولي يشكل عنصراً أساسياً في دعم المبادرات التنموية العالمية.
قصص الإمارات
وضمن فعاليات اللقاء، عقدت جلسة حوارية بعنوان «تبادل الخبرات: قصص ملهمة من الإمارات»، أدارها راشد حارب الفلاحي، وشهدت مشاركة عدد من المسؤولين الحكوميين الذين ناقشوا التجارب الناجحة التي تم نقلها عبر برنامج التبادل المعرفي، وتأثيرها في تطوير العمل الحكومي على المستوى الدولي.
واستعرضت المقدم دانة حميد المرزوقي، مدير عام مكتب الشؤون الدولية بوزارة الداخلية، تجربة الإمارات في تعزيز الأمن والاستقرار كدعائم رئيسية للتنمية المستدامة.
من جهته، تطرق المهندس محمد بن طليعة رئيس الخدمات الحكومية لحكومة دولة الإمارات، إلى ريادة الإمارات في التحول الرقمي للخدمات الحكومية، مشيراً إلى التعاون الناجح مع الحكومة المصرية عام 2023، الذي أسفر عن إطلاق «مركز مصر الرقمي»، المستوحى من مراكز الخدمات الحكومية الإماراتية، حيث أسهم في تقديم أكثر من 100 خدمة عبر منصة موحدة، ما أدى إلى تقليص أوقات إنجاز المعاملات بنسبة 60%.
وتحدث الدكتور وليد آل علي، الأمين العام للمدرسة الرقمية، عن أهمية التعليم الرقمي في دعم المجتمعات وتمكين الأفراد، مستعرضاً دور المدرسة الرقمية كمبادرة رائدة في تعزيز التعليم عن بعد.
وفي ختام اللقاء، تم تكريم نخبة من المعلمين الرقميين المتميزين ضمن مبادرة «المعلم الرقمي المعتمد»، التي أطلقتها المدرسة الرقمية بالتعاون مع مكتب التبادل المعرفي الحكومي.
وجرى اختيار المعلمين بناءً على معايير شملت نسبة إتمام المستويات المطلوبة وسرعة الإنجاز، حيث تم تحديد الفائزين بالمراكز الثلاثة الأولى على مستوى الدول العشر الأوائل في المبادرة.
وحصدت المعلمة مادزينغيرا فادزاي من جمهورية زيمبابوي المركز الأول، وجاء في المركز الثاني المعلم شيميدتسيرين نيامسورن من منغوليا، أما المركز الثالث، فحصلت عليه المعلمة فوتي سانيليسيوي نكامبولي من مملكة إسواتيني.
كما احتفى اللقاء السنوي بدول التبادل المعرفي الأكثر تفاعلاً في مبادرة المعلم الرقمي، وهي كل من برمودا، وجمهورية باراغواي، وجمهورية صربيا.