مملكة بريس:
2025-03-27@23:54:39 GMT

الاستمرار في ذبح إناث الأغنام رغم المنع

تاريخ النشر: 20th, December 2024 GMT

رغم الدورية المشتركة التي أصدرتها وزارتا الفلاحة والداخلية، والتي تضمنت قرار منع ذبح إناث الأغنام مع حظر دخولها إلى المجازر، فإنه يتم ذبح 700 رأس من “الخروفة” و”الحولية”، أي “النعجة الولود” يوميا في الدار البيضاء.

وأفادت مصادر مطلعة أن هذا الرقم، أي 700 رأس يذبح فقط في الدار البيضاء والرقم سيرتفع حتما إذا تم الحديث عن تلك التي تذبح بباقي المدن والقرى، الشيء الذي أدى إلى تراجع أعدادها بشكل كبير مما أثر ويؤثر على وضعية القطيع بشكل عام، والذي سبق أن تضرر بسبب الجفاف.

المصدر: مملكة بريس

إقرأ أيضاً:

ما بعد رمضان.. خطوات للاستمرار في الطاعة والعبادة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

يعيش المسلمون مشاعر مختلطة بين الفرح بحلول عيد الفطر والحزن على وداع أيام الرحمة والمغفرة والعتق من النار، فشهر رضان  ملئٌ بالعبادات، والتقرب إلى الله والتسامح والعطاء، وهو ما يجعل السؤال الأهم: كيف يمكننا الحفاظ على هذه الروحانيات والعادات الحسنة التي اكتسبناها خلاله، والعمل بها طوال العام؟.

ويعد شهر رمضان فرصة ذهبية لتغيير العادات والسلوكيات، حيث اعتاد المسلمون خلاله على الصيام والقيام وتلاوة القرآن والتصدق والتحلي بالصبر وضبط النفس، وهي دروس عملية يمكن استثمارها بعد رمضان لتكون نمط حياة مستدامًا.

كيف نحافظ على العادات الحسنة بعد رمضان؟

المحافظة على الصلاة والقيام

يحرص الكثيرون على أداء الصلوات في أوقاتها، إلى جانب صلاة التراويح والقيام، وهي عادات يمكن الحفاظ عليها بعد رمضان عبر المواظبة على الصلوات الخمس جماعة، وأداء قيام الليل ولو بركعتين فقط.

الاستمرار في تلاوة القرآن

ترتبط القلوب خلال شهر رمضان بالقرآن، فلا ينبغي أن ينقطع هذا الارتباط بعد انتهائه، حيث يمكن تخصيص وقت يومي ولو بسيط لقراءة القرآن والتدبر في معانيه، حتى يظل نور الإيمان مشتعلاً في القلب.

الالتزام بالصيام بعد رمضان

يعتبر صيام ستة أيام من شوال سنة مؤكدة، كما أن صيام الاثنين والخميس أو الأيام البيض (13 و14 و15 من كل شهر هجري) فرصة عظيمة للحفاظ على عادة الصيام والاستمرار في تهذيب النفس.

الاستمرار في الصدقة والإحسان

تعلمنا في رمضان قيمة العطاء ومساعدة المحتاجين، لذا من المهم أن نستمر في الصدقة بانتظام، حتى ولو بالقليل، سواء كان ذلك ماليًا أو عبر تقديم المساعدة والخدمات للآخرين.

ضبط النفس والتخلق بالأخلاق الحسنة

رمضان كان تدريبًا على الصبر وضبط النفس وتجنب الغيبة والنميمة، لذا يجب أن نستمر في مراقبة أفعالنا وكلماتنا، ونتعامل مع الآخرين بحلم ورحمة طوال العام.

المحافظة على الذكر والدعاء

من أجمل العادات الرمضانية الاستغفار والذكر والدعاء، وهي أمور يمكن ممارستها يوميًا لتبقى الروح متصلة بالله عز وجل.

مقالات مشابهة

  • الدار البيضاء ترصد 50 مليار سنتيم لتأهيل محيط ملعب محمد الخامس استعدادًا لـ “كان 2025”
  • ولاية أمن الدار البيضاء تحتفي بأبناء وأيتام موظفيها في مسابقة قرآنية متميزة خلال رمضان
  • سعر البصل في الدار البيضاء يقفز إلى مستوى قياسي مثيرا اتهامات بالاحتكار بسوق الجملة
  • جماعة الدار البيضاء لازالت تنتظر خبرة حول مركب محمد الخامس بعد حديث عن وجود عيوب في أشغال الإصلاحات
  • الصلاة وقيام الليل وامتحان الباكالوريا في محاكمة "أولاد فشوش" رشقوا سيارات بالبيض في الدار البيضاء من باب التسلية
  • تمديد مهلة سداد المزاد إلى 30 يوم عمل وقصر المنع على السفر.. أبرز تعديلات لائحة التنفيذ
  • أمين عام البحوث الإسلامية لـ«البوابة نيوز»: نعمل فى إطار الرسالة الشاملة للأزهر.. نركز على كل القضايا التي تمس الإنسان بشكل مباشر.. والخطاب الديني المستنير يراعي واقع المجتمع
  • الفرقة الوطنية تباشر تحقيقاً في دعم استيراد الأغنام.. الغلوسي: سرقة موصوفة
  • ما بعد رمضان.. خطوات للاستمرار في الطاعة والعبادة
  • الزراعة: تسليم 90 رأس من الأغنام البرقي لخريجي المدارس الحقلية بسيناء